تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر المركز الإعلامي للهيئة القومية لسلامة الغذاء تقريره الأسبوعي المئوي... (والثالث لعام2025)، وذلك عن الفترة من 18 –24  يناير 2025، والذي تضمن العديد من الأنشطة المختلفة على النحو التالي:
أنشطة إدارات الهيئة المختلفة:
نفذت الإدارة العامة للرقابة على المصانع 56 مأمورية رقابية بالتعاون مع مصلحة الرقابة الصناعية خلال الأسبوع الماضي.


وبلغ عدد زيارات الفحص والتفتيش والاعتماد التي قامت بها إدارة الرقابة على محطات ومراكز التعبئة 55 زيارة، وأصدرت الإدارة 2537 إذن تصدير لحاصلات زراعية لعدد 1395 شركة مصدرة.
كما تمت المشاركة في اجتماع شعبة النباتات الطبية والعطرية بالمجلس التصديري للحاصلات الزراعية لمناقشة آلية سحب عينات الشحنات المعدة  للتصدير، وكذا المشاركة في اجتماع غرفة الصناعات الغذائية والمجلس التصديري للصناعات الغذائية لمناقشة إجراءات وآليات إصدار شهادات الصلاحية.
وبلغ عدد الرسائل الغذائية المصدرة طبقًا لتقرير الإدارة العامة لكل من الصادرات والواردات بالهيئة 6200 رسالة بنحو 230 ألف طن بزيادة بلغت 33 ألف طن عن الأسبوع الأسبق، لعدد 1685 شركة مصدرة، تنوعت ما بين 760 صنف من خضروات وفواكه ودقيق ومنتجات غذائية متنوعة.
وتصدرت الفاصوليا بأنواعها قائمة الخضروات المصرية المصدرة خلال الأسبوع الماضي بواقع 12 ألف طن، تليها البطاطا الحلوة بإجمالي 10 آلاف طن، ثم الخضروات المشكلة المجمدة بإجمالي 8 آلاف طن، وبلغ إجمالي عدد أصناف الخضروات المصدرة 67 صنف بنحو 63 ألف طن.
وما زالت الموالح تتصدر قائمة الفواكه المصدرة خلال الأسبوع الماضي بإجمالي 72 ألف طن، تليها الفراولة بواقع 10 آلاف طن، ثم التمور بإجمالي 3 آلاف طن، وبلغ إجمالي عدد أصناف الفواكه المصدرة 40 صنف بنحو 90 ألف طن.
ومثلت السعودية وروسيا وهولندا وتركيا أكبر الدول المستقبلة للصادرات المصرية خلال الأسبوع الماضي من إجمالي 186 دولة مستوردة. 
واحتل ميناء سفاجا المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية المصدرة منه بإجمالي 1131 رسالة، يليه ميناء مطار القاهرة بـ 1100 رسالة، ثم ميناء الإسكندرية بإجمالي 825 رسالة.
وفي إطار تولي الهيئة القومية لسلامة الغذاء مسؤولية إصدار شهادات الصلاحية للتصدير مع بداية العام الميلادي الجديد 2025 وتطبيق الآلية الجديدة، تم إصدار 505 شهادة صحية من الهيئة القومية لسلامة الغذاء.
وبلغ عدد الرسائل الغذائية الواردة 2105 رسالة بنحو 405 ألف طن لعدد 900 شركة مستوردة، تنوعت ما بين 235 صنف من قمح، سكر خام وزيوت متنوعة من 88 دولة، ومثلت البرازيل أكبر الدول المصدرة إلى مصر خلال الأسبوع الماضي تليها روسيا، أوكرانيا والصين.
وتصدر ميناء الإسكندرية المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية الواردة إليه بإجمالي 787 رسالة، يليه ميناء مطار القاهرة والذي احتل المركز الثاني بـ 350 رسالة، ثم ميناء دمياط بإجمالي 278 رسالة. 
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهيئة القومية لسلامة الغذاء عدد الرسائل الغذائية المصدرة عدد الرسائل الغذائیة خلال الأسبوع الماضی آلاف طن ألف طن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحيي "أسبوع التمنيع العالمي"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحيي منظمة الأمم المتحدة أسبوع التمنيع العالمي في مثل هذا الأسبوع من كل عام يبدأ من 24 إلى 30 أبريل، ويمثل الأسبوع الأخير من شهر أبريل مناسبة سنوية هامة تُخصص للتوعية بأهمية اللقاحات، ضمن ما يُعرف بـ”أسبوع التمنيع العالمي”.

ويهدف هذا الأسبوع إلى إبراز الدور الحيوي للتعاون العالمي في تعزيز استخدام اللقاحات لحماية صحة الأفراد من مختلف الأعمار، من أمراض يمكن الوقاية منها بسهولة.

تضطلع منظمة الصحة العالمية بدور محوري في هذا المجال، إذ تعمل على نشر الوعي بأهمية التطعيم، وتقديم الدعم الفني والإرشادات اللازمة للدول، لضمان تنفيذ برامج تمنيع فعالة ومستدامة.

هدف الأسبوع:


أن يتمتع عدد أكبر من الناس، في مختلف المجتمعات، بالحماية من الأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق اللقاحات.

 

اللقاحات: إنجاز تاريخي أنقذ ملايين الأرواح

منذ عام 1974، ساهمت برامج التطعيم في إنقاذ ما يُقدّر بستة أرواح في كل دقيقة. وخلال العقود الخمسة الماضية، ساعدت اللقاحات الأساسية في حماية ما لا يقل عن 154 مليون شخص حول العالم.

في الوقت الحالي، تُستخدم اللقاحات للوقاية من أكثر من 30 مرضاً خطيراً يهدد الحياة. وتشير الإحصاءات إلى أن 22 مليون طفل حول العالم لم يتلقوا حتى الجرعة الأولى من لقاح الحصبة في عام 2023، ما يوضح الحاجة الماسّة لتعزيز جهود التمنيع.

وكان للقاح الحصبة تحديداً أثر بالغ، إذ يُنسب إليه الفضل في إنقاذ ما يقرب من 60% من الأرواح التي حمتها اللقاحات على مدار الخمسين عاماً الماضية.

الفرصة ما زالت قائمة… لنُنقذ المزيد

التمنيع ليس مقتصراً على الأطفال فقط، بل يشمل كبار السن المعرضين للإنفلونزا، والأمهات الحوامل المعرضات للكزاز، والأطفال المهددين بالملاريا والفيروس التنفسي المخلوي، والفتيات الصغيرات المعرضات للإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري.

اليوم، يقف العالم أمام مفترق طرق في مسيرة الصحة العامة. فبعد عقود من التقدم والنجاحات التي تحققت بجهود مشروكة بين الحكومات والمنظمات الصحية والعلماء ومقدمي الرعاية والآباء، أصبحت تلك الإنجازات مهددة بالتراجع. هذا العالم الذي نجح في القضاء على الجدري واقترب من استئصال شلل الأطفال، لا يمكنه أن يسمح بعودة الأمراض القابلة للوقاية.

“بمقدورنا التمنيع للجميع”

ينطلق أسبوع التمنيع العالمي لعام 2025 بشعار يحمل رسالة أمل ومسؤولية: أن نواصل حماية الأطفال، والمراهقين، والبالغين، وكل أفراد المجتمع من أمراض يمكن تلافيها بسهولة.

فاللقاحات تبرهن على أن الإرادة قادرة على تحقيق المستحيل. ومعاً، يمكننا الحد من انتشار الأمراض، وإطالة متوسط العمر، وتحقيق مستقبل صحي أكثر أماناً للجميع.

مقالات مشابهة

  • هل تحل المكملات الغذائية محل الغذاء اليومي؟
  • حملات مفاجئة لـ سلامة الغذاء بالغربية تسفر عن ضبط 6 أطنان فسيخ ورنجة غير صالحة
  • "متبقيات المبيدات" و"الصناعات الغذائية" ينظمان ورشة عمل حول المواد الملامسة للأغذية
  • سكان المملكة ينفقون 11.45 مليارات ريال خلال أسبوع
  • تعيين مسؤول مؤهل.. شروط "الغذاء والدواء" للحد من مخاطر الإنتاج والتوريد في المنشآت الغذائية
  • ملتقى توعوي بعبري حول مخاطر الزيوت المهدرجة وسلامة الغذاء
  • الأمم المتحدة تحيي "أسبوع التمنيع العالمي"
  • اجتماع للجنة الوطنية لتنظيم سلامة الغذاء
  • مؤتمر سلامة وجودة الغذاء يوصي بتطوير الموارد اللازمة في مجال تقييم مخاطر الأغذية
  • الاحتفال بأسبوع سلامة الغذاء بجنوب الباطنة