بعد بوستين عبدالمجيد عبد الله لـ أنغام …. اول رد فعل لهم بعد استدعاء الشرطة لهم
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تعرضت الفنانة أنغام في الأيام الأخيرة لانتقادات واسعة من قبل جمهورها ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن نشرت عدة منصات فيديو يظهر لحظة تبادلها قبلة مع الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله، خلال فعاليات حفل توزيع جوائز جوي أورد بالمملكة العربية السعودية.
لا تزال أصداء أزمة الفنان عبدالمجيد عبدالله وأنغام بعد قبلته لها فى حفل جوى أووردز تتصاعد خاصة بعد الأنباء التى خرجت عن استدعائهما من قبل الأمن بسبب الفيديو الذى انتشر بقوة وتداوله رواد موقع التواصل الاجتماعى؛ الغريب فى الأمر أن الطرفين لم يعلقا على الواقعة وما يثار حتى الآن كما جاء رد فعلهما غير متوقع حيث كل منهما تجاهل الموقف تماما.
الفيديو الذي انتشر بسرعة عبر الإنترنت أثار موجة من الجدل، حيث اعتبره البعض تصرفًا غير لائق في مناسبة رسمية وكبيرة.
ولمزيد من التفاصيل عن أحدث ما وصلت إلية أزمة الفنانة أنغام والفنان السعودي عبد المجيد عبد الله، وعن أول رد فعل لهم عقب إعلان استدعائهم للتحقيق شاهد الفيديو التالي:
https://youtube.com/shorts/Yn2k8BVdx6s?si=cGMsLMk73DwpMmkV
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنغام الفنانة أنغام عبدالمجيد عبدالله وأنغام المزيد
إقرأ أيضاً:
إطلالات تاريخية لعيد البشارة المجيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُحتفل بعيد البشارة في 25 مارس، وهو ذكرى البشارة بميلاد يسوع المسيح للعذراء مريم. بحسب التقليد، يُعتبر ميلاد يوحنا المعمدان في 24 يونيو، ما يضع عيد البشارة قبل ثلاثة أشهر من هذا التاريخ. وتدعم نصوص الكتاب المقدس هذا التوقيت، حيث يُذكر في إنجيل لوقا أن الملاك قال للعذراء مريم عن حمل أليصابات “وهذا الشهر هو السادس لتلك التي تدعى عاقرًا” (لوقا 1: 36). وهذا يشير إلى أن البشارة كانت في الشهر السادس من الحمل الذي بدأ في سبتمبر.
قد تكون هناك أيضاً أسباب تاريخية ودينية تساهم في اختيار 25 مارس ليكون موعدًا لهذا العيد. يعتقد البعض أن هذا التاريخ كان مرتبطًا بأحداث دينية هامة، مثل خلق العالم وفقًا لبعض المعتقدات القديمة أو طرد آدم وحواء من الجنة في 25 مارس، بالإضافة إلى فكرة أن القيامة العامة ستحدث في هذا اليوم. ويشير العديد من الآباء القديسين، مثل القديس إيريناؤس، إلى هذا التزامن بين السقوط والخلاص في تراث الكنيسة.
فيما يتعلق بتاريخ الاحتفال، تشير المصادر القديمة إلى أن الكنيسة بدأت الاحتفال بعيد البشارة في هذا اليوم في القرون الأولى. وتدعم التقويمات الكنسية القديمة، سواء في الشرق أو الغرب، هذه الممارسة. وقد ذكر القديس أوغسطينوس في مؤلفاته أن المسيح حُبل به في 25 مارس، وهو تاريخ راسخ في تقاليد الكنيسة، كما أكد ذلك العديد من الآباء مثل القديس غريغوريوس الكبير.
تفرّد إنجيل لوقا بتقديم تفاصيل دقيقة عن سر البشارة، فيما تطرق العديد من الآباء مثل القديس أفرام السرياني والقديس غريغوريوس العجائبي إلى هذا الحدث في كتاباتهم. ومنذ القرن الخامس، أصبح عيد البشارة جزءًا من التقليد الكنسي، حيث أشار مجمع اللاذقية (343-381م) إلى أهمية إقامة قداس كامل في هذا اليوم، حتى إذا وقع في زمن الصوم الكبير.
تاريخياً، يُقال إن اختيار 25 مارس كموعد للاحتفال يعود إلى القرن السابع، وقد تم تأكيده في مجمع توليدو (656م) ومجمع تروللو (692م). وعندما يتزامن عيد البشارة مع أيام الجمعة أو السبت في الأسبوع العظيم، يتم نقله إلى يوم أحد الفصح لتجنب التشويش بين الترانيم المفرحة والمحتسبة.
ختامًا، يشكل عيد البشارة تاريخًا غنيًا في الكنيسة، معززًا بتقاليد قديمة ورسائل دينية تحمل معاني عميقة حول الخلاص، والتقابل بين السقوط والخلاص، والاتصال بين الإنسان والله عبر الطاعة والتوبة.