نحن الان فعليا في المرحلة الثالثة وفي كل مرة الاهداف غير معلنة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
الجيش في يوم 26 سبتمبر الماضي قال تمت المرحلة الاولي اللي كانت عبارة عن عبور الجسور…
امس قال تمت المرحلة التانية.. ودي تم فيها تحرير جبل موية والدندر و السوكي وسنجة ومدني وتم فيها ايضا ربط الجيوش وفك حصار القيادة العامة والاشارة وربط الجيوش وتحرير مصفاة الجيلي..
نحن الان فعليا في المرحلة الثالثة وفي كل مرة الاهداف غير معلنة والحيز الزمني غير محدد.
اعتقد انه في المرحلة الثالثة حيحصل اكمال ربط القوات لحدي سلاح المدرعات والتوغل في المقرن ونظافة منطقة الخرطوم المركزية واستلام جسري المنشية وسوبا ونظافة كل ولايتي الجزيرة والخرطوم.
النور صباح
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة الشعبية السودانية لإسناد القوات المسلحة وبناء السودان يشيد بإلتقاء الجيوش الذي يمثل نهاية المليشيا
ثمن د.تجاني محمد حسن رئيس الهيئة الشعبية السودانية لإسناد القوات المسلحة وبناء السودان التضحيات الكبيرة التي قدمتها القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى من تحقيق نصر استراتيجي من خلال التقاء الجيوش اليوم بمدينه بحري.وقال د.تجاني الحمد لله حمد الشاكرين على النصر الذي حققته القوات المسلحة وجهاز المخابرات العامة والقوات المشتركة والمقاومة الشعبية والمستنفرين بإلتقاء جيش أمدرمان والكدرو والإشارة بمنطقة سلاح الاشارة والصيانة ببحري، مهنئاً القوات المسلحة بما تحقق من انتصارات وبطولات في مواقع الشرف والفداء والتي قدمت فيها القوات تضحيات كبيرة وغالية في سبيل تحرير هذه المناطق ولا يثنيها اي عائق عن المضي قدماً لاستعادة الوطن ودحر المليشيا المتمردة.وأضاف ان هذه الانتصارات التي تحققت اليوم نتيجة لجهود القوات المسلحة والقوات المشتركة والمقاومة الشعبية والمستنفرين ،وان استمرار المعارك والعمليات العسكرية ضد المليشيا مستمرة في مختلف جبهات القتال وضرورية لتحقيق كامل الاهداف وتحرير العاصمة الخرطوم وكافة الأراضي الواقعة تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع الارهابية، وان تحرير سنار ومدني أعطى القوات المسلحة السودانية وقوات جهاز المخابرات العامة والقوات المشتركة والمستنفرين أملاً كبيراً ودافعاً قوياً في حسم التمرد.وقال إن استهداف المليشيا الإرهابية للأعيان المدنية ومحطات الكهرباء والمياه وجرائم قصف المدنيين في معسكر زمزم وامدرمان ومدني لن تثنينا عن المضيّ في مشروع استعادة الدولة وإنهاء التمرد، وان ما تبقى امامنا يحتاج منا الى مُضاعفة الجهود المبذولة وتحمل المسئوليات للمضي قدماً في طريق الكفاح الوطني وصولاً لتحرير كامل تراب الوطن واستعادة أمنه واستقراره وبناء دولته ومستقبله الواعد.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب