خصص برنامج مساء دي أم سي المذاع على قناة دي أم سي فقرة خاصه للحديث عن نماذج حققت نجاحات بعد سن الـ60. 

 

وقالت الحاجة نبيلة عبدالغني، أنها والدتها كانت دائما ما تغني للقطن والبامية، منذ صغرها، ولذلك قررت أن تعمل بعد تعب زوجها.

 

واسترسلت: عملت في الزراعة وتمكنت من زواج أولادي الخمس، متابعة:" ابني هو من قام بتسجيل الأغنية الخاصة بي ورفعها على يوتيوب".

وأكملت:" بدأت اغني في أفراح وحفلات والدنيا فتحت أبوابها لينا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اليوتيوب الزراعة

إقرأ أيضاً:

مع الترفيه والتسلية.. كيف تعكس السينما مشاعرنا وتغيّر حياتنا؟

وتوضح ريتا أن الأفلام والمسلسلات ليست مجرد ملاذ للهروب من الروتين وضغوط الحياة اليومية، بل وسيلة للتعبير عن النفس والتفاعل مع المشاعر.

وتقول: "نحن لا نشاهد الأفلام فقط للضحك أو قتل الوقت، بل لننسى الهموم، نفرّغ الطاقة السلبية، ونتجاوز توتر الحياة اليومية ولو لساعتين".

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الفيلم الفلسطيني "خطوات".. عن دور الفن في العلاج النفسي لضحايا الحروبlist 2 of 45 محاولات درامية يائسة لفهم جيل مواليد الألفية الجديدةlist 3 of 4السجن السياسي كما صورته السينما.. 10 أفلام بين يدي السجانlist 4 of 4عام التألق السينمائي.. أفضل الأفلام العربية في 2024end of list

من خلال الشاشة الكبيرة، تنقلنا الأفلام إلى عوالم مختلفة، سواء كانت معارك ملحمية أو مغامرات خيالية، وتستشهد ريتا بفيلم "دون" الذي يأخذك بتفاصيله المبهرة وقصته المعقدة في رحلة تنسيك عبء الحياة اليومية.

وتضيف أن أفلاما مثل "أفاتار: طريق الماء" وسلسلة "حرب النجوم" تقدم تجارب غنية تحفز الخيال وتنمّي حب الاستكشاف والسحر.

السينما، كما تشير ريتا، ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل أداة تساعدنا على مواجهة مشاعرنا، وتقول: "الأفلام تسمح لنا بالتفاعل مع مشاعرنا من خلال الشخصيات التي نراها.. كثيرون يشاهدون الأفلام ليبكوا ويعبروا عن عواطف مكبوتة".

اكتشاف وعلاج

عبر القصص السينمائية، نعيد اكتشاف أنفسنا ونطرح أسئلة عميقة عن حياتنا وقراراتنا، تسلط ريتا الضوء على دور السينما في معالجة الفقد والصدمات النفسية، مشيرة إلى أفلام مثل "ما زالت أليس" التي يوصي بها المختصون النفسيون للمساعدة في فهم اضطرابات مثل الوسواس القهري.

إعلان

كما تؤكد أن الأفلام تساعدنا على فهم الآخرين والتعاطف معهم، على سبيل المثال، فيلم "أرض الرحل" الذي يسلط الضوء على حياة الترحال وتحدياتها، في حين يستعرض "ميناري" رحلة عائلة كورية تحاول الاندماج في مجتمع جديد، وهذا يبرز قيمة الدعم الإنساني والتواصل.

وتستكمل ريتا حديثها عن دور السينما في تغيير نظرتنا للأشخاص، فتقول: "الأفلام تجعلنا ندرك أن الشرير ليس شريرا بالمطلق، بل ندرك دوافعه ونتعاطف مع ظروفه".

وتستشهد بفيلم "الأب" وأداء "أنتوني هوبكنز" الذي جسد معاناة شخص مع الخرف، وهذا يعزز فهمنا للألم النفسي الذي يعيشه الآخرون.

وتؤكد ريتا أن السينما ليست مجرد قصص تُروى، بل تجارب تعيد صياغة فهمنا للحياة، فتربط بين مشاعرنا وتغيراتنا الشخصية، مشيرة إلى أن قوة الأفلام تكمن في قدرتها على أن تكون مرآة تعكس مشاعرنا وأحلامنا.

7/1/2025

مقالات مشابهة

  • مجرد رقم «الأخيرة»
  • أمين الفتوى يحسم الجدل.. تحديد نوع الجنين جائز شرعًا في هذه الحالة
  • تدوم مدى الحياة.. مجدي يعقوب يبتكر صمامات قلب طبيعية| ما القصة؟
  • مجرد رقم " الأخيرة"
  • مؤمن الجندي يكتب: بالونة مزدوجة
  • مع الترفيه والتسلية.. كيف تعكس السينما مشاعرنا وتغيّر حياتنا؟
  • أدعية التوسل لقضاء الحاجة وتيسير الأمور
  • صحيفة المرصد تنشر النص الكامل: المنقوش تحكي قصة الاجتماع بكوهين ومرارة الخذلان
  • الحاجة ام محمود نهلة فلاح عوجان في ذمة الله
  • أبواب