Last Half of Darkness عودة لعبة الرعب الكلاسيكية بتصميم جديد لعام 2025
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تم إعادة تصميم لعبة الرعب الشهيرة Last Half of Darkness التي صدرت في عام 1989 لتتناسب مع متطلبات العام 2025، حيث حصلت على تحديثات جذرية في الرسومات والموسيقى والقصة.
اللعبة التي حققت شهرة واسعة في أواخر الثمانينيات، بفضل برامج التشارك، عادت إلى الحياة بعد أن تم تعديلها بالكامل لتقديم تجربة أكثر حداثة ومثيرة، تم الإعلان عن هذا التحديث من قبل WRF Studios، الشركة التابعة للمطور بيل فيشر، التي نشرت يوم الجمعة الماضي مقطعًا دعائيًا للعبة الجديدة، على أن يتم إصدارها رسميًا عبر منصة Steam في 7 فبراير المقبل.
في لعبة Last Half of Darkness، يتعين على اللاعب استكشاف القصر المظلم لعمة الشخصية المتوفاة، وحل الألغاز المعقدة، واتخاذ قرارات حاسمة قد تحدد مصيره.
أحداث لعبة Last Half of Darkness
تدور القصة حول عمة غريبة الأطوار كانت تمارس السحر الأبيض، وتعمل على تحضير جرعة سحرية قبل وفاتها، الآن، يحاول اللاعب العثور على المكونات المفقودة التي ربما تحمل سرًا هامًا، لكن يظل السؤال: هل سينجو اللاعب أم ستقوده خياراته إلى هلاكه؟
كما أن النسخة الأصلية من Last Half of Darkness لا تزال متاحة للتحميل مجانًا من الموقع الرسمي للعبة، مما يسمح للاعبين الجدد بالتعرف على النسخة القديمة، والتي كان العديد من المعجبين يذكرونها بأنها "أول لعبة رعب تخيفهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمعة النسخة لعبة رعب
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في اجتماع «الشيربا الأول» لمجموعة بريكس لعام 2025
برازيليا (وام)
أخبار ذات صلةشاركت الإمارات في اجتماع الشيربا الأول لمجموعة بريكس للعام 2025، الذي عقد في العاصمة البرازيلية برازيليا، وذلك في ضوء تولي البرازيل رئاسة المجموعة للعام الجاري.
ترأس وفد الدولة المشارك في الاجتماع خميس الشميلي، الأمين العام لمجلس الشؤون الدبلوماسية والقنصلية في وزارة الخارجية ومساعد شيربا دولة الإمارات لمجموعة بريكس، حيث ركز الاجتماع على مناقشة أولويات رئاسة البرازيل للمجموعة، بما في ذلك توطيد التعاون في مجالات الصحة، وتمويل جهود مكافحة تغير المناخ، وتعزيز التجارة والاستثمار.
وعلى هامش الاجتماع، عقد وفد الإمارات سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع ممثلي كل من مصر وروسيا والبرازيل وإثيوبيا، حيث تم خلال هذه الاجتماعات بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي، وتبادل وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتؤكد مشاركة الإمارات في اجتماعات مجموعة بريكس إيمانها الراسخ بأن العمل العالمي المنسق والتعاون المتعدد الأطراف، أصبح أكثر ضرورة من أي وقت مضى للتغلب على التحديات العالمية، ضمن أسس واضحة جوهرها تعزيز السلام والاستقرار والازدهار العالمي.