الرياض : البلاد

 كشفت وزارة التجارة عن تنامي السجلات التجارية في قطاع التعليم بنسبة 22% خلال العام 2024م مقارنة بالعام 2023م.

 وسجل عدد من الأنشطة الواعدة في القطاع نموًا ملحوظًا خلال العام، حيث نمت سجلات نشاط “دعم التعليم” بنسبة 40%، ليصل إجمالي سجلات النشاط (2,677 سجلًا تجاريًا)، وزادت سجلات نشاط “التعليم في مجال الرياضة والترفيه” بنسبة 35%، ليبلغ إجمالي سجلات النشاط (2,686 سجلًا تجاريًا).

 فيما ارتفعت سجلات “أنشطة التعليم العالي” بنسبة 35% ليصل إجمالي سجلات النشاط إلى (2,394 سجلًا تجاريًا)، ونمت سجلات “أنشطة أنواع التعليم الأخرى” بنسبة 25%، ليبلغ إجمالي السجلات (8,511 سجلًا تجاريًا) بنهاية العام 2024م.

 ويعد التعليم من أهم القطاعات التي تحظى بالاهتمام في رؤية المملكة 2030 لتلبية احتياجات المستقبل، وتطوير جيل مؤهل ومبدع، يسهم بفاعلية في رحلة البناء والتطوير.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: قطاع التعليم وزارة التعليم سجل ا تجاری ا

إقرأ أيضاً:

نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في 2024

نما اقتصاد منطقة اليورو بأكثر من التقديرات الأولية في نهاية العام الماضي، مدفوعا بإنفاق المستهلكين والاستثمارات التجارية.

وأظهرت البيانات الصادرة الجمعة، أن اقتصاد منطقة اليورو نما بنسبة 0.9 بالمئة في عام 2024، وهو أعلى من التقدير السابق البالغ 0.7 بالمئة. وسجلت منطقة اليورو نموًا بنسبة 0.4 بالمئة في عام 2023.

كما ارتفع إجمالي الناتج المحلي للمنطقة خلال الربع الأخير من العام الماضي بواقع 0.2 بالمئة على أساس فصلي. وهذا ضعف الوتيرة التي سجلت سابقا، وهو الأمر الذي توقعه كل خبراء الاقتصاد باستثناء خبيرين في استطلاع أجرته وكالة بلومبرغ نيوز.

ولكن ذلك يمثل تباطؤا في الزخم الذي يؤكد مدى معاناة المنطقة من حالة الغموض في الداخل والخارج.

وألقى الفراغ السياسي في أكبر دولتين –ألمانيا وفرنسا- بظلاله على الثقة حتى قبل إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتركت تهديدات ترامب المستمرة منذ ذلك الحين أثرها على التجارة، كما أن إعادة ضبطه المفاجئ للهندسة الأمنية العالمية يثير مزيدا من المشاكل في المستقبل.

وانخفضت الصادرات والواردات بواقع 0.1 بالمئة في الربع الأخير. وارتفع الاستهلاك الخاص والإنفاق الحكومي والاستثمارات ولكن كان جميعهم أقل من الربع السابق عليه.

وانعكس هذا التباطؤ في التوقعات المُحدثة أمس الخميس، من قبل البنك المركزي الأوروبي الذي خفض توقعات النمو للعام الجاري إلى 0.9 بالمئة والعام المقبل إلى 1.2 بالمئة.

واستشهد البنك المركزي بضعف الصادرات واستمرار الأداء السيء في الاستثمارات الذي يرجع في جزء منه إلى الخلافات الجمركية وصعوبات في الحكم على سياسات ترامب.

يواجه اقتصاد منطقة اليورو الآن تهديد التعرفات الجمركية المؤلمة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي جعل تعزيز القدرة التنافسية للكتلة أولويته.

وقد تأثر الأداء الاقتصادي لمنطقة اليورو سلبا من قبل أكبر قوتين اقتصاديتين في الاتحاد الأوروبي، ألمانيا وفرنسا.

سجلت ألمانيا انكماشا بنسبة 0.2 بالمئة في الربع الرابع من عام 2024، في حين انكمش اقتصاد فرنسا بنسبة 0.1 بالمئة في نفس الفترة.

مقالات مشابهة

  • “هيئة الإحصاء”: الاقتصاد في المملكة ينمو بنسبة 1.3% في 2024 ويحقق أعلى معدل نمو ربعي خلال عامين
  • الاقتصاد في المملكة ينمو بنسبة 1.3% في 2024
  • الأنشطة غير النفطية تدفع الاقتصاد للنمو 1.3% في 2024
  • اقتصاد المملكة ينمو بنسبة 1.3% في 2024 ويحقق أعلى معدل نمو ربعي خلال عامين
  • الغرف التجارية: 5.623 مليار جنيه تمويلات للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في الربع الأخير من 2024
  • 1.7% انخفاضًا بأسعار المنتجين بنهاية 2024
  • اقتصاد منطقة اليورو يُسجِّل نموًا بنسبة 0.9% خلال عام 2024
  • ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم البورصة الأردنية بنسبة 0.75 % في أسبوع
  • نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في 2024
  • صادرات مصر ترتفع 3.96 مليار دولار في نهاية 2024