بثت كتائب القسام الأحد تسجيلا جديدا من عملياتها ضد قوات الاحتلال في مدينة بيت حانون، أقصى شمال شرق قطاع غزة.

ويظهر في الجزء الثاني من التسجيل الذي أطلقت عليه القسام "كمائن الموت" عمليات تفجير لآليات الاحتلال واستهداف مواقع وتمركزات لجنوده في بيت حانون خلال فترة الاجتياح التي سبقت وقف إطلاق النار.

وكان لافتا توثيق "القسام" عملية تفجير عبوة ناسفة في نائب قائد لواء ناحال وثلاثة آخرين في كمين داخل بيت حانون، ما أدى إلى مقتله رفقة 3 آخرين.



واعترف جيش الاحتلال بعدم تضرر قدرات"القسام" بشكل كبير في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة، التي قُتل فيها 16 عسكريا إسرائيليا قبيل وقت قصير من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار والذي بدأ سريانه في الـ19 من كانون الثاني/ يناير الجاري.
عاجل
كتائب القسام: تنشر الجزء الثاني من سلسلة كمائن الموت. pic.twitter.com/dK2ZNk6eqj — راشد معروف (@RashidMaarouf) January 26, 2025

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية القسام الاحتلال بيت حانون كمائن الموت فلسطين الاحتلال القسام بيت حانون كمائن الموت المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بیت حانون

إقرأ أيضاً:

ماذا أظهرت “كمائن الموت” القسامية ببيت حانون؟ خبير عسكري يجيب

#سواليف

قال الخبير العسكري العقيد المتقاعد #حاتم_كريم_الفلاحي إن المشاهد التي بثتها #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) تظهر بدقة متناهية #المعارك_الضارية و #حرب_العصابات التي خاضتها في #بيت_حانون شمالي قطاع #غزة.

جاء ذلك في معرض تعليق الفلاحي للجزيرة على بث القسام اليوم الجمعة الجزء الأول من سلسلة ” #كمائن_الموت في بيت حانون”، وتتعلق بعمليات حدثت بين 29 ديسمبر/كانون الأول 2024 و7 يناير/كانون الثاني 2025.

ووفق الفلاحي، فإن القوات العسكرية الإسرائيلية مهما امتلكت من إمكانيات وقدرات “تبقى غير قادرة على أن تخوض هذا النمط من #حرب_العصابات وقتال المدن التي يجيد فيها المقاوم عملية الاختفاء والتنقل والتسلل ونصب الكمائن”.

مقالات ذات صلة القسام تبث سلسلة عمليات قاتلة ضد الاحتلال في بيت حانون / فيديو 2025/01/24

وأكد الخبير العسكري أن التنقل في هذه المناطق يعد “مميتا وقاتلا بالنسبة لقوات الاحتلال، لذلك ارتفعت نسبة #الخسائر_البشرية الإسرائيلية بشكل كبير”، بفضل الترتيبات الدفاعية التي وضعتها المقاومة في المنطقة وأدت إلى تنفيذ عمليات نوعية قاتلة.

ومنتصف الشهر الجاري، قالت القناة السابعة الإسرائيلية الخاصة إن 15 جنديا إسرائيليا قتلوا خلال أسبوع في بيت حانون.

وبذلك، ارتفعت الحصيلة المعلنة لقتلى الجيش الإسرائيلي إلى أكثر من 840 ضابطا وجنديا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 405 منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول من العام ذاته.

ولفت الفلاحي إلى تنوع عمليات القسام في الفيديو بين قنص، واستخدام القذائف في المناطق التي تحصن فيها #جيش_الاحتلال والعبوات الناسفة في #عمليات_التفجير، إلى جانب الاشتباك المباشر مع جنود الاحتلال.

وأشار إلى قرب التصوير في مشاهد بيت حانون، إذ لا تتجاوز مسافة التصوير 25 مترا، وهي مسافة قريبة للغاية.

وأكد الخبير العسكري نجاعة استخدام مخلفات الاحتلال في تفجير آليات إسرائيلية، مشيرا إلى حجم التفجير الكبير الذي اندلع جراء ذلك.

وأرجع تأخر بث هذه المشاهد إلى ما بعد وقف إطلاق النار إلى حجم القوات الإسرائيلية الكبير في المنطقة، والتي كانت تطوقها بشكل كامل، مما يصعب عملية الانتقال والتواصل مع الآخرين.

وخلص الفلاحي إلى أن “جيش الاحتلال دخل بيت حانون أكثر من 10 مرات منذ بداية الحرب، لكنه فشل في السيطرة عليها عملياتيا وميدانيا”.

مقالات مشابهة

  • “كتائب القسام” تبثُّ مشاهد “ملحميَّةً” في الجزء الثانيّ لـ “كمائن الموت” ببيت حانون
  • القسّام تبث مشاهد جديدة من كمائن الموت في بيت حانون شمال غزة
  • “كمائن الموت 2”.. القسام تعرض مشاهد لقتل جنود الاحتلال واستهداف آلياتهم / فيديو
  • كمائن الموت 2.. القسام تعرض مشاهد لقتل جنود الاحتلال واستهداف آلياتهم
  • الجزء الثاني من "كمائن الموت".. عمليات نوعية للمقاومة ضد الاحتلال في غزة
  • الجزء الثاني..القسام تعرض مشاهد جديدة من كمائن الموت
  • شاهد| كتائب القسام تنشر الجزء الأول من “سلسلة كمائن الموت”
  • شاهد بالفيديو.. كتائب القسام تبث الجزء الأول من سلسلة “كمائن الموت”
  • ماذا أظهرت “كمائن الموت” القسامية ببيت حانون؟ خبير عسكري يجيب