موقع النيلين:
2025-04-01@10:29:50 GMT

???? لي ما قادر افرح بالانتصارات في الوطن؟

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

بعد تقرو البوست لو حسيت ممكن يفيد غيرك فممكن تعملو ليه share في البوست ده جاية اجاوب من ناحية نفسية عن سؤال براود ناس كتيرة الفترة دي، ومنهم بقو شاكين في وطنيتهم او حكمو على نفسهم انهم سلبين او متشائمين.يخوانه في نظريه في علم النفس بتقول، نحن ممكن نشتغل علي رد الفعل الطبيعي للزول بان نربط رد الفعل ده بمثيرين واحد طبيعي وواحد دخيل من البيئة.

انا عارفه جطتو بس تعالو نشرح براحة الحاصل شنو حسيمن تتبع الأحداث الحصلت في السنة و٩ شهور الفاتت، واضح جدا وبدون اي مجاملات، ان كتير جدا من الانتصارات الحصلت و كنا بنطلع ونفرح ونبتهج، بنقوم نتصدم بعد سويعات بانقلاب الحال، وده طبيعي في الح. ر. ب بين الكر والفر…. ابتداء من حتنتهي في ٤٨ ساعه، انتصار مدني ورجعت سقطت وانت ماشي بالاحداث الى الآن. فحصل لبعض الناس ربط نفسي بين الانتصار واحتمال تجي مصيبة من جهة تانية، فبقة رد الفعل الطبيعي ان الزول يا خايف يحبط، او مترقب مصيبة بدل ما يفرح. كده وقعت ليكم كيف حصل ربط لمثيرين برد فعل واحدفيبقه ااااي زول حسي ما قادر وما عارف يفرح، انت انسان طبيعي ورد فعلك طبيعي لاحداث ما طبيعية مرت بينا… انت ما متشائم ولا سلبي ولا خاين للوطن، انت مصدوم. إيثار صلاح التاياختصاصي صحة نفسية إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المفتي: اختلاف رؤية الهلال بين الدول أمر طبيعي

أكد الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أنَّ العيد فرصة عظيمة لنشر قيم التسامح والعفو وصلة الأرحام، حيث يُستحب للمسلمين في هذا اليوم المبارك تجاوز الخلافات ومصالحة من يقاطعونهم، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قُطعت رحمه وصلها".

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج اسأل المفتي على قناة صدى البلد، أن أهم ما يميز العيد هو أنه يوم فرح وسلام، ولذلك يجب أن يكون يوم تصفية للنفوس من الشحناء والبغضاء، مؤكدًا أن الإسلام يدعو إلى إحياء روح الأخوة والمحبة بين أفراد المجتمع، وأنه لا ينبغي أن يكون العيد مجرد مظهر احتفالي، بل ينبغي استغلاله في تعزيز العلاقات الطيبة بين الناس وتقوية الروابط الأسرية.

وفي حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال، أوضح فضيلة المفتي أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة، بحيث تكون الحسابات الفلكية مرجعًا مساعدًا لمعرفة إمكانية رؤية الهلال، دون أن تحل محل الرؤية الشرعية، التي تُعد الأساس في تحديد بدايات الشهور الهجرية وفقًا لما أقرَّته الشريعة الإسلامية.

وأشار إلى أن اختلاف رؤية الهلال بين الدول أمر طبيعي نتيجة لاختلاف ظروف الرؤية بين مكان وآخر، وهو ما يؤدي إلى اختلاف بداية العيد في بعض البلدان، مؤكدًا أن الإسلام أتاح لكل بلد أن يتبع رؤيته الخاصة وَفْقًا لما يحدده علماؤه بحسب المعايير الشرعية والفلكية الصحيحة.

مقالات مشابهة

  • حسب دراسة.. العمل عن بعد يُعرّض الموظفين “لمخاطر نفسية واجتماعية جديدة”
  • مصطفى شعبان: سعيد بردود الفعل لحكيم باشا وأجتهد حتى أنال رضا الجماهير
  • أنصار الله في مواجهة الأمريكيين.. كيف يمكن أن ينتهي هذا الاشتباك غير الطبيعي؟
  • منافس طبيعي جديد لأوزمبيك في إنقاص الوزن!
  • هل السفر عبر الزمن ممكن؟.. العلم يجيب!
  • البرهان: السلام ممكن إذا وضعت قوات الدعم السريع سلاحها
  • طبيعيٌّ بطريقته الخاصة
  • المفتي: اختلاف رؤية الهلال بين الدول أمر طبيعي
  • جريمة تهز الوسط التعليمي..توقيف طالب اعتدى على أستاذته بفأس في آرفود
  • هل التنجيم علم؟ دراسة نفسية تضع الاجابة