آسر ياسين يفاجىء والدته على الهواء .. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
فاجأ الفنان آسر ياسين والدته منى الدغيدي، على الهواء مباشرة خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، على قناة "CBC" مع مها بهنسي، وإيمان عزالدين، للحديث عن البودكاست الذي أطلقته " بيت نوني".
وقال ياسين: "إن البودكاست يقدم محتوى مختلف وجديد عن ماهو منتشر الآن عبر منصات السوشيال ميديا، فالبودكاست يتطرق لموضوعات جديدة مثل التربية و يناقش العديد من الموضوعات التي تخص الطبقة المتوسطة"، متابعًا: "أنا بكون مستمتع بشكل كبير وأنا أستمع لما تنقله وتناقشه في البودكاست".
وكشف أنه سيكون جزء من حلقات البودكاست هو وشقيقه وأسرته لكشف الكثير عن جوانب حياتهم بعيداً عن الأضواء، قائلًا: "الحلقة ستكون جزء من تاريخ عائلتنا التي يمكن لها الاستماع لسنوات قادمة".
كما وجه آسر ياسين رسالة خاصة لوالدته، قال فيها: "من غيرها الواحد يحس إنه مش مبسوط، وبدعو ربنا ميحرمناش من دعائها هي ووالدي".
وكشف في ختام مداخلته الهاتفية إنه يواصل تصوير مسلسله الرمضاني مع عدد من النجوم منهم مي عز الدين، وأشرف عبدالباقي ومن إخراج تامر محسن.
وقدمت مني الدغيدي في حلقات برنامجها "في بيت نونى" نصائح وأحاديث في كل ما يهم الأسرة، بداية من شؤون التربية، إلى العلاقات بين الزوجين، والتعامل مع الأطفال فى المواقف والمراحل العمرية المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسر ياسين أفلام اسر ياسين والدة اسر ياسين المزيد
إقرأ أيضاً:
الصبيحي لوزير العمل .. كُن جريئاً واقبل مواجهتي على الهواء ولنترك الحكم للناس
#سواليف
كتب موسى الصبيحي
مؤسف أن يصل مسؤول بحجم وزير إلى مهاجمة شخص صاحب خبرة ومعرفة، فقط لمجرد أن آراءه لا تُعجبه، وأن انتقاداته الموضوعية قد أزعجته، وأن خبراته العميقة قد أحرجته.!
وزير العمل/رئيس مجلس إدارة مؤسسة الضمان، يتهمني بأنني أدّعي الخبرة التأمينية كخبير تأمينات اجتماعية، وزادها، متهكّماً، بأنه يجب تسميتي خبير أرصاد أيضاً..!
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعارالذهب عالميا 2025/02/26وإذْ يتحدث أمام لجنة نيابية عن “تفنيشات” عدد كبير من موظفي مؤسسة الضمان، يبرر ذلك بكثرة المستشارين في المؤسسة، وبأن هذا ما ورثته الإدارة الحالية للمؤسسة بفعلي أنا “موسى الصبيحي” حين كنت على رأس عملي فيها، وأنني وراء هذا العدد الكبير من المستشارين!
معقول أنني سبب كل هذه الفوضى الإدارية التي يزعمها الوزير في مؤسسة الضمان الاجتماعي، وأنني كنت أمتلك سطوة وسلطة إدارية خارقة أُحرّك فيها جميع شؤون المؤسسة الإعلامية والإدارية والتأمينية والمالية وغيرها.. وأنني وراء هذا الإرث الفوضوي “الخلّاق” الذي نجم عنه وجود (42) مستشاراً لمدير عام المؤسسة.؟!
غريب أمر هذا الوزير العبقري، كيف استطاع أن يتوصل إلى كل هذه المعلومات والاستنتاجات عن قدراتي وإمكاناتي الخارقة.؟!
حتى إنني كنت السبب وراء ارتفاع مديونية المؤسسة على المنشآت والتي وصلت إلى حوالي (900) مليون دينار.!!!
“مش عاجبني إشي؛ لا عاجبني توسيع التأمينات ولا عاجبني تضييقها”..! هكذا يصفني الوزير المحترم.!!!
بقي على الوزير المحترم أن يتهمني بأنني سبب “هذا الخراب” المزعوم كله، وأنه لولا كتاباتي لكانت الأمور على خير ما يرام.!
للأسف يهاجمني الوزير متّهماً متهكّماً فيما أنا غائب، ودونما سبب، ولو كنت حاضراً لرددتُ على ادّعاءاته دونما هوادة وفنّدت كل اتهاماته وافتراءاته بالبيّنة وكشف الحقائق، ولما استطاع أن يتهكّم أو يتهجّم أو يتّهم.!
ماذا يمكن أن أرد على هذا الوزير، وكيف أرد.؟!
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، والناس تعرفني أكثر منك، مخاطباً صادقاً ومُحاوِراً شفّافاً، وناصحاً أميناً، حريصاً على حقوق الناس ومصالحهم..
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأنا غارق في بناء خبرة تأمينية عميقة اكتسبتها بالقراءة والمتابعة ومن عملي في المؤسسة ومن زملائي الذين أعتزّ بهم أيّما اعتزاز، ولعلمك فإن كل مَنْ يعمل في مؤسستنا العريقة هو خبير تأمينات، ولست وحدي خبيراً..!
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأنا أقدّم النصح وأتحدث بالقانون، وأحذّر من المخاطر، وأنبّه إلى الثغرات، وأصوّب الأخطاء، وأنشر الوعي بحقوق الناس في الضمان والتأمينات، وأرد على أسئلتهم واستفساراتهم، وأتبنّى قضاياهم العادلة.
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأن أكتب بإصرار واستمرار سلسلة توعوية يومية للناس تحت عنوان (حقك تعرف عن الضمان) و (الضمان والناس) وقد تجاوزت مقالاتي التأمينية حتى الآن أل (1360) مقالاً استفاد منها مئات الآلاف من الناس ونُشرت في معظم وسائل الإعلام ووثق الناس بما أقول، وليس لي مأربٌ أو مطمعٌ شخصي، وما دفعني إلى ذلك شيءٌ إلا شعوري بالمسؤولية وأمانة نقل المعرفة ونشرها، ومحبتي لمؤسستي وحرصي بأن تبقى قوية قادرة على تأدية رسالتها في الحماية الاجتماعية بكفاءة وملاءة على مرّ الأجيال.
لا تسألني عما أنجزت وماذا ادّعيت، وأنا لستُ محتاجاً لأنْ أدّعي، ولكن قل لي أنت ماذا أنجزت وبماذا خدمت الوطن وخدمت البلاد والعباد دون مقابل قبل أن تهاجمني وتهاجم عدداً من الزملاء البُناة لهذه المؤسسة الرائدة، وتُصوّر وجودهم وبقاءهم فيها على أنه سيكون سبباً لتراجع مركزها المالي ويُهدّد استدامتها ويرفع مديونيتها، وهي إهانة مردودة مرفوضة بكل اللغات واللهجات والمفردات وتوجب عليك تقديم اعتذار صريح لهؤلاء الزملاء.
هل تقبل يا وزير العمل المحترم أن تواجهني في حوار مفتوح بلا حدود على الهواء مباشرةً لكي نتحدث في التأمينات والتشريعات وقطاع العمل والعمال وسياسات سوق العمل وغيرها.؟!
إذا كنتَ تقبل، وتمتلك الشجاعة الكافية للمواجهة، فأنا جاهز وأرحّب بذلك، وأترك لك حرية اختيار النافذة الإعلامية التي تريد، شريطة أن يكون الحوار صريحاً واضحاً حرّاً مباشراً شفّافاً بلا حدود.
أيها الوزير البكار؛
كُن جريئاً واقبل مواجهتي على الهواء ولنترك الحكم للناس، وليس كل ما يُعرَف يُقال.!