24 مباراة تجهز «جودو الإمارات» لـ«باريس جراند سلام»
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
خاض منتخب الجودو 24 مباراة في معسكره الختامي بمدينة تبليسي الجورجية، بجانب العديد من منتخبات العالم التي تستعد أيضاً للمشاركة في بطولة «باريس جراند سلام الكبرى»، في أولى بطولات الاتحاد الدولي عام 2025، وتعتبر بداية حصاد النقاط للتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية الصيفية «لوس أنجلوس 2028».
ويأتي معسكر المنتخب في تبليسي استكمالاً لبرنامجه في ميترسيل بالنمسا، وتحدد يوم الخميس المقبل موعداً لسفر البعثة إلى فرنسا، فيما تجرى قرعة «باريس جراند سلام» عبر تقنية الفيديو ظهر الجمعة بقاعة أكور أرينا باريس».
وتقدم 54 منتخباً لخوض البطولة من بينها «الرباعي العربي» الإمارات والمغرب وتونس ولبنان، وتضم القائمة فرنسا واليابان بطل العالم وجورجيا وهولندا وكوريا الجنوبية وأميركا.
وأجرى محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس مجلس إدارة اتحاد الجودو، اتصالاً مع المدرب فيكتور سيكتروف، بحضور ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، أمين السر العام، أمين صندوق الاتحاد الدولي، رئيس البعثة، للاطمئنان على جاهزية منتخب الجودو للموسم الجديد، وشفاء المصابين، انطلاقاً من بطولة باريس التي تقام 1 و2 فبراير المقبل، بعد «الإنجاز الذهبي» في بطولة الدار البيضاء، متمنياً أن يحقق منتخب الجودو طموحات الرياضة الإماراتية التي تطلع دائماً إلى المراكز المتقدمة، استثماراً لدعم القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو محمد بن ثعلوب المغرب فرنسا باريس
إقرأ أيضاً:
الخرطوم هي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة
الخرطوم، التي عُرفت في السابق بعاصمة اللاءات الثلاث، تضيف إلى سجلها مجدًا جديدًا؛ فهي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة دعمتها الإمارات ومن خلفها عدة دول أفريقية، وحُشد لها مرتزقة من مختلف دول العالم وعتاد وسلاح كفيل بمحو دول كاملة من الخريطة.
النموذج السوداني أصبح مثالًا في المنطقة؛ برهانًا على إرادة الشعوب التي لا تُقهر.
وعلى القيادة السودانية أن تدرك وتستوعب هذا الوضع وأن تستثمر فيه؛ عليها أن تستكمل ما بدأته في الحفاظ على سيادة واستقلال السودان وكرامة شعبه.
البرهان، كقائد للجيش السوداني وللدولة السودانية في الحرب، أصبح رمزًا لصمود وانتصار الشعب السوداني في المنطقة. ويجب عليه عدم العودة إلى الطريق الذي بدأه في عنتيبي أبدًا مهما كانت المغريات، وعليه أن يتقبل لقاء عنتيبي كنقطة سوداء في تاريخه، كخطأ ارتكبه قائد عظيم، ولكنه قاد شعبه لانتصار كبير، خالد وملهم للشعوب في المنطقة؛ انتصار وضع حدًا لتدخلات الإمارات المدمرة في دول المنطقة.
حليم عباس