ضرورة التمييز بين معاداة الإسلاميين ومعاداة عموم الشعب السوداني الذي يخوض معركة الكرامة!!!
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
مساخر
( ٧- ١٠٠)
( شوف مقاسك)
> طبيب شيوعي لايزال في محطة الماركسية يحدثك عن ( قمع الإنقاذ ) وعندما تسأله عن محرقة الجزيرة أبا حين حرق التحالف اليساري العريض مدينة الجزيرة أبا ( يتنحنح ) و( يتوحوح) ….
> ذات الشيوعي الجهول تجده يتقرب من (حنجورية) من بيت طائفي بل من ذات البيت الذي أُحرِق أهله في الجزيرة أبا في السبعينات، يتزلف (لخرائب) السرايا والمسكين لايعلم أن عقيدته الماركسية إنما نهضت لتحارب أهل الإقطاع هؤلاء كما جاء في إنجيل المراكسة
> ذات (المسطحة الحنجورية) التي اشتراها التمرد ضمن جوقة الغلمان والجواري الذين اشتراهم حميدتي لاتدري أن العمل كحكامة للتمرد يعني أنها أدارت ظهرها لأكثر من ٣٠ دائرة إنتخابية نالها الحزب في آخر تصويت إنتخابي في دارفور!!
> تحالف (البوم و الرخمة) بين اسكراب اليسار وبقية ( هتش) الطائفية الأسرية هو أسخف مايمكن أن تَطّلع عليه في هذه الأيام الحالكات
> غلام (آيسكريمي) آخر شغل مقعدا دستوريا في حكومة( الكيزان ) وتربح من بيع ( صور الفريق البشير الصقيلة على ورق الA3 الناعم) يُطل علينا مرة فمرة ليحدثنا عن معركته ضد الفلول!!!
> برلماني (عنقالي) كان يُقسم على المدعويين أنه لن يعقد لبناته في مسجد النور إلا بحضور الرئيس البشير ليكون وكيلا للعروس أصبح ضيفا برائحة نتنة على الفضائيات يحدث الناس عن مرارات الإنقاذ !! لتضع ( حبوبتنا ) يدها في خدها وتنشد ( كتير من كان دعول في بيت أبونا & شم العافية واتحول عدونا )
> إعلامي ذو هتاف ضفدعي وادعاءات فكرية( شمشونية) لم تخل كشوفات الحوافز والعطايا في قنوات( الكيزان ) من إسمه، كان يجتهد ليبرر حصار الجريدة التي عمل بها حينا من الدهر بواسطة تاتشرات الدعم السريع، سقطت ذمته المالية وانفض غشاؤها في أول تجربة إدارية تُوكلها له لجنة التفكيك لايزال يطل على الناس يطالب مقاتلة الكيزان وظهره على( جحره) مستعدا للفرار ثم بعد أن يُغلق البث يظل يحدق في انتظار نزول تحويل ال( عشرين دولار) في حسابه من صرافة آل دقلو!!!
> لا شك أن للإنقاذ أخطاء وخطايا وخصوم وأعداء ولكن من تيسير الله عليها أن كل الذين يصرخون ضدها مثل بائعات الهوى تركوا بعض متعلقاتهم الشخصية (جدا) معلقة على مشجب دار المؤتمر الوطني ، معظمهم من السهل جدا أن تكشف (الأشعة السينية) أثر عبث يد الإنقاذ في جوفهم ….
> أيها الناس … أخْرِجوا لمخاصمة الإنقاذ ( أكفاءها)
> ثم …. من ينصح هؤلاء الأوباش بضرورة التمييز بين معاداة الإنقاذ ومعادة الجيش وضرورة التمييز بين معاداة الإسلاميين ومعاداة عموم الشعب السوداني الذي يخوض معركة الكرامة!!!
مسخرة
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
العراق يدعو الدول العربية إلى رفض التطبيع مع الكياني الصهيوني
آخر تحديث: 24 فبراير 2025 - 12:19 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد رئيس مجلس النواب العراقي، محمود المشهداني، اليوم الاثنين، أن” الأمة العربية” تمر بمرحلة “خطيرة” تواجه خلالها محاولات تصفية قضيتها المركزية، المتمثلة في حق الشعب الفلسطيني في تأسيس دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس.وأوضح المشهداني، وفق بيان صدر عن مكتبه ، أن استمرار تجاهل حقوق الشعب الفلسطيني، ومحاولة طمسها عبر الترهيب والتهديد، وشن الحروب الظالمة وقتل الأبرياء، وتهجير أصحاب الأرض، هو جريمة دولية لن تمر دون مواجهة.وأشار إلى أن مشاركة العراق في مؤتمر البرلمان العربي السابع لرؤساء المجالس والبرلمانات العربية، الذي عقد في مقر الجامعة العربية بالقاهرة يوم السبت الماضي، جاءت تأكيداً لموقف العراق الرافض للتطبيع مع الكيان الصهيوني المجرم، الذي ارتكب أبشع الجرائم بحق الإنسانية في قطاع غزة ويستمر في ارتكاب المزيد منها في الضفة الغربية المحتلة.وأكد المشهداني أن العراق، بالتعاون مع وفود البرلمانات والمجالس التمثيلية العربية، نجح في تثبيت العديد من المواقف في البيان الختامي للمؤتمر، أبرزها رفض تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، ورفض المساس بالمسجد الأقصى المبارك وجميع الأماكن المقدسة، مع التأكيد على ضرورة احترام الحقوق الدينية والتاريخية للشعب الفلسطيني بغض النظر عن أديانه ومعتقداته.كما شدد على دعم العراق لخطة تحرك برلمانية عربية موحدة تتضمن عدة خطوات لدعم القضية الفلسطينية في هذه المرحلة الحرجة. وأكد ضرورة بلورة موقف برلماني عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه، ورفض مقترحات التهجير التي تتبناها بعض الحكومات المدفوعة بأوهام زرعها اللوبي الصهيوني، متجاهلين إرادة الشعوب وقدرتها على الصمود.وأكد العراق التزامه الثابت بدعم حقوق الشعب الفلسطيني، حتى استعادة حقه في أرضه ودولته المستقلة.