حكيم زياش على أبواب النصر
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
وصلت المفاوضات بين النصر، وصانع الألعاب المغربي حكيم زياش، لاعب جالطة سراي التركي إلى مراحل متقدمة، في انتظار اكتمال صفقة انتقال اللاعب صاحب الـ 31 عاماً إلى قلعة «العميد»، تعويضاً لرحيل مواطنه عادل تعرابت، والذي ينتظر بدوره الانتقال للشارقة، بعد فسخ تعاقده مع «الأزرق» مؤخراً.
وأكدت وسائل إعلام تركية، على أن العلاقة الجيدة التي تربط الهولندي ألفريد شرودر، بالنجم المغربي زياش، بعد النجاحات السابقة خلال فترة قيادة شرودر لتفينتي وأياكس في الدوري الهولندي، تعزز من فرص اكتمال المفاوضات، وانتقال زياش إلى «العميد».
وشارك زياش لاعب الوسط المهاجم في 11 مباراة مع جالطة سراي خلال الموسم الحالي، من بينها 3 مباريات ضمن التشكيلة الأساسية.
وانضم زياش إلى جالطة سراي قادماً من تشيلسي عام 2023، قبل حصوله على عقد إعارة دائم في الصيف الماضي، ينتهي 30 يونيو المقبل.
وأنهى «العميد» في وقت سابق ارتباطه بتعرابت بالتراضي، بعد أن انضم إلى «الأزرق» في سبتمبر 2022، قادماً من بنفيكا البرتغالي، وحاض مع الفريق 3 مواسم على التوالي مع الفريق، شارك خلالها في 74 مباراة على صعيد المسابقات المحلية، وكأس السوبر الإماراتي المغربي، وسجل 31 هدفاً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين النصر المغرب حكيم زياش جالطة سراي تشيلسي
إقرأ أيضاً:
العميد خالد عكاشة: مصر مستعدة لتعزيز جهودها لتحقيق الوحدة الفلسطينية
أكد العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه ولن يقبل بالتهجير، مشيرًا إلى أن مصر والدول العربية تواصل التزامها بتقديم الدعم اللازم لأهل غزة، سواء في إعادة إعمار القطاع أو تقديم خدمات صحية عاجلة.
وفي تصريحات لبرنامج “الحياة اليوم” على قناة “الحياة”، أضاف عكاشة أن المرحلة القادمة تتطلب تعزيز الوحدة الفلسطينية الداخلية لتفادي الانقسامات بين الفصائل، مشددًا على أن دعم مصالح الشعب الفلسطيني بين هذه الفصائل هو أمر حيوي للمضي قدمًا.
وأوضح عكاشة أن مصر مستعدة لتكثيف جهودها لتحقيق هذه الوحدة الفلسطينية، مع ضرورة زيادة التعاون بين الدول العربية والمنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي؛ لضمان نجاح المقترحات وتحقيق الحقوق الفلسطينية.
وأشار إلى أهمية التنسيق السياسي مع هذه المنظمات لتوضيح الرؤية العربية والفلسطينية حول الحل النهائي، خاصة في ظل التحديات القادمة التي قد يواجهها قطاع غزة.