راقص باليه أسترالي في الـ83 من عمره يواصل التدريب ويتحدَّى الصعاب
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
في سن الـ83، لا يزال ليون داؤلني، الراقص الأسترالي، يواصل ممارسة الباليه ويظهر أن العمر ليس عائقًا لتحقيق الطموحات الفنية.
فقد بدأ داؤلني الرقص في سن المراهقة، ثم توقف في أواخر العشرينات ليبدأ مسيرة مهنية في تصفيف الشعر. ورغم مرور السنين، عاد إلى الرقص في الستينيات من عمره ليجد في الباليه مصدرًا للفرح والحيوية.
ويعتقد داؤلني، الذي يتدرب ثلاث مرات في الأسبوع في استوديو في كوينزلاند، أن الباليه هو السر في الحفاظ على لياقته البدنية وصحته العامة. يقول: "التدريب على الباليه ساعد في الحفاظ على لياقتي البدنية بشكل جيد."
ورغم أن معظم راقصي الباليه المحترفين يتقاعدون في سن مبكرة، إلا أن داؤلني يواصل رقصه بشغف، مما يجعل منه مصدر إلهام للكثيرين، بما في ذلك آنا باين التي بدأت الرقص في سن متأخرة وقالت: "إذا كان بإمكانه فعل ذلك، سأحاول."
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اضحك وارقص وتناول الطعام ثم عش التجربة من جديد: نظرة على المشهد الترفيهي في قطر من الرقص والاحتفالات إلى مأوى للهاربين من الحرب.. "سكاي بار" يحتضن النازحين في بيروت الرومانيون يحيون ذكرى "الاتحاد الصغير" في ياش بمناسبة مرور 164 عاماً على الوحدة الوطنية حفل موسيقيموسيقىرياضةرقصأسترالياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس أزمة إنسانية دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس أزمة إنسانية حفل موسيقي موسيقى رياضة رقص أستراليا دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس أزمة إنسانية ضحايا الأمم المتحدة إطلاق نار فلسطين مصر احتجاجات یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي يعرض نتائج ما جرى في غزة بعد 7 أكتوبر
عقد الإعلامي نشأت الديهي، مقارنة بين حال قطاع غزة قبل عملية 7 أكتوبر وبعدها، وكيف سيطر جيش الاحتلال على أغلب مساحة غزة.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، "قبل 7 أكتوبر كان فيها تضييق وحصار ولكن الناس كانوا عايشين والعمال كانوا يعملوا في إسرائيل وكانت غزة كلها حرة".
وأضاف "لما 7 أكتوبر تمت سقط 52 ألف شهيد و2 مليون نازح واحتلال 50% من الأرض والتعليم راح والكهرباء راحت ومعدش فيه، دي نتائج 7 أكتوبر بتجرد لأن التيارات الإسلامية يرفعوا شعارات لدغدغة المشاعر ولكنهم اختفوا وقت الجد".
وتابع " أدي الأقصى موجود وأدى محمد الرخيص موجود في اسطنبول، أدي الأقصى وأدي معتز مطر في قطر، أدي الأقصى موجود وقاعدة وطالبان يأكلوا بعض ويأكلوا الدول، أدي الأقصى موجود وداعش موجودة تدمر في البلاد الوطنية، أدي الأقصى موجود والأردنيين الإخوان عايزين يدمر بلادهم، أدي الأقصى موجود وأدي المصريين الإخوان عايزين يدمروا القاهرة".
وأردف "عندما نادى القدس لم يسمعه أحد، الأقصى يأن ومفيش حد يسمعه، وبقول لتركيا الإخوان جماعة إرهابية بحكم القانون في مصر الإخوان ونشاط محمود حسين ومصطفى الغرياني هذه الشخصيات تحاول أن تثير القلاقل والفتنة وتدعو الشعوب أن تخرج عن حكمها".