جهود مكثفة لكشف لغز العثور على جثة شاب به طعنات داخل شقته بالخانكة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، جهودها لكشف غموض العثور على جثة شاب عثر عليه داخل منزل بدائرة مركز شرطة الخانكة، وبه عدة طعنات في أنحاء الجسد، وجرى نقل الجثة لمشرحة المستشفى، وجرى تحرير محضر بالواقعة.
جهود مكثفة لكشف لغز العثور علي جثة شاب به عدة طعنات داخل شقته بالخانكةوتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارًا من مأمور مركز الخانكة، بتلقيه بلاغا بالعثور على جثة شاب مطعون عدة طعنات داخل مسكنه بدائرة المركز.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى ع. ر. يبلغ من العمر 30 عامًا، مقيم بعزبة الزغبي بقريه شكشوك بمركز إبشواي بمحافظة الفيوم، عثر عليه داخل مسكنه ومطعون عدة طعنات، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق التي أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط المسكن.
كم أمرت بتسليم جثمان المتوفى لذويه فور الانتهاء من استخراج تصريح الدفن، وذلك لدفنه في مقابر أسرته في محافظة الفيوم.
كم أمرت بتسليم جثمان المتوفى لذويه فور الانتهاء من استخراج تصريح الدفن، وذلك لدفنه في مقابر أسرته في محافظة الفيوم.
بلا إصابات .. انهيار سور بلكونة على سيارتين ببنهاكما انهار سور بلكونة بمنطقة أبراج الزهور بمدينة بنها في محافظة القليوبية ، على سيارتين دون وقوع إصابات، وانتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وجار رفع آثاره، وحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق.
وتلقت الأجهزة الأمنيةبمديرية أمن القليوبية ،إخطارا من شرطة النجدة بانهيار سور بلكونة بمنطقة أبراج الزهور بمدينة بنها على سيارتين دون وقوع إصابات.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين انهيار سور بلكونة بمنطقة الفلل على سيارتين، ما تسبب في إحداث عدة تلفيات دون خسائر بشرية، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية مركز شرطة الخانكة الخانكة مديريه الأجهزة الأمنیة على سیارتین سور بلکونة عدة طعنات جثة شاب
إقرأ أيضاً:
استمرار حرب الإبادة في غزة تنغص فرحة عيد الفطر.. جهود مكثفة للهدنة
رغم أجواء الفرح في معظم الدول الإسلامية، فإن العيد في قطاع غزة يأتي في ظل معاناة إنسانية مستمرة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر. الحرب التي أسفرت عن آلاف الضحايا والدمار الواسع تلقي بظلالها على العيد، حيث يفتقد الكثير من العائلات أحباءها، بينما يعاني الناجون من آثار الصدمة والدمار.
الأسواق التي كانت تشهد ازدحامًا قبل العيد تبدو هذا العام شبه خالية، والفرحة التي كانت تملأ وجوه الأطفال استُبدلت بالخوف والحزن. في ظل هذا الواقع، تحاول العائلات الغزية قدر الإمكان التمسك ببصيص من الأمل والاحتفال بمظاهر بسيطة للعيد.
دعوات للتضامن والدعم
في هذا العيد، تتجدد الدعوات من الشعوب والمنظمات الإنسانية حول العالم للتضامن مع الفلسطينيين في غزة، والمطالبة بوقف العدوان وتقديم المساعدات العاجلة للمتضررين.
عيد الفطر هذا العام يأتي كتذكير بأهمية السلام والعدل، وأملًا في أن ينعم كل إنسان بحياة كريمة خالية من الظلم والحروب.
الوسطاء يكثفون جهودهم للتوصل إلى هدنة في غزة قبيل عيد الفطر
وبالتزامن مع عيد الفطر، تتزايد التحركات الدبلوماسية من قبل الوسطاء الدوليين في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركة "حماس" وإسرائيل. وتتمثل الجهود الحالية في التوصل إلى هدنة مؤقتة تمهد لمفاوضات أشمل تهدف لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
تفاؤل بإنجاز هدنة عيد الفطر
يسود تفاؤل حذر بشأن إمكانية التوصل إلى ما يُسمى بـ"هدنة العيد"، حيث يسعى الوسطاء، ومن بينهم مصر وقطر والولايات المتحدة، للوصول إلى اتفاق قبل دخول العيد يومه الأول. ويترقب الجميع الساعات القادمة لمعرفة مدى استجابة الأطراف للمقترحات المطروحة.
مقترح مصري على الطاولة
وفقًا لمصادر مطلعة، يشمل المقترح المصري الإفراج عن خمسة مختطفين إسرائيليين أحياء مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 50 يومًا، مع فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. كما يفتح المقترح المجال لإطلاق مفاوضات جديدة في مرحلة لاحقة بهدف الوصول إلى وقف دائم للحرب.
في المقابل، لم تُصدر حركة "حماس" أي تعليق رسمي على المقترح المصري، بينما نفت إسرائيل عبر مسؤولين كبار تلقيها أي عروض رسمية بهذا الصدد.
مبادرة قطرية - أمريكية
وفي سياق متصل، ذكرت تقارير إعلامية أن قطر والولايات المتحدة طرحتا مقترحًا آخر ينص على إفراج "حماس" عن الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر، مقابل إصدار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب دعوة علنية لاستئناف المفاوضات المباشرة لوقف إطلاق النار. لكن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى تلقيه مثل هذا المقترح، بينما امتنعت "حماس" عن التعليق.
موقف حماس من المفاوضات
أكد باسم نعيم، القيادي في حركة "حماس"، أن الحركة تأمل في أن تؤدي الاتصالات المكثفة خلال الأيام المقبلة إلى نتائج إيجابية تساهم في إنهاء الحرب. وأشار إلى أن الحركة تتعامل بمسؤولية وإيجابية مع المبادرات المطروحة، مع التركيز على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.
شروط حماس وضمانات التنفيذ
تشير مصادر قيادية في "حماس" إلى أن الحركة لا تمانع في التفاوض حول أعداد المختطفين المفرج عنهم أو الأسرى الفلسطينيين مقابلهم، لكنها تطالب بضمانات واضحة تضمن الانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار. وأكدت المصادر أن المقترحات التي تقتصر على هدنة قصيرة دون التزامات واضحة لم تكن مقبولة.
كما أبدت الحركة مرونة فيما يتعلق بإدارة قطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب، معلنة استعدادها لتسليم مقاليد الحكم إلى لجنة إسناد مجتمعي أو أي هيئة يتم التوافق عليها، بما في ذلك حكومة يقودها محمد مصطفى.
عقبات أمام الاتفاق
رغم هذه الإيجابية النسبية، لا تزال هناك عقبات تحول دون التوصل إلى اتفاق نهائي. وتصر إسرائيل على إنهاء حكم "حماس" في قطاع غزة، فيما ترفض الحركة هذه المطالب، مؤكدة تمسكها بالوجود السياسي في القطاع.