ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ ط¬ظ…ط§ظ„ ط±ط´ظٹط¯طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£طط¯ طŒ ط±ظپط¶ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظ„ط£ظٹ طھط¯ط®ظ„ط§طھ طھظ…ط³ ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡.
ظˆظ‚ط§ظ„طھ ط§ظ„ط¯ط§ط¦ط±ط© ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ…ظٹط© ظ„ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† طھظ„ظ‚طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© (ظˆط§ط¹): ط¥ظ† "ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ ط¬ظ…ط§ظ„ ط±ط´ظٹط¯طŒ ط§ط³طھظ‚ط¨ظ„ ظپظٹ ظ‚طµط± ط¨ط؛ط¯ط§ط¯طŒ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طھط±ظƒظٹ ظ‡ط§ظƒط§ظ† ظپظٹط¯ط§ظ† ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡ ط¨طط¶ظˆط± ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط، ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظپط¤ط§ط¯ طط³ظٹظ†".
ظˆط£ط¶ط§ظپطھطŒ ط£ظ†ظ‡ "ط¬ط±ظ‰طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط،طŒ ط¨طط« ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ظٹظ† ظˆط³ط¨ظ„ طھط¹ط²ظٹط²ظ‡ط§ ظˆط¨ظ…ط§ ظٹط³ظ‡ظ… ظپظٹ طھط·ظˆظٹط± ط¢ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظپظٹ ظ…ط®طھظ„ظپ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھطŒ طظٹط« ط£ظƒط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط±ظپط¶ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظ„ط£ظٹ طھط¯ط®ظ„ط§طھ طھظ…ط³ ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡طŒ ظˆط¶ط±ظˆط±ط© ط§ططھط±ط§ظ… ط³ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظˆط£ظ…ظ†ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹ ظˆط§ط³طھظ‚ظ„ط§ظ„ظ‡".
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ظٹط ط ظ ط طھ ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
برشلونة يسحق فالنسيا.. ويبقى على مقربة من قطبي مدريد
استعاد برشلونة المركز الثالث من أتلتيك بلباو بسحقه ضيفه فالنسيا بنتيجة 7-1 وبقي على مقربة من قطبي العاصمة مدريد، ضمن منافسات المرحلة الحادية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم، وحسم برشلونة اللقاء في الشوط الأول بخماسية تناوب عليها القائد الهولندي فرنكي دي يونج (3) وفيران توريس (8) والبرازيلي رافينيا (14) وفيرمين لوبيز (24 و45+4)، قبل أن يضيف البديل البولندي روبرت ليفاندوفسكي السادس (66) وسيسار تاريجا السابع عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (75).
وسجل هوجو دورو هدف فالنسيا الوحيد (59). وقال لوبيز لشبكة "دازون" للبث التدفقي: "أعتقد أننا كنا في ديناميكية سيئة في الدوري الإسباني وكنا بحاجة إلى هذا الفوز، إنه أمر مهم للغاية والآن يتعيّن علينا مواصلة القتال". وأضاف: "يقول المدرب إن كل لاعب في الفريق مهم جداً، وأيا كان من سيلعب، يتعيّن علينا أن نكون على قدر المسؤولية، هذا هو جوهر الفريق وهذه هي الطريقة التي يمكننا بها التنافس على اللقب"، وتابع: "لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه وسنقاتل حتى النهاية".
ورفع برشلونة رصيده إلى 42 نقطة مستعيداً المركز الثالث بعد فترة قصيرة من احتلاله من قبل بلباو المتعادل مع ليجانيس (40 نقطة)، ليتأخر الفريق الكاتالوني بفارق 3 نقاط عن أتلتيكو مدريد الثاني و7 نقاط عن ريال المتصدر. كما عاد برشلونة إلى سكة الإنتصارات بعد 4 مباريات لم يذق خلالها طعم الفوز حيث تعادل أمام ريال بيتيس 2-2 وخسر أمام ليجانيس 1- صفر وأتلتيكو مدريد 1-2، ليعود ويسقط مجدداً في فخ التعادل أمام خيتافي 1-1، قبل أن يتصالح مع جماهيره بفوزه على فالنسيا، كما حقق عملاق كاتالونيا فوزه الثاني فقط في مبارياته التسع الأخيرة في الدوري. وتلقى برشلونة ضربة معنوية قبل المباراة باعلانه عن غياب لاعب وسطه بيدري الذي تعرض لوعكة صحية، ما دفع المدرب الألماني هانزي فليك بالاعتماد على الهولندي دي يونج أساسيا في الوسط، فكان الأخير عند حسن ظن مدربه بافتتاحه التسجيل بعد 3 دقائق من صافرة البداية عقب تمريرة من فيرمين روضها داخل المنطقة وسددها بمواجهة الحارس، وأضاف برشلونة الثاني بعد لعبة جماعية لتصل الكرة إلى أليكس بالدي مررها داخل المنطقة إلى توريس تابعها في الشباك (8).
ولم يكد فالنسيا يستفيق من الهدف الثاني حتى تلقى الثالث بعد 6 دقائق من البرازيلي رافينيا الذي تلاعب بالحارس الجورجي جيورجي مامارداشفيلي وسدد في المرمى الخالي، وهو الهدف الـ 12 للجناح الكاتالوني، أضاف إليها 7 تمريرات حاسمة، وأضاف فيرمين الرابع بعدما أكد صحته حكم الفيديو المساعد "في إي آر" (24)، قبل أن يسجل الهدف الشخصي الثاني له والخامس لفريقه بعد تسديدة من رافينيا اصطدمت بالقائم وتهيأت أمام الإسباني تابعها أرضية في الشباك في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع.
وسجل دورو هدف الشرف لفالنسيا بعد تمريرة من دييجو لوبيز (58)، قبل أن يعيد البديل ليفاندوفكسي فارق الخمسة أهداف بعد تمريرة من فيرمين كسر بها مصيدة التسلل (66)، وسجل ليفاندوفسكي هدفه الـ 17 في صدارة ترتيب الهدافين بفارق هدفين عن الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد (15). وجاء الهدف السابع بالنيران الصديقة بعدما سدد توريس كرة داخل المنطقة اصطدمت بقدم تاريجا وتحولت عن طريق الخطأ في شباك حارسه (75). وسيخوض برشلونة بمعنويات عالية مباراته الثامنة أمام أتالانتا الإيطالي في الجولة الأخيرة من مسابقة دوري أبطال أوروبا بعدما حجز مقعده إلى ثمن النهائي بحلوله ثانيا في المجموعة المشتركة. وقال خوسيه جايا مدافع وقائد فالنسيا: "أشعر بالغضب والحزن تجاه كل الأشخاص الذين جاءوا لرؤيتنا، وكل المشجعين الذين يتابعوننا في المنزل، يتعيّن علينا أن نعتذر لأننا لم نكن على مستوى اللعبة أو القميص الذي نمثله".
وأضاف: "كانت خطوة هائلة إلى الوراء، يتعيّن علينا أن نطلب المغفرة، علينا أن نشعر بالألم بعد ذلك، لا يمكننا أن ننسى ذلك، وعلينا أن نركّز تلك الطاقة والغضب في المباراة التالية".