حائل- خالد الحامد
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل، نائب رئيس هيئة تطوير المنطقة، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لرالي حائل تويوتا الدولي 2025, تميز رالي حائل منذ انطلاقته وحتى وصوله إلى العالمية في رياضة سباق السيارات والدرجات النارية ، وذلك في ظل الدعم السخي والاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – والمتابعة الدائمة والحرص من سمو أمير منطقة حائل، وسمو وزير الرياضة، وسمو رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية.

ونوه بما وصل إليه رالي حائل الدولي من مكانة عالمية حتى وصل في هذه النسخة 2025 إلى استضافته لأربع بطولات دولية استقطبت أبطال الراليات من مختلف دول العالم الذين حرصوا على المشاركة فيه وتحقيق المراكز المتقدمة وتحقيق الانتصار، وسط منافسة قوية بين المتسابقين تقودهم مسارات وطرق متنوعة تزيد من حدة المنافسة وتشويقها.

وأشاد سموه بدور الجهات الأمنية واللجان العاملة والجهات المختلفة في تقديم هذا الحدث الدولي التي تبرز كفاءة واقتدار المملكة على تنظيم الفعاليات والمهرجانات العالمية بكل احترافية وتميز، مرحبًا بالمشاركين وزوار المنطقة خلال أيام سباقات الرالي وفعالياته المصاحبة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: رالي حائل نائب أمير حائل

إقرأ أيضاً:

نائب إيراني: رددنا على الرسالة الأمريكية حتى لا نضيع الفرص

بغداد اليوم -  متابعة

قال أحمد أناركي محمدي عضو اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني (البرلمان) على هامش مسيرة يوم القدس العالمي في مدينة أنار بمحافظة كرمان، اليوم الجمعة (28 آذار 2025)، إن قيام طهران بالرد على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جاء بهدف عدم تضييع الفرص الموجودة في هذه الرسالة.

وأضاف محمد يفي تصريحاته التي ترجمتها "بغداد اليوم"، "اليوم هناك حديث مستمر عن المفاوضات، وفي آخر مرحلة من المفاوضات كنا نتفاوض بشكل غير مباشر مع الولايات المتحدة طوال الوقت. في هذه الفترة، ومع وصول ترامب، تعامل الأميركيون مع المفاوضات بلغة مختلفة، لكننا نعلم أن السياسات الأميركية لم تتغير".

وأوضح "بناء على مقابلة وزير الخارجية، قمنا بالرد على رسالة ترامب، وحسب تحليلي، وبما أن الإمارات لديها علاقات مع النظام الإسرائيلي، أرسلنا الرسالة إلى عُمان ورددنا بالتأكيد بطريقة تضمن عدم تفويت الفرص والرد على التهديدات".

وفي إطار الاحتفالات الحكومية بيوم القدس في إيران، التي أُقيمت يوم الجمعة، أظهرت تصريحات المسؤولين الإيرانيين تناقضا ملحوظا في موقفهم تجاه الولايات المتحدة وإسرائيل. 

ففي حين أكدوا على ضرورة التصدي لأمريكا وإسرائيل، أبدوا أيضاً استعدادهم للمفاوضات مع واشنطن. هذا التناقض يعكس سياسة "لا حرب ولا مفاوضات" التي انتهجها المرشد علي خامنئي في العقدين الماضيين.

وعلى الرغم من دعوات المسؤولين مثل كمال خرازي وعلي لاريجاني لإمكانية التفاوض مع أمريكا، فإن تصريحات وزير الخارجية عباس عراقجي ووزير الاستخبارات والأمن إسماعيل خطيب أظهرت رفضاً واضحاً للتهديدات العسكرية الأمريكية، مع تشديد على أن إيران سترد بقوة.

هذه التصريحات تمثل استمراراً في سياسة إيران بين التهديد الدائم والتمسك بالدبلوماسية. في الوقت نفسه، يزداد احتمال تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة، خاصة مع وجود المزيد من القوات الأمريكية في المنطقة.

وبالنظر إلى استمرار دعم إيران للجماعات المسلحة في المنطقة، يصعب التنبؤ بنجاح المفاوضات المباشرة مع واشنطن في المستقبل القريب.


مقالات مشابهة

  • أمير الشرقية يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك
  • نائب أمير الشرقية يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الفطر المبارك
  • رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية: زيادة المناطق الحرة يعزز من مكانة مصر التجارية ويشجع التصدير
  • “مركز الأرصاد” يُنبّه من أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل
  • نائب إيراني: إيران ردت على الرسالة الأمريكية حتى لا تضيع الفرص
  • نائب إيراني: رددنا على الرسالة الأمريكية حتى لا نضيع الفرص
  • نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على د. مطلب النفيسة
  • كلاس ينوه بزيارة الرئيس عون إلى فرنسا ويدين الاعتداءات الاسرائيلية
  • نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الدكتور مطلب النفيسة
  • نائب أمير مكة يطلع على خطط إدارة الحشود والجاهزية لحج 1446هــ