البوابة نيوز:
2025-03-29@12:33:03 GMT

نجوى كرم تحيي حفلا غنائيا في عمان.. صور

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أحيت الفنانة اللبنانية نجوى كرم حفلا غنائيا في مدينة مسقط العمانية، بحضور الجمهور العُماني والجاليات العربية، على مسرح مدينة العرفان بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض.

بدأت نجوى كرم حفلها بأغنية خاصة أهدتها للشعب العُماني، مرحبة بهم على طريقتها الخاصة، وهي أغنية أعدتها خصيصا في وقت سابق، حملت عنوان "عُمان لكِ المجد"، وتقول كلماتها:
عُمان لكِ المجد والسؤدد
عُمان لكِ السبق والموعد
تاريخكِ الفذ عنوانه
بأناس والمجد لا ينشد.

.".

وتنقلت نجوى بعدها بين محطات غنائية متنوعة، حيث قدمت مجموعة من أجمل أغنياتها، بدءًا من المواويل وصولا إلى الأغاني الرومانسية والعاطفية، لتُشعل الأجواء بدبكات لبنانية ساحرة.

وشاركت نجوى عبر مجموعة من منصاتها الخاصة فيديو أثناء أدائها الدبكة على المسرح برفقة أعضاء فرقتها الموسيقية، وقالت فيه: "عالدبكة اللبنانية دبّكنا الدّني على يلعن البعد"، مرفقة بمشاهد من الأجواء الحماسية التي سادت الحفل.

 

وعبّرت نجوى خلال الحفل، عن سعادتها الكبيرة بلقاء الجمهور العُماني والجاليات العربية المقيمة في السلطنة.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنانة نجوى كرم حفل غنائي عمان

إقرأ أيضاً:

تأثير الدراما على الأجواء الرمضانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يأتي رمضان كل عام بروحانيته وطقوسه التي تميزه عن باقي الشهور حيث يجتمع الناس على موائد الإفطار، وتملأ الأجواء أصوات من الأذكار وصلاة التراويح، لكن في المقابل أصبح لهذا الشهر وجه آخر مرتبط بالدراما والمسلسلات حتى بات موسمًا رئيسيًا للإنتاج الفني، وتحول الشهر الفضيل لدى البعض من الروحانية إلى السباق الدرامي

فقديمًا، كانت الدراما الرمضانية محدودة العدد، وغالبًا ما تحمل طابعًا اجتماعيًا أو دينيًا ينسجم مع روح الشهر الكريم، أما اليوم فتحول رمضان إلى ساحة منافسة شرسة بين المنتجين، حيث تُعرض عشرات المسلسلات التي تتنوع بين الدراما الاجتماعية، والأكشن، والكوميديا، وحتى الفانتازيا. ولم يعد الأمر يقتصر على التلفزيون فقط، بل أصبحت المنصات الرقمية جزءًا أساسيًا من هذه المنافسة، مما زاد من حجم المحتوى المتاح للجمهور، فبدلًا من قضاء الوقت في التجمعات العائلية بعد الإفطار أو أداء العبادات، أصبح كثيرون يتابعون الحلقات اليومية لمسلسلاتهم المفضلة مما خلق نوعًا من “الإدمان الرمضاني” على الشاشة، كما أن بعض الأعمال أصبحت تعتمد على عناصر الإثارة والمبالغة في العنف أو المشاهد غير اللائقة، وهو ما يتعارض مع قدسية الشهر لدى البعض، ومع ذلك هناك مسلسلات تحاول الحفاظ على الطابع العائلي، وتقدم محتوى يناسب كل الفئات مثل الدراما التاريخية والدينية أو الكوميدية الهادفة، ويختلف الجمهور في تقييمه للدراما الرمضانية؛ فهناك من يراها مجرد وسيلة ترفيهية لا تضر بأجواء الشهر، بينما يرى آخرون أنها تسرق من رمضان جوهره الروحي، كما أن بعض النقاد يرون أن الإنتاج أصبح يعتمد أكثر على العناوين المثيرة لجذب المشاهدين، دون الاهتمام بجودة القصة أو القيم التي تقدمها.

والحل لا يكمن في إلغاء الدراما الرمضانية، بل في ترشيد استهلاكها واختيار الأعمال التي تضيف قيمة حقيقية للمشاهد، فيمكن أن يكون رمضان فرصة لتقديم أعمال تحمل رسائل إيجابية، وتتناول قضايا المجتمع بوعي ومسؤولية، بدلًا من التركيز على الصراعات والعنف، كذلك يمكن للمشاهدين أن يوازنوا بين متابعة المسلسلات وبين الاستفادة من روحانيات الشهر، عبر تخصيص وقت للعبادة وصلة الرحم، والاستمتاع بالأجواء الرمضانية بعيدًا عن إدمان الشاشة، فوجود الدراما في رمضان أصبحت جزءًا من ثقافتنا، ولا يمكن إنكار تأثيرها الواسع، لكن السؤال الأهم: هل نحن من يتحكم فيما نشاهده، أم أن الشاشة هي التي تتحكم في وقتنا؟ حيث ان رمضان فرصة للارتقاء بالنفس، وعلينا أن نختار كيف نقضي لحظاته الثمينة التي لا تعوض.

مقالات مشابهة

  • 3 فرق تبحث عن «المجد الغائب» في كأس إنجلترا!
  • أم كلثوم تحيي ليلة العيد في مصر
  • 11 أبريل.. سمية درويش تحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
  • تصرف صادم من لاعبي فريق عُماني أثناء تتويجهم بلقب الدوري
  • عمرو دياب وهاني شاكر وأصالة يتصدرون قائمة نجوم حفلات العيد
  • أمير المؤمنين يترأس بالقصر الملكي بالرباط حفلا دينيا إحياء لليلة القدر المباركة
  • تأثير الدراما على الأجواء الرمضانية
  • ماني ينفجر غاضبًا في وجه الانتقادات المتكررة
  • أبو المجد يقود منتخب مصر في البطولة العربية لكرة اليد بالكويت
  • مواجهة الخطابات الطائفية.. الإعلام الديني العُماني أنموذج يحتذى