سودانايل:
2025-02-26@22:13:59 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 138 ]

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

عمليات جراحية لفصل التوأم السيامي :
يخطط الجنجوكوز عند فصل السيامي الإنسحاب إلى ما وراء
النهر والبحر ختام تكوين دولته الجديدة وفي الحفظ والصون
تسمية الدولة الجديدة في شهادة الميلاد الأصل لأباء المفاصلة .

عمليات جراحية لفصل التوأم السيامي :
يخطط الإسلاموكوز عند فصل السيامي الإنسحاب إلى ما أمام
النهر والبحر ختام تكوين دولته الجديدة وفي الحفظ والصون
تسمية الدولة الجديدة في شهادة الميلاد الأصل لآباء المفاصلة .



إنتبهوا .. إنتبهوا .. إنتبهوا.. !! .
[ياشعبنا في السودان نفاذ إتفاق الدولتين لا في فلسطين الجريحة]

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش عمق الفجيعة وأتعجب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ دفاعاً مرعباً ومريباً عن جرم وجرائم واجرام الإسلاموكوز
من أي المصادر يستقي هؤلاء اليقين والمعلومة والمعرفة النجيضة
المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش عمق الفجيعة وأتعجب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ دفاعاً مرعباً ومريباً عن جرم وجرائم واجرام الجنجوكوز
ليقول عنهم أنهم سند الشعب وحماة الثورة ومعهم بالنجيضة
يصنعان سوياً من الفسيخ شربات .. مَحَّالة .

المخَّذِلُّون المتحدون وشركاؤهم :
أندهش حد الفجيعة وأستغرب سبق الإستغراق بُعْدَ الأفاعيل النجيضة
حين أقرأ لمستنير عن المقاومة الشعبية المستنفرة من الإسلاموكوز
ليقول أنهم المستقبل القادم من فوضى الثورة وهو معهم بالنجيضة
يصنعان سوياً من الفسيخ شربات .. مَحَّالة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ثورة ديسمبر المجيدة :
عبارتان أكلتا أكتاف الثورة الموبؤة وشرب الدهر منها حد الإرتواء
عبارتات في قلب الثورة ومن سنامها شرب المخَّزِلّون حد الإرتواء
طعنتان في ظهر الثورة نزف الدماء لوجع الثورة أَدمتَّا .
ثورة ديسمبر المجيدة :
رددنا [وحدة قوى الثورة] [ماعدا المؤتمر الوطني] حد الإرتواء
وبالتهليل والتكبير إمتصتها الثورة المضادة وتوأمها حد الإرتواء
طعنتان في ظهر الثورة نزف الدماء لوجع الثورة أَدمتَّا .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ .. 26 يناير 2024م

الإسلاموكوز :
في سجل إنعدام الخلق والأخلاق إختطفوا "خيانةً" : جيشنا الوطني
وجعلوا من شهدائه وبطولاتهم في تاريخنا مسطورة إلى خانعاً مزلولا .
الإسلاموكوز :
في سجل إنعدام الخلق والأخلاق تخلوا "خيانةً" : عن جيشنا الوطني
وجعلوا بديلاً عنه كتائب "الزمقان" حاضن المنهوبات مقتولهم مرزولا .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

"فايننشال تايمز": العقوبات الأوروبية على روسيا.. أداة ضغط أم عائق للسلام في أوكرانيا؟.. فشل قمة باريس يكشف عجز أوروبا عن تقديم الدعم لكييف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى مفترق طرق حاسم، تواجه الدول الأوروبية معضلة استراتيجية، أى العقوبات المفروضة على روسيا يجب الإبقاء عليها لضمان سلام عادل فى أوكرانيا، وأيها يمكن التضحية به لإنهاء الحرب؟ هذا السؤال يهدد بشرخ جديد فى العلاقات عبر الأطلسي، خاصة مع تصاعد مخاوف أوروبية من أن تقدم إدارة ترامب المقبلة على رفع جزئى للعقوبات من طرف واحد، وفق حسابات أمريكية تتعارض مع أولويات القارة العجوز.
فشل باريس
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" أن قمة باريس الأمنية الأسبوع الماضى كشفت عن واقع مرير، عجز القادة الأوروبيين عن تقديم ضمانات أمنية ملموسة لأوكرانيا، فى تكرار لدورهم التقليدى كـ"قوى متوسطة" تعتمد على المظلة النووية الأمريكية.
لكن المفارقة أن هذه الدول رغم ضعفها العسكري، تمتلك سلاحا اقتصاديا فريداً تمثل فى ١٥ جولة عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبى على موسكو منذ الغزو الكامل لأوكرانيا فى فبراير ٢٠٢٢.
هنا يطرح سؤال مصيري: هل ستهدر أوروبا هذه الأوراق تحت ضغوط سلام ترامب المحتمل، الذى قد يتبنى رفعاً جزئياً للعقوبات مقابل وقف إطلاق النار؟
وترى الصحيفة أن أوروبا تحتاج بشكل عاجل إلى إجراء مراجعة للعقوبات التى قد تكون على استعداد لرفعها للمساعدة فى تأمين السلام.
مفاوضات ترامب
تحذر تحليلات صحيفة "فايننشال تايمز" من أن التردد الأوروبى فى مراجعة سياسة العقوبات قد يحولهم إلى كبش فداء، إذا ما أقدم ترامب على رفع عقوبات أحادى الجانب، ثم ألقى باللوم عليهم فى حال فشل اتفاق سلام.
الخطة الأوروبية المقترحة ترتكز على تفاوض استباقي: تحديد العقوبات القابلة للرفع (كإعادة دمج بعض البنوك الروسية فى نظام سويفت المالي، أو تخفيف قيود تأمين ناقلات النفط)، مقابل التشبث بعقوبات أخرى كـ"رهان استراتيجي"، مثل حجز ٢٥٠ مليار يورو من أصول البنك المركزى الروسى حتى دفع تعويضات الحرب.
الخلاف بين بروكسل وواشنطن 
بينما ترى الإدارة الأمريكية المحتملة أن أوكرانيا مجرد "بيدق" فى مواجهة أكبر مع الصين (بهدف فصم التحالف الروسي-الصيني).
فأوكرانيا ليست سوى بيدق فى لعبة قوة أكبر، فإنهاء الحرب قد يساعد فى فصل روسيا عن الصين وبالتالى إضعاف بكين استراتيجياً، وهى الأولوية للولايات المتحدة، بينما تصر أوروبا على أن بقاء أوكرانيا كدولة ذات سيادة هو خط دفاعها الأول ضد التوسع الروسي.
لكن الصحيفة تشير إلى أن ترامب قد لا يهتم بـ"العدالة" فى السلام بقدر اهتمامه بتحقيق انتصار دبلوماسى سريع، حتى لو تضمن تنازلات تمس المبادئ الأوروبية.
تقدم صحيفة "فايننشال تايمز" حلّاً غير تقليدي: البحث عن نقاط ضغط على ترامب عبر ملفاته الاقتصادية، فبينما قد يتخلى الرئيس الأمريكى عن دعم أوكرانيا، إلا أنه قد يقدم على دعم مصالح الشركات الأمريكية المستثمرة فى أوروبا، والتى تشكل رافعةً قد تستخدمها بروكسل لتحقيق توازن فى المفاوضات.
أوروبا و السلام
القرار الأوروبى سيحدد مصير القارة كفاعل جيوسياسي: إما الإصرار على عقوبات تحافظ على مبادئ السيادة الدولية (مخاطرةً باستفزاز ترامب)، أو المرونة التى قد تفتح الباب لسلام هش يُعيد رسم خريطة النفوذ العالمي.
فى كلا الحالتين، يبدو أن العاصفة المقبلة ستختبر مدى قدرة الاتحاد الأوروبى على التحول من "قوة اقتصادية" إلى "لاعب سياسي" له كلمته فى النظام الدولي.
ترامب يستسلم لـ بوتين؟
كشفت تحليلات صحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن توجهات مقلقة فى سياسة الرئيس السابق دونالد ترامب الخارجية، تشير إلى استعداد غير مسبوق للتخلى عن المبادئ الغربية لصالح إنهاء سريع للحرب فى أوكرانيا، حتى لو تطلب الأمر تنازلات وتدفع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى مأزق وجودي.
صفقة ترامب
وفقاً للصحيفة، يدفع ترامب باتجاه تسوية تتضمن شروطاً جذرية تخدم الروس بشكل صارخ.
التخلى عن الأراضى المحتلة: عدم إلزام روسيا بإعادة جميع المناطق الأوكرانية التى سيطرت عليها عسكرياً منذ ٢٠١٤، بما فى ذلك شبه جزيرة القرم وأجزاء من دونباس.
إغلاق باب الناتو: منع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسى بشكل دائم، وهو المطلب الاستراتيجى الأكبر لبوتن.
انسحاب القوات الأمريكية: عدم نشر أى قوات أمريكية على الأراضى الأوكرانية كضمانة أمنية.
هذه الشروط، التى وصفها محللون بـ"الاستسلام المعلن"، تعيد إلى الأذهان سياسة "الوفاق" مع موسكو التى اتبعها بعض القادة الغربيين قبل الغزو، لكن مع فارق جوهري: ترامب يقدمها كـ"حل سحري" دون ضمانات لوقف التوسع الروسى المستقبلي.
العداء الشخصي
ترجح صحيفة واشنطن بوست أن خلفية العداء بين ترامب وزيلينسكى يلعب دوراً محورياً فى هذه المعادلة، فخلال الحملة الانتخابية الأخيرة، هاجم ترامب نظيره الأوكرانى واصفاً إياه بـ"الديكتاتور"، فى إشارة إلى رفض زيلينسكى التنازل عن السيادة الأوكرانية.هذا التوتر يتجاوز الخلافات السياسية إلى جذور أعمق تعود إلى عام ٢٠١٦، حين اتهم ترامب دون أدلة أوكرانيا بالتآمر مع الديمقراطيين لإلصاق تهمة "التدخل الروسي" فى الانتخابات الأمريكية به، بينما أكدت تحقيقات مستقلة العكس.
 

مقالات مشابهة

  • "فايننشال تايمز": العقوبات الأوروبية على روسيا.. أداة ضغط أم عائق للسلام في أوكرانيا؟.. فشل قمة باريس يكشف عجز أوروبا عن تقديم الدعم لكييف
  • مرض صامت.. تعرف على أعراض سرطان المخ
  • كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [149]
  • اليونان تدعو إلى السلام وإنهاء الأزمة الأوكرانية في اجتماع مجلس الأمن
  • وزير الخارجية اليوناني يدعو إلى السلام وإنهاء الأزمة الأوكرانية في اجتماع مجلس الأمن
  • كبسولة : في عين العاصفة : رسالة رقم [148]
  • كلام قاسم: في انتظار مرور العاصفة
  • الخطيب على أخره.. تفاصيل رسالة رئيس الأهلي إلى كولر وجلسة محمد رمضان العاصفة مع المدير الفني: عاجل
  • عين تموشنت.. البحث عن عون حماية مدنية جرفته مياه الواد أثناء عملية إنقاذ
  • إصابة شخص بنزيف بالمخ في حادث تصادم بالمنيرة الغربية