إنكلترا واسكتلندا تفرضان قيوداً صارمة لمكافحة إنفلونزا الطيور
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
إنكلترا واسكتلندا تفرضان قيوداً صارمة لمكافحة إنفلونزا الطيور.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي انفلونزا الطيور انكلترا اسكتلندا
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تفرض قيودا على وكالات إعلامية كبيرة.. تنديد واسع
فرضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قيودا على وصول بعض وسائل الإعلام إلى الرئيس الأمريكي، وسط تنديد واسع من الوكالات الإعلامية الكبيرة التي طالها القرار.
وقالت أسوشيتد برس وبلومبرغ نيوز الأمريكيتان في بيان مشترك مع رويترز الكندية-البريطانية إنّه "من الضروري في الديموقراطية أن يتمكن الجمهور من الوصول إلى الأخبار المتعلقة بحكومته، من خلال صحافة حرة ومستقلة".
وأضاف البيان أننا "نعتقد أن أي إجراء تتخذه الدولة للحد من عدد وكالات الأنباء، التي يمكنها الوصول إلى الرئيس، يهدّد هذا المبدأ".
ويشنّ البيت الأبيض حاليا هجوما على وكالة أسوشيتد برس، التي أقصاها من الدائرة المحدودة للصحفيين المسموح لهم بالعمل قرب الرئيس الأمريكي.
وتنتقد الإدارة وكالة الأنباء لعدم امتثالها لقرار ترامب إعادة تسمية خليج المكسيك بـ"خليج أمريكا". وأعلنت وكالة أسوشيتد برس الأسبوع الماضي أنها بدأت إجراءات قانونية ضد ثلاثة مسؤولين في الإدارة.
والثلاثاء، أكد البيت الأبيض رغبته في استعادة السيطرة على التغطية الإعلامية من خلال الإعلان عن أنه سيختار بنفسه تشكيلة المجموعة الصغيرة من الصحفيين الذين لديهم إمكانية الوصول المباشر إلى الرئيس، وخاصة في المكتب البيضوي. ويشكل ذلك قطيعة مع نظام تم إنشاؤه قبل عقود وتديره وسائل الإعلام بنفسها من خلال جمعية مراسلي البيت الأبيض.
وفي ظل النظام السابق، كان لوكالات أسوشيتد برس وبلومبرغ نيوز ورويترز مكان دائم في تلك التشكيلة.
وسيتعيّن الآن على رويترز وبلومبرغ نيوز تقاسم مكان واحد، في حين تمّ إقصاء وكالة أسوشيتد برس من النظام المعتمد.
أما وكالة فرانس برس التي يقع مقرها الرئيسي في باريس، فهي أيضا جزء من نظام المعتمد، ولكنها تقع في فئة مختلفة عن الوكالات الثلاث، ولم تتأثر حاليا بهذه التغييرات.