بعض قوات المليشيا المنسحبة من شرق النيل ومدينة الخرطوم، رفضت إصطحاب المتعاونين الذين تعاونوا معها، إلي دارفور.

حتي أن بعض المتعاونين دفعوا أموالاً طائلة نظير ذلك، فأخذوا منهم الأموال وتركوهم وذهبوا.

محمد خليفة

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش خدع المليشيا في معركة العبور؛ عبر إلى بحرى والخرطوم في نفس الوقت

الجيش خدع المليشيا في معركة العبور؛ عبر إلى بحرى والخرطوم في نفس الوقت، وبدا وكأنه سيحاول التقدم نحو القيادة العامة عبر محور المقرن. كلنا انتظرنا لبعض الوقت إلتقاء جيش المقرن بجيش القيادة العامة عبر السوق العربي، والمليشيا حشدت قوات في جبهة المقرن.
ولكن يبدو أن التقدم عبر بحري كان الخيار الأفضل رغم فارق المسافة الكبير من كبري الحلفايا إلى سلاح الإشارة بالمقارنة مع المسافة من المقرن إلى القيادة العامة.

لا أعرف هل هي خديعة أم مرونة في الخطة، ولكن المؤكد أن الجيش قام بتشتيت تركيز المليشيا بفتحه لعدة محاور بشكل متزامن ومحور المقرن نجح في تعطيل جزء مقدر من قوة المليشيا.

الأمر المحير فعلا هو هل كان الجيش جادا في محاولاته الأولى للتقدم في بحري بمتحرك واحد في بداية الحرب؟ محاولات عديدة فاشلة تبدو الآن كمحاولات عديمة المعنى وغير إحترافية. لماذا قام بها الجيش؟

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لجنة قبول العاملين بالشركات المنسحبة تواصل أعمال استيعاب الكفاءات الوطنية
  • إبراهيم الصديق: حكومة المليشيا:(تقدم) على مفترق طرق
  • دخول القيادة جعل أفراد المليشيا يشعرون بأن المعركة قد انتهت وأن الجيش انتصر
  • الفرقة السادسة مشاة بالفاشر :معركة الفاشر كبدت المليشيا خسائر مادية وبشرية لن تتمكن من تعويضها
  • "لقد دفعوا ثمنها".. ترامب يعيد إحياء صفقة القنابل مع إسرائيل ونتنياهو يشيد بالخطوة
  • رفضت مغادرة منزلها.. نهاية مأساوية لمواطنة جنوبيّة!
  • 13 ألف قتيل و25 ألف جريح..أطفال غزة دفعوا ثمن الحرب
  • الجيش خدع المليشيا في معركة العبور؛ عبر إلى بحرى والخرطوم في نفس الوقت
  • المليشيا تستهدف محطة المرخيات التحويلية