فاجأ القيادي بجركة العدل والمساوة الشيخ حقار عبد الله, قيادات الدعم السريع, بتقديمه استقالته وتخليه عنهم, في بيان قام بنشره.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كشف حقار, تخليه عن قوات الدعم السريع, التي كان ينتمي إليها والتي وصفها بالشفشفة وارتكاب الجرائم.

كما أكد في حديثه أن أفراد الدعم السريع, بمنطقة شرق النيل, ظلوا يمارسوا السرقة و”الشفشفة”, تحت أنظار قادتهم الذين أباحوا للجنود هذه الأفعال.

وذكر في بيانه أن عدد من قادة الدعم السريع, بقيادة اللواء عثمان عمليات, جلسوا إليه وأقروا بفشل مشروع آل دقلو, مؤكدين تفوق الجيش في عدد من امحاور.

جمهور مواقع التواصل الاجتماعي وبحسب تعليقاته التي رصدها محرر موقع النيلين, أكد أن حقار عبد الله, استطاع انقاذ نفسه بالقفز من السفينة الغارقة.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بالمسؤولية عن حريق مصفاة الخرطوم للنفط

ويتبادل الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع" الاتهامات بالتسبب في حريق المصفاة التي ظلت تحت سيطرة "قوات الدعم السريع" حتى أعلن الجيش استعادتها السبت الماضي.
تقرير: هيثم أويت

27/1/2025-|آخر تحديث: 27/1/202512:51 ص (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • مدرب توتنهام يقاوم التيار في «السفينة الغارقة»!
  • شاهد بالفيديو.. أكدت لها (الجيش متقدم بفضل دعواتك يا أم الوطن).. فتاة سودانية تعانق الفنانة ندى القلعة في الشارع العام وتدخل معها في نوبة بكاء هستيري فرحاً بانتصارات القوات المسلحة
  • شاهد بالفيديو.. القائد الميداني بالدعم السريع عمر جبريل يهرب من قلب المعارك ويظهر وسط نساء “حكامات” يجبرن خاطره المكسور بالأغنيات
  • الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بالمسؤولية عن حريق مصفاة الخرطوم للنفط
  • شاهد بالفيديو.. المودل والراقصة آية أفرو تفاجئ الجميع وتظهر بالنقاب وتطلب المساعدة من السودانيين في “غبيرة”
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تدعو المعازيم وتقيم “زفة” احتفالاً بعيد ميلادها على طريقة العرسان والجمهور: (البورة حارة وعاوزة تعيش احساس العروس)
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة إيمان الشريف تكشف أسرار حياتها: والدي موسيقار معروف.. جعلية من هذه المنطقة “….” ودرست الجامعة بهذه الكلية “…”
  • البرهان من مقر قيادة الجيش: “الدعم السريع” إلى زوال
  • دورتموند.. «السفينة الغارقة»!