الوشوم المسيئة والملابس الشفافة قد تؤدي لطردك من رحلات شركة الطيران هذه
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد يحتاج الركاب الذين يسافرون على متن طائرات تابعة لخطوط "سبيريت" الجوية إلى إخفاء بعض الوشوم أو ارتداء المزيد من الملابس خلال رحلتهم التالية، وفقًا لعقد شركة الطيران المُحدَّث للمسافرين.
اعتبارًا من 22 يناير/كانون الثاني، قامت شركة الطيران بتحديث عقد النقل الخاص بها، وأعلنت أنّه "لن يُسمح للركاب بالصعود" أو "قد يُطلب منهم مغادرة الطائرة" إذا كانوا "حفاة الأقدام أو يرتدون ملابس غير مناسبة، أو يأتون بملابس، أو وشوم فاحشة، أو بذيئة، أو مسيئة بطبيعتها".
ووصفت الشركة أنّ “الملابس غير مناسبة" تعني "الملابس الشفافة، وتلك التي لا تغطي الجسد بشكلٍ كافٍ، أو الأثداء أو المؤخرات أو الأجزاء الخاصة الأخرى المكشوفة".
ولطالما شكّلت الملابس مشكلة للمسافرين جوًا، فتم منع العديد منهم من الصعود على متن الطائرة بسبب ملابسهم.
وفي بعض الحالات، تم تداول قصصهم على نطاق واسع عبر الإنترنت.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الطيران طائرات قوانين
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: أرفض الصفحات المسيئة لانتخابات الصحفيين وأطالب بالتحقيق
أكد الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، رفضه المطلق لكافة حملات التشويه والإساءة ونشر الأكاذيب التي تطال الزملاء الصحفيين المرشحين في انتخابات النقابة وغير المرشحين.
وداعا سلامة إلى تحويل مرتكبي تلك المخالفات إلى جهات التحقيق النقابية المختصة وغيرها من جهات التحقيق، مشددا في بيان له اليوم، على رفضه التام لحملات التشويه التي تشارك فيها صفحات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن الهدف منها هو تعكير صفو انتخابات نقابة الصحفيين والإضرار بسمعة الزملاء.
وأكد سلامه تضامنه الكامل مع أي زميل صحفي يتعرض لمثل هذه الممارسات، مهما كانت توجهاته أو مواقفه، مشيرًا إلى أنه سبق أن أعلن، في أكثر من مناسبة، عن مبادرة لرفض هذه الأساليب وتحويل المخالفين إلى جهات التحقيق المختصة.
وقال سلامه: "أرفض بشكل قاطع الصفحات الوهمية مثل 'ويكيليكس الصحفيين' أو 'زينة خليل' وغيرها من الصفحات التي تستهدف المرشحين وغيرهم، خاصة أن صفحة زينة خليل الوهمية دأبت على الإساءة إلى شخصي بشكل ممنهج ومتعمد، وقد تبين أنها صفحة وهمية، ولا يمكن أن أقبل لغيري ما أرفضه لنفسي".
وأضاف سلامة: "أؤكد أيضًا رفضي للصفحات المنسوبة إلى بعض الأسماء التي تقوم بنشر الشائعات والأكاذيب ضدي أو ضد أي زميل، وأتمنى تفعيل مبادرة تحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية المختصة، وأنا مستعد للتضامن مع أي زميل يتعرض لمثل هذه الحملات".