خربش بناتي وكان هيعورهم.. ماذا قال مهندس سحل كلب حتى الموت بالشيخ زايد؟
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
برر مهندس متهم بسحل كلب بعد ربطه في سيارته بالشيخ زايد جريمته في اعترافاته امام النيابة العامة خلال التحقيق معه.
وقال المتهم: الكلب "خربش بناتي وكان هيعورهم" اسفل المنزل فقرر نقله الى مكان آخر بعيد حتى لا يؤذيهم مرة اخرى
وامر المستشار ايهاب العوضي رئيس نيابة اول وثان الشيخ زايد باخلاء سبيل المتهم بسحل كلب حتى الموت بكفالة ١٠ الاف جنيه الا ان المتهم عجز عن سدادها وتم التحفظ عليه في حين سداد الكفالة.
وكشفت التحقيقات التي اجرتها النيابة باشراف المستشار عمرو غراب المحامي العام الاول لنيابات أكتوبر الكلية ان بلاغا ورد الى قسم شرطة ثان الشيخ زايد من مينا. ف. م ٣٥ سنه عضو بمؤسسة حمايه الحيوان بتضرره من قائد سيارة سوزوكي ماروتي فضي اللون بسبب قيامه بربط عنق إحدي الكلاب البلدي بحبل وسحلها وتعذيبها مستخدما السيارة خاصته بمنطقة الحي العاشر أمام مسجد الحي القيوم في بداية شهر يناير الجاري مما نتج عنه إصابات عباره عن جروح سطحية وقطعية بمناطق متفرقه بالجسم وأدت للوفاة وطلب إثبات الحالة وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة .
توصلت تحريات الاجهزة الامنية بالجيزة الى المتهم والقت القبض عليه وباشرت النيابة التحقيق معه وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة فأسندت له النيابة تهمة قتل حيوان مستأنس دون مقتضى وقررت اخلاء سبيله بضمان مالي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة الشيخ زايد الحي العاشر المزيد
إقرأ أيضاً:
وسط تشديدات أمنية.. المتهم بذبح زوجته يُمثل الجريمة أمام جهات التحقيق ببورسعيد
اصطحبت الأجهزة الأمنية المتهم "ع. ا. ا" إلى مسرح الجريمة لتمثيل وقائع قتل زوجته المسنة داخل منزلهما بمنطقة القابوطي في حي الضواحي ببورسعيد، وسط إجراءات أمنية مشددة، وبحضور فريق من النيابة العامة الذي أشرف على عملية التمثيل لكشف تفاصيل الجريمة.
وأعاد المتهم تمثيل جريمته مستخدمًا أداة شبيهة بأداة الجريمة الأصلية، موضحًا كيفية ارتكاب فعلته بذبح زوجته "فاطمة محمد أحمد إسماعيل"، التي تبلغ من العمر 70 عامًا، داخل مسكن الزوجية، قبل أن يسلم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي معترفًا بما ارتكب.
وكانت جهات التحقيق قد أمرت بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، كما قررت انتداب الطب الشرعي لتشريح جثمان المجني عليها، وسماع أقوال الشهود، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، في حين تم تشييع جثمان الضحية في جنازة شعبية حاشدة خيمت عليها أجواء الحزن والأسى.