الأمم المتحدة: المياه الجوفية تدمّر المنازل والبنية التحتية في زليتن
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تواجه بلدية زليتن أزمة بيئية خطيرة نتيجة ارتفاع مستويات المياه الجوفية التي تحولت إلى برك آسنة تغمر الشوارع والأحياء السكنية، مما أدى إلى تدمير العديد من المنازل وجعلها غير صالحة للسكن، وتسبب هذا التسلل في تدهور البنية التحتية والمباني، بينما تزايدت المخاطر الصحية الناجمة عن المياه الملوثة.
وبحسب وكالة “وال”، ووفقا لتقرير نشره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، “فإن مشكلة المياه الجوفية أصبحت تحديا بيئيا كبيرا يعطل الحياة الاجتماعية ويدمر البنية التحتية للمدينة، وبالإضافة إلى ذلك، فهي تشكل تهديدا جدي للصحة العامة”
وأشار التقرير إلى “أهمية استخدام تقنيات الاستشعار الحديثة القائمة على الإنترنت، لمراقبة المياه الجوفية في الوقت الفعلي، مما يساعد الجهات المختصة على اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة”.
وشددت عالمة الجيولوجيا ياسمين الأحمر، “على أهمية التعليم والتوعية في تشجيع المجتمعات على تبني ممارسات مستدامة لإدارة المياه في المستقبل”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الفيضانات بلدية زليتن بنية تحتية المیاه الجوفیة
إقرأ أيضاً:
عضو رجال الأعمال المصريين الأفارقة: تطوير البنية التحتية مهم للصناعة وزيادة الصادرات
قال المهندس كريم إسماعيل، عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، إن الدولة المصرية اهتمت خلال السنوات الماضية بتطوير البنية التحتية.
قطاع الأعمال: توقيع عقد مشروع منتجع بين القابضة للسياحة و"التشييد"عضو "رجال الأعمال المصريين الأفارقة": تعزيز الصادرات أصبح من أولويات الدولةوأضاف خلال لقائه مع الإعلامية رينال عويضة، ببرنامج "الرادار الاقتصادي"، المُذاع عبر فضائية “صدى البلد”: "تطوير البنية التحتية مهم جدا للصناعة وزيادة الصادرات والاستثمار الأجنبي والمحلي"، لافتا: "مصر متقدمة في صناعة النسيج والملابس الجاهزة".
وتابع عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة،: "هناك برندات عالمية تصنع ملابس جاهزة في مصر"، مشيرا: "زيادة المنتج المحلي وتغطية السوق المحلي يقلل الواردات بشكل كبير".