تاريخ اليوم في التقويم القبطي.. النهارده كام طوبة؟
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
يُعد شهر طوبة من أبرز الشهور في التقويم القبطي، إذ يتميز بالبرودة في فصل الشتاء، ويرجع اسمه إلى كلمة مصرية قديمة اسمها «طوبي» وتعني العطاء، وفي التقرير التالي نجيب على التساؤلات حول تاريخ التقويم القبطي اليوم السبت 26 يناير، وفقا للتقويم الميلاد.
يبدأ شهر طوبة في التقويم القبطي من 9 يناير حتى الـ7 فبراير، ويوافق اليوم السبت 26 يناير من العام الميلادي 2025 يوم 17 طوبة 1741 للعام القبطي.
ويتميز شهر طوبة في التقويم القبطي، بنشاط الزراعة نظرا للأمطار الغزيرة، إذ تبدأ المساحات الزراعية في الإزهار، ويُعتبر موسما للبركة والنماء عند المصريين القدماء.
ليالي شهر طوبة في التقويم القبطي طويلة، أما النهار فساعاته قليلة، كما أنه يعتبر ذروة فصل الشتاء، وتتساقط الأمطار بغزارة، ما يساعد الأراضي الزراعية في ري المحاصيل ونموها، وآخر 10 أيام في طوبة يضرب الأشخاص العديد من الأمثال الشعبية، تعبيرًا عن الرياح العواصف والرياح التي تبدأ فيهم هذا الشهر، ويبدأ شهر أمشير 2025 يوم 8 فبراير 2025 ويستمر حتى 9 مارس 2025.
شهر أمشير في التقويم القبطيشهر أمشير يعتبر مهما أيضا في التقيوم القبطي، لأنه يعرف بأنه ثاني أشهر النماء في الزراعة عند المصريين القدماء، كما أنه يشهد نهاية فيضان النيل وبداية تحسن الأحوال الجوية.
ويشتق اسم أمشير في التقويم القبطي من اسم «مجير» وهو رمز الرياح عند المصريين القدماء، لذلك عرف بالرياح الشديدة وبرودة الجو، ونهايته تكون أعاصير ورياح ساخنة تتسبب في ازدهار المحاصيل الزراعية.
ما هي أسماء شهور التقويم القبطي؟1 توت
2 بابه
3 هاتور
4 كهيك
5 طوبة
6 أمشير
7 برمهات
8 برمودة
9 بشنس
10 بوؤنة
11 أبيب
12 مسرى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التقويم القبطي طوبة أمشير فی التقویم القبطی شهر طوبة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في تاريخ سوريا.. أداء صلاة العيد في القصر الجمهوري
شهد القصر الجمهوري بالعاصمة السورية دمشق، اليوم الإثنين، حدثًا تاريخيًا بإقامة صلاة عيد الفطر لأول مرة في سوريا.
وبحسب وسائل الإعلام حضر الصلاة المئات من السوريين، إلى جانب الرئيس أحمد الشرع، والوزراء، وقادة من الجيش السوري، بالإضافة إلى عدد كبير من المواطنين السوريين الذين شاركوا في هذا الحدث الديني الهام.
وفي سابقة أخرى، أقيمت صلاة عيد الفطر في ساحة الجندي المجهول على جبل قاسيون، شمال العاصمة دمشق، بمشاركة الآلاف من الرجال والنساء. هذا الحدث يُعدّ أول مرة تُؤدى فيها صلاة العيد في هذه الساحة منذ سنوات.
وفي معظم الساحات في المدن والبلدات السورية، احتشد مئات الآلاف من المواطنين للمشاركة في صلاة العيد، حيث امتلأت الأماكن بالمصلين من مختلف الأعمار.