إستوديانتس يضرب بقوة في افتتاح مشواره بالدوري الأرجنتيني
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
افتتح إستوديانتس لابلاتا مشواره في الموسم الجديد من الدوري الأرجنتيني الممتاز لكرة القدم بانتصار مقنع على ضيفه يونيون سانتا في 3 /1 فجر اليوم الأحد بالمرحلة الأولى.
إستوديانتس يضرب بقوة في افتتاح مشواره بالدوري الأرجنتينيوفي مباريات أخرى فاز انيستتوتو على خيمناسيا لابلاتا 3 /صفر وسان لورينزو على تاليريس كوردوبا 1 /صفر وتعادل بلاتينسي مع ريفر بليت 1 /1.
وعلى استاد جورج لويس هيرسشي، حسم إستوديانتس الفوز في الشوط الأول بتسجيله أهدافه الثلاثة بواسطة تياجو بالاسيوس في الدقيقة الثامنة وخواكين توبيو بورجوس في الدقيقة 11 وسانتياجو أسكاسيبار في الدقيقة 21 ثم رد يونيون سانتا بهدف في الدقيقة 80 عن طريق ليونيل فيردي.
محمد رضا "الهو" لاعب الزمالك أفضل ليبرو في البطولة العربية للكرة الطائرة بعثة الزمالك تعود للقاهرة غدًا بعد التتويج بالبطولة العربية لكرة الطائرةوعلى ملعب فيسنتي لوبيز، تقدم بلاتينسي بهدف عن طريق اجناسيو فاسكويز في الدقيقة 12 لكن ماتياس روخاس خطف هدف التعادل لريفر بليت قبل ثلاث دقائق من النهاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
دويهي منتقداً سلام بقوة: قد امتنع عن منحه الثقة
أشار النائب ميشال دويهي إلى أن "خضنا معركة شرسة، أنا ورفاقي، لإيصال نواف سلام لرئاسة الحكومة، عن قناعة راسخة بأنه، بشخصيته وخبرته ونزاهته، يمتلك القدرة على الإسهام في تمهيد الطريق أمام خطاب القسم الرئاسي، الذي حظي بتأييد واسع من اللبنانيين، وعلى المباشرة بتطبيق كل القرارات الدولية ومنها 1701 وقرار وقف إطلاق النار كما على أطلاق ورشة الإصلاحات المالية والاقتصادية.سعينا جاهدين لإيصال رئيس حكومة قادر على نقل لبنان إلى واقع أكثر استقراراً، عبر تشكيل حكومة جديدة تعيد الأمل والثقة بالدولة ومؤسساتها".
وقال في تصريح عبر "إكس": "غير أنني، وعلى المستوى الشخصي، لم أكن شريكاً في أي نقاش يتعلق بمعايير التأليف أو منهجيته، ولم أقتنع إطلاقاً بالطريقة التي اعتمدها الرئيس المكلّف في مقاربة ملف التوزير ولا بمسار التنازلات المتتالية تحت عناوين الواقعية السياسية أو البحث عن نيل ثقة المجلس النيابي. هذا موقفي، وهو لا يلزم أي طرف آخر، لا كتلتي النيابية ولا أي كتلة حليفة لنا".
وأضاف: "ومع ذلك، كنت مستعداً لتجاوز اعتبارات كثيرة خدمةً للمصلحة العامة، لو أن مسار التأليف كان يتجه نحو حكومة تلبّي طموحات اللبنانيين بحدها الادنى وتعيد بعضاً من ثقتهم المفقودة. لكن ما لا يمكنني القبول به، بأي شكل من الأشكال، هو ازدواجية المعايير وخصوصاً التسليم بتوزير مرشح الثنائي في وزارة المالية، وقبول الرئيس المكلّف بهذا الأمر وكأنه قدر محتوم".
وأشار إلى أنه "بما أنني ألتزم أمام اللبنانيين بمسؤوليتي بقول الحق والعمل وفقه، فإنني أدعوه إلى إعادة تصحيح المسار، فكل اللبنانيين ينتظرون منه أن ينجح في عملية التأليف، ولكن ضمن معايير إصلاحية واضحة. وفي حال لم نلمس تغييراً جوهرياً في مقاربة التشكيل، فإن قناعاتي التي دفعتني إلى المساهمة في تسميته، هي نفسها التي تمنعني من منح الثقة لحكومة يكون فيها وزير المالية محسوباً على الفريق الذي تسببت خياراته في تدمير حياة اللبنانيين".
وأكد أنه "حتى اللحظة، وإن بقيت التشكيلة كما نسمع، فلا حاجة لانتظار إعلانها، إو لبيانها الوزاري: لا ثقة بالمنهجية الحالية ولا ثقة بالمعايير الموضوعة ، والأهم من ذلك كله، لا ثقة بحكومة يشارك فيها فريق الثنائي بوزارة المالية فريق عمّق الانهيار وساهم بالفساد، وعقّد الحياة السياسية اللبنانية، وكان ولا يزال ممسكاً بمفاصل هذه الوزارة، فيما اللبنانيون ما زالوا يدفعون أثمان الانهيار الاقتصادي والكوارث والحروب التي خلّفها".