خارجية الدبيبة: نهدف إلى تطوير التعاون الاقتصادي مع صربيا
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
استقبل وكيل شؤون الهجرة والمغتربين بوزارة الخارجية في حكومة الدبيبة امحمد سعيد زيدان، اليوم الأحد، نيكولا ستويانوفيتش أمين الدولة بوزارة الخارجية الصربية، الذي يترأس وفدًا يشارك في المنتدى الاقتصادي الليبي-الصربي المُقام في طرابلس خلال 27 يناير 2025.
جاء الاستقبال بحضور أبوبكر إبراهيم الطويل مدير الإدارة الأوروبية، ومحمد بن غلبون سفير ليبيا بصربيا.
وضم الوفد الصربي ممثلين عن عدد من الشركات الاقتصادية، حيث سيشاركون في فعاليات المنتدى الاقتصادي لبحث فرص الاستثمار والتعاون في القطاعات الحيوية، ومنها الطاقة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا والصحة.
من جهة أخرى، تُنظم وزارة الاقتصاد والتجارة بالتعاون مع السفارة الليبية في صربيا منتدى الأعمال_الليبي الصربي في أحد فنادق بطرابلس غدا الإثنين.
وتأتي هذه الزيارات ضمن الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، واستكشاف آفاق جديدة للشراكة الاقتصادية والتنموية، بما يخدم تطلعات الشعبين، وفقا للبيان الصادر. الوسومتطوير التعاون الاقتصادي خارجية الدبيبة صربيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: تطوير التعاون الاقتصادي خارجية الدبيبة صربيا
إقرأ أيضاً:
9 مذكرات تفاهم بين مؤسسات مصرية وصينية لتعزيز التعاون الاقتصادي
شهد مؤتمر التعاون التجاري والاقتصادي بين مصر ومقاطعة شينزن الصينية، توقيع 9 مذكرات تفاهم بين مؤسسات مصرية وصينية، وذلك بحضور السفير الصيني وممثلي القطاع العام والخاص من البلدين.
وتنوعت مجالات الاتفاقيات التي تم توقيعها، لتشمل مشروعات في الطاقة النظيفة، والرعاية الصحية، والصناعات الدوائية، بالإضافة إلى التعاون في إنتاج وتسويق السيارات، وتطوير المناطق الصناعية، وتقديم خدمات قانونية تدعم توسع الشركات في الأسواق الدولية.
تعزيز العلاقات الاقتصادية بين مصر والصين
ويُعد هذا الحدث خطوة مهمة في مسار تعزيز العلاقات الاقتصادية بين مصر والصين، حيث تعكس هذه الاتفاقيات رغبة مشتركة في توسيع مجالات التعاون والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، بما يسهم في دعم جهود التنمية المستدامة وتعزيز التكامل بين الجانبين في قطاعات استراتيجية.
وتُبرز مذكرات التفاهم الموقعة اهتمام الجانب الصيني بالتوسع في السوق المصرية باعتبارها بوابة رئيسية إلى أفريقيا والمنطقة العربية، في حين تسعى الجهات المصرية إلى جذب مزيد من الاستثمارات ونقل الخبرات والتكنولوجيا لدعم الاقتصاد الوطني