كتبت" الديار": مصادر رسمية معنية لـ «الديار» ان «سياسة الترقيع التي انتهجت منذ اندلاع الازمة المالية لم تعد مجدية، وقد انتهت مدة صلاحياتها هذا الشهر. فبعدما نجح الحاكم بالانابة وسيم منصوري في تأمين رواتب موظفي القطاع العام ومصاريف الدولة لشهر آب، من خلال تحويل إيرادات الدولة الموجودة في وزارة المالية من الليرة اللبنانية إلى الدولار، وذلك بشرائها من السوق بشكل هادئ ومنظّم، سيقف مكتوف الايدي الشهر المقبل، وسيرمي الكرة بملعب القوى السياسية، لان حتى الاموال بالليرة لن تكون متوافرة في ايلول، ما يهدد بانفجار البركان الملتهب».
ولا تستبعد مصادر مطلعة ان يكون هناك من يسعى الى «لعب ورقة الامن مجددا لدفع الحلول السياسية قدما، بما يوافق اهواءه واجندته»، لافتة في تصريح لـ «الديار» الى ان الوضع الامني بات يلامس الخطر رغم تطمينات المسؤولين. فالنفوس لم تهدأ بعد حادثة الكحالة، وهناك مَن يحاول الاستثمار في ذلك. اضف الى ان الدور الاميركي في المنطقة لا يبدو دورا يدفع باتجاه الاستقرار، ويسعى الى تخريب العلاقات المستجدة الايرانية - السعودية، ولبنان ساحة مثالية لتخريب هكذا علاقة».
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إغلاق تلفريك عجلون لمدة 8 أيام اعتبارا من 12 الشهر الحالي لإجراء الصيانة
#سواليف
أعلنت المناطق التنموية، #إغلاق #تلفريك_عجلون مؤقتا لغايات إجراء #الصيانة نصف سنوية ولمدة 8 أيام.
وقالت المناطق التنموية إن الإغلاق سيبدأ من تاريخ 12 إلى 19 تشرين الثاني، وذلك تحقيقا لجميع متطلبات الأمان بحسب الإجراءات الفنية وتعليمات السلامة العامة للزوّار.
مقالات ذات صلة الأردن …الفئة العمرية الأكثر تسجيلا لحالات الطلاق هي (26-29) عاما 2024/11/08