أرخص سيارة من MG موديل 2025 .. بحالة الزيرو
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تعتبر السيارة ZS هي أرخص سيارة رياضية تقدمها MG في مصر، واستطاعت هذه النسخة أن تحظى بشعبية كبير منذ إنطلاق الجيل الأول عام 2019، وذلك وسط فئات الكروس أوفر ذات المظهر الرياضي.
وظهرت السيارة إم جي ZS في السوق المصري للسيارات، بحالة الزيرو، بسعر يبلغ مليون و60 ألف جنيه، للفئة مع طرازات 2025، وضمن إصدارات الفئة الأولى كمفورت.
تعتمد إم جي ZS على محرك رباعي الاسطوانات، سعة 1500 سي سي، بقوة 119 حصانا و150 نيوتن متر من عزم الدوران، وتقنية الدفع الأمامي. مقترن بناقل سرعات 4 غيار أوتوماتيك.
يصل متوسط استهلاك إم جي ZS من الوقود إلى 5.8 لتر عند قطع مسافة قدرها 100 كيلومتر، بينما وتتسارع السيارة من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة في مدة زمنية تستغرق 10.9 ثانية.
تجهيزات ومواصفات السيارة إم جي ZSتأتي السيارة إم جي ZS بعدد من التجهيزات منها، شاشة ملونة تعمل باللمس، عجلة قيادة متعددة الوظائف، نظام صوتي ترفيهي، زجاج خلفي مظلل، ريموت تحكم، مكيف هواء، قفل مركزي للأبواب، مرايات جانبية تحكم كهربائي.
زودت السيارة إم جي ZS بفرامل مانعة للانغلاق ABS، نظام الحماية إيموبليزر ضد السرقات، زجاج كهربائي، وسائد هوائية، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، وسائد هوائية للحماية، حساسات ركن خلفية، كاميرا للمتابعة.
ترتكز السيارة إم جي ZS على جنوط رياضية، وقاعدة عجلات بطول 2585 مم، ونسبة طول كلي تقدر بـ 4314 مم، و1809 مم للعرض الكلي، وبارتفاع يبلغ 1624 مم، بالاضافة إلى مساحة تخزين خلفية تبلغ 495 لتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار السيارات أسعار إم جي ZS المزيد
إقرأ أيضاً:
من سفخ إلى فسيخ.. اللغة المصرية القديمة ما زالت تحكم مفرداتنا اليومية
أكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم ليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.
أوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة.
أضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم».
وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم».
وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.