الصفدي يوضح حول منع أردنيين مفرج عنهما من دخول الأردن
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
#سواليف
أكد نائب رئيس الوزراء و #وزير_الخارجية وشؤون #المغتربين، أيمن الصفدي، أن #الأردن لم يمنع أيًا من المواطنين المفرج عنهما ضمن #صفقة_التبادل من #دخول_المملكة.
وأوضح الصفدي في تغريدة على منصة “إكس” الأحد، أن الأردن لم يكن طرفًا في ترتيبات صفقة التبادل، ولكنه أيدها ودعم إنجازها، مشددًا على أهمية تنفيذها بالكامل، تثبيت وقف إطلاق النار، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى جميع مناطق قطاع #غزة.
وأضاف الصفدي: “الأردن ثابت في حماية مصالحه ومواطنيه. لم يمنع المملكة أيًا من المواطنين اللذين أفرج عنهما ضمن الصفقة من دخول أراضيها. وسيدخلان إذا قررا مغادرة فلسطين إلى المملكة” .
مقالات ذات صلة مدعوون لاستلام كتب تعيينهم في وزارة الأوقاف / أسماء 2025/01/26المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزير الخارجية المغتربين الأردن صفقة التبادل دخول المملكة غزة
إقرأ أيضاً:
الأردن يرد رسميا على تصريحات ترامب بشأن ارسال أهل غزة إلى المملكة
#سواليف
أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي اليوم الأحد، أن حل القضية الفلسطينية هو حل فلسطيني، ورفض عمان للتهجير ثابت لا يتغير، والمملكة الأردنية للأردنيين ودولة فلسطين للفلسطينيين.
وأضاف الصفدي خلال تصريحات مع القائم بأعمال المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وكبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاخ، أن “تثبيت الفلسطينيين على أرضهم ثابت أردني لم ولن يتغير”، مشددا على أن “حل القضية الفلسطينية في فلسطين، والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين”.
وبين أن “الأردن مستمر بتوجيهات ملكية بإدخال أكبر قدر من المساعدات إلى غزة، ويتم العمل على إدخالها إلى القطاع دون انقطاع تمهيداً لبدء عمليات إعادة الإعمار”، وأكد الصفدي أن “الأردن يتطلع إلى العمل مع الإدارة الأميركية لتحقيق السلام في المنطقة”.
مقالات ذات صلة “العمل الإسلامي” يستنكر مخطط ترامب ويدعو لتحرك أردني عربي في مواجهته 2025/01/26وأشار وزير الخارجية الأردني إلى أن “الأردن يعمل مع كل شركائه في المنطقة للتقدم بخطى واضحة لتحقيق السلام”.
وأكد الصفدي وكاخ على أهمية استمرار التعاون من أجل تحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني على أساس حل الدولتين على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس.
كما أكد وزير الخارجية أن “طريق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة هو تلبية حقوق الشعب الفلسطيني، لتعيش الدولة الفلسطينية المستقلة بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفقًا لحل الدولتين واستنادًا إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية والمرجعيات المعتمدة”.
ولفت إلى أن “هناك متغيرات في المنطقة، وانفراجات تحتاج البناء عليها، مثل الانفراج الذي تحقق في مرحلة التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وساعدت في بدء تدفق المساعدات إلى غزة”.
كما أشار إلى التغيرات في لبنان وسوريا، مؤكدا أن “المملكة ستستمر في العمل مع الجميع، كما كانت دائمًا، من أجل البناء على هذه الانفراجات”.
دبلوماسي يمني: الكويت لاتزال سباقة في تخفيف معاناة اليمن