سودانايل:
2025-01-27@04:53:18 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 138 ]

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

عمليات جراحية لفصل التوأم السيامي :
يخطط الجنجوكوز عند فصل السيامي الإنسحاب إلى ما وراء
النهر والبحر ختام تكوين دولته الجديدة وفي الحفظ والصون
تسمية الدولة الجديدة في شهادة الميلاد الأصل لأباء المفاصلة .

عمليات جراحية لفصل التوأم السيامي :
يخطط الإسلاموكوز عند فصل السيامي الإنسحاب إلى ما أمام
النهر والبحر ختام تكوين دولته الجديدة وفي الحفظ والصون
تسمية الدولة الجديدة في شهادة الميلاد الأصل لآباء المفاصلة .



إنتبهوا .. إنتبهوا .. إنتبهوا.. !! .
[ياشعبنا في السودان نفاذ إتفاق الدولتين لا في فلسطين الجريحة]

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش عمق الفجيعة وأتعجب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ دفاعاً مرعباً ومريباً عن جرم وجرائم واجرام الإسلاموكوز
من أي المصادر يستقي هؤلاء اليقين والمعلومة والمعرفة النجيضة
المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش عمق الفجيعة وأتعجب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ دفاعاً مرعباً ومريباً عن جرم وجرائم واجرام الجنجوكوز
ليقول عنهم أنهم سند الشعب وحماة الثورة ومعهم بالنجيضة
يصنعان سوياً من الفسيخ شربات .. مَحَّالة .

المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش حد الفجيعة وأستغرب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ لمستنير عن المقاومة الشعبية المستنفرة من الإسلاموكوز
ليقول أنهم المستقبل القادم من فوضى الثورة وهو معهم بالنجيضة
يصنعان سوياً من الفسيخ شربات .. مَحَّالة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ثورة ديسمبر المجيدة :
عبارتان أكلتا أكتاف الثورة الموبؤة وشرب الدهر منها حد الإرتواء
عبارتات في قلب الثورة ومن سنامها شرب المخَّزِلّون حد الإرتواء
طعنتان في ظهر الثورة نزف الدماء لوجع الثورة أَدمتَّا .
ثورة ديسمبر المجيدة :
رددنا [وحدة قوى الثورة] [ماعدا المؤتمر الوطني] حد الإرتواء
وبالتهليل والتكبير إمتصتها الثورة المضادة وتوأمها حد الإرتواء
طعنتان في ظهر الثورة نزف الدماء لوجع الثورة أَدمتَّا .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ .. 26 يناير 2024م

الإسلاموكوز :
في سجل إنعدام الخلق والأخلاق إختطفوا "خيانةً" : جيشنا الوطني
وجعلوا من شهدائه وبطولاتهم في تاريخنا مسطورة إلى خانعاً مزلولا .
الإسلاموكوز :
في سجل إنعدام الخلق والأخلاق تخلوا "خيانةً" : عن جيشنا الوطني
وجعلوا بديلاً عنه كتائب "الزمقان" حاضن المنهوبات مقتولهم مرزولا .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

مدير «المصري للدراسات»: ترامب يختبر جميع الأطراف.. وتهجير الفلسطينيين مرفوض

قال الدكتور خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هي مجرد طرح لأفكار، مشيرًا إلى أن المبعوث الأمريكي خلال الجولة الأخيرة من المفاوضات استمع للرؤية المصرية والعربية بشأن مستقبل أهالي قطاع غزة، والتي تتمثل في رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

ترامب يختبر جميع الأطراف

وأضاف «عكاشة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل خلال برنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «الحياة »: «أتصور أن دونالد ترامب يطرح مجموعة من الأفكار يختبر بها جميع الأطراف ونحتاج في هذه اللحظة إلى تجديد، وتنشيط ما طرحه مصر من اللحظة الأولى للحرب على قطاع غزة ورفضها تهجير الشعب الفلسطيني ومن ثم تصفية القضية الفلسطينية».

وأشار إلى أن الوطن العربي كله أكد على الرؤية المصرية تجاه الحرب على غزة والموقف المصري واضح وثابت في هذه المسألة.

تحريك سكان قطاع غزة مرفوض

وتابع: «الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد من اليوم الأول للحرب أن تحريك سكان قطاع غزة إلى مصر أو إلى غير مصر هو تصفية للقضية الفلسطينية وهذا شيء مرفوض».

مقالات مشابهة

  • رئيس كولومبيا: لن نستقبل المهاجرين من أمريكا إلا في طائرات مدنية
  • مدير «المصري للدراسات»: ترامب يختبر جميع الأطراف.. وتهجير الفلسطينيين مرفوض
  • اشتكوا من تخلي التحالف عنهم حتى بالمتابعة.. أسرى مفرج عنهم وذووهم لـ”الثورة”:مبادرة إطلاق الأسرى.. رسالة إنسانية إيجابية إلى الطرف الآخر
  • الخطاب السياسي للحرب
  • إتاحة خدمة الترجمة لـ 25 لغة وتطوير وإنشاء 568 مقر أحوال مدنية
  • كيف نقرأ «اليوم التالي للحرب»؟
  • ألماني يحطم الرقم القياسي عالميًا.. 120 يومًا تحت الماء في كبسولة عائمة
  • تنمية المرأة في صنعاء الجديدة تنظم فعالية بالذكرى السنوية للشهيد القائد
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [137]