حكمة قديمة مقتبسة من سفر الجامعة فى العهد القديم الذى جاء فيه «ما كان سيكون وما تم فعله هو الذى سيفعل، لذلك ليس هناك جديد تحت الشمس» هذا يعنى ببساطة أن الذى لا يستفيد من أحداث التاريخ سيكرر أخطاء من سبقه، فيطلقون عليه «الأرعن» أى الذى يتصور أنه يخترع العجلة، رغم أن العجلة سبق اختراعها وكل الاختراعات التى جاءت بعد هذا الاختراع استفادت منه، فكل الاختراعات فى الكون جاءت نتيجة فهم شخص ما قوانين الطبيعة، من هنا جاء اختراع الطائرة فى السماء أو السفن فى البحار، هذه قوانين الطبيعة موجودة منذ نشأت الأرض، فالشمس تطل علينا بضوئها وحرارتها فنرى الأشياء التى حولنا، فالبشرية متكاملة بتراكم الأفكار والتجارب حتى يظهر الشخص الذى يستطيع كشفها.
لم نقصد أحداً!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لا جديد تحت الشمس حسين حلمى سفر الجامعة العهد القديم تحت الشمس
إقرأ أيضاً:
بعد دعوة أسامة الغزالي حرب.. ترحيب كبير بتدوينة المفكر عبد الرحيم علي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استهجن الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة» مطلب الدكتور أسامة الغزالي حرب بعودة الرتب المدنية «بك، باشا» مرة أخرى.
وقال عبد الرحيم علي، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «إلى أسامة الغزالي حرب ومَن على شاكلته.. لن يحدث ما تفكر فيه أنت وأسيادك ما دام فينا قلب ينبض.. وما دام هؤلاء الباشوات الحقيقيين يسكنون قلوبنا.. ويا أفندم ناديهم إنت.. يا باشا ويا بيه.. مش لازم الشعب كله يناديهم بالألقاب دي بقانون يسن».
تدوينة د. عبد الرحيم عليولإبراز رمزية التضحية الحقيقية، أرفق عبد الرحيم علي منشوره صورة الشهيد أحمد المنسي، أحد أبطال القوات المسلحة، والشهيد محمد مبروك، ضابط الأمن الوطني، في إشارة إلى من وصفهم بـ"الباشوات الحقيقيين" الذين دفعوا أرواحهم ثمنًا لما نعيشه اليوم من أمن وأمان وحرية، مؤكدًا أن التكريم الحقيقي هو في العطاء والتضحية، وليس في الألقاب.
ترحيب كبير بتدوينة عبد الرحيم عليتدوينة الدكتور عبد الرحيم علي قوبلت بترحيب شديد من قبل الرواد والمتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، والذين علقوا قائلين: "شهداء مصر تاج على رؤوسنا.. هم البشوات الذين يجب تكريمهم.. هؤلاء هم بشوات مصر بحق .. شهداء مصر تاج علي الرأس و لا عزاء للطابور الخامس".