السعودية ترتقي في تصنيف "فيتش" العالمي لإيرادات السياحة في 2023
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أصدرت وكالة "فيتش"، تقريرًا تضمن أكثر 8 دول عربية تحقيقًا للإيرادات في عام 2023، إنها جزء من مجموعة فيتش رايتينغز وهي وكالة تصنيف عالمية رائدة، تتخصص هذه الوكالة في تقديم تحليلات وبحوث اقتصادية ومالية وسياحية متخصصة.
جامعة الملك خالد تعلن عن وظائف شاغرة للرجاء والنساء بالمملكة العربية السعودية.. تفاصيل تقديم الأمن العام والسجون 1445 وشروط القبول في المملكة العربية السعودية تقارير وكالة فيتشوفقًا لما قدمتهُ الوكالة من تقارير، حيثُ قدمت تقريرًا جاءت فيه دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول المتوقع تحقيقها للإيرادات في 2023 بـ 40 مليار دولار أمريكي.
حققت المملكة العربية السعودية المركز الثاني في القطاع السياحي، وذلك في أداءً استثنائيًا انجزته خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري 2023، إذ أثبتت الأرقام والنتائج المسجلة نجاح الخطط والاستراتيجيات التي اعتمدتها المملكة لتطوير هذا القطاع الحيوي، والوصول إلى مستهدفات رؤية 2030:
جذب استثمارات سياحية.استقطاب 100 مليون زائرمن المتوقع أن تحقق المملكة العربية السعودية إيرادات بـ 21.7 مليار دولار.
المملكة العربية السعودية تقارير وكالة فيتش.. القطر في المركز الثالث ومصر في الخامسصُنفت دول قطر في المركز الثالث بـ 16.2 مليار دولارمصر في المركز الخامس بـ 14.4 مليار دولارالأردن في المركز السادس بـ 13.2 مليار دولارالمغرب في المركز السابع بـ 10.1 مليارات دولارعمان المركز الثامن والأخير بإيرادات 2.9 مليار دولارمن المتوقع أن يصل إجمالي إيرادات 13 دولة عربية من السياحة إلى 709 مليار دولار في 2023 بزيادة 38 % عن العام الماضي.
المملكة العربية السعوديةاقرأ أيضًا: جامعة الملك خالد تعلن عن وظائف شاغرة للرجاء والنساء بالمملكة العربية السعودية.. تفاصيل
السياحة في السعوديةحسب احصائيات منظمة السياحة العالمية فإن عدد السياح الذين زاروا المملكة العربية السعودية في العام الماضي بلغ أزيد من 18 مليون سائح، وقد بلغت مداخيل السياحة في السعودية خلال سنة 2022 نحو 11.10 مليار دولار أمريكي.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجراموذلك بسبب اعتماد المملكة العربية السعودية بشكل أساسي على السياحة الدينية ويدخل في ذلك موسمي الحج والعمرة، وقد أعلنت في السنوات الأخيرة عن فتح أبوابها للسياح من مختلف دول العالم من خلال "تأشيرة السياحية السعودية"، الأمر الذي ساعد المملكة العربية السعودية في زيادة عدد السياح علىأراضيها وبالتالي زيادة المداخيل السياحية السنوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السياحة في السعودية السعودية المملكة العربية السعودية السياحة السعودية الانشطة السياحية السعودية السياحة سياحة فيتش وكالة المملکة العربیة السعودیة ملیار دولار السیاحة فی فی المرکز
إقرأ أيضاً:
البرازيل تقلّص الإنفاق بقيمة 3.33 مليار دولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
شددت الحكومة البرازيلية ضوابط الإنفاق، حيث جمدت المصروفات عند 19.3 مليار رياس، نحو 3.33 مليار دولار، للامتثال للقواعد المالية لهذا العام.
يتجاوز هذا الرقم 13.3 مليار رياس من الإنفاق المعلن عنه في تقرير سابق في سبتمبر/ أيلول، وفقاً لتقرير الإيرادات والنفقات نصف الشهري الصادر عن وزارتي التخطيط والمالية.
كما عدلت الحكومة توقعاتها للعجز الأولي لعام 2024 إلى 28.7 مليار ريال، بارتفاع طفيف عن التوقعات السابقة البالغة 28.3 مليار ريال.
تظل التوقعات الجديدة ضمن الهدف المالي المتمثل في العجز الصفري لهذا العام، والذي يسمح بهامش تسامح قدره 0.25 نقطة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي في أي من الاتجاهين، مما يسمح بعجز يصل إلى 28.8 مليار ريال.
وجاءت الزيادة البالغة 6 مليارات رياس في تجميد الإنفاق في الوقت الذي توقعت فيه الحكومة زيادة الإنفاق الإلزامي لهذا العام، وهو ما كان من شأنه أن ينتهك سقف الإنفاق المحدد قانوناً.
ويجمع الإطار المالي الجديد الذي وافق عليه الرئيس لويز إيناسيو لولا دا سيلفا العام الماضي بين هدف نتائج الميزانية الأولية وسقف إجمالي للإنفاق، مما يحد من نمو الإنفاق إلى 2.5% فوق معدل التضخم هذا العام.
ومن الناحية العملية، يعني هذا أنه عندما تزيد توقعات الإنفاق الإلزامي، يجب على الحكومة تجميد النفقات الأخرى لتبقى ضمن الحد الأقصى.
وفي أحدث تقرير ورد أن الارتفاع في توقعات الإنفاق كان مدفوعاً في المقام الأول بارتفاع مزايا الضمان الاجتماعي.
وكان النمو السريع للإنفاق الإلزامي سبباً في تغذية مخاوف السوق بشأن استدامة الإطار المالي في البرازيل، مما أثر على أسعار الفائدة الطويلة الأجل والرياس البرازيلي، الذي انخفض بما يزيد على 16% في مقابل الدولار منذ بداية العام.
وقال وزير المالية فرناندو حداد إنه من المتوقع الإعلان عن حزمة طال انتظارها للحد من الإنفاق الإلزامي الأسبوع المقبل. وكانت الحكومة قد أشارت إلى أنه سيتم الكشف عن هذه الإجراءات بعد الانتخابات البلدية التي أجريت في نهاية أكتوبر، لكن التأخير في تقديم الحزمة أدى إلى إضعاف معنويات السوق.