المرجعة الوطنية.. أستاذ العلوم السياسية يكشف مستجدات الأزمة الليبية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إن ترحيب مصر بالبيان الليبي المشترك ودعوة مصر في البيان مهمة جدا ودعوة لكل الأطراف الدولية لمساندة الجهود الليبية الداخلية.
هل يتدخل الفيفا؟.. ما حقيقة تصعيد الأهلي لأزمة حسين الشحات والشيبي جدول ترتيب الدوري الإيطالي 2023-2024 بعد نهاية مباريات الأحد المرجعية الوطنية لأي مسار سياسي في ليبياوأوضح "فهمي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى، أن ترحيب مصر بالبيان المشترك الليبي الذي تم توقيعه في بنغازي يرفض أي مسارات خارجية ودولية، مشيرا إلى أن الكلمة الأولى في البيان تؤكد على المرجعية الوطنية لأي مسار سياسي في ليبيا وهذا ما اتفق عليه رئيس مجلس النواب وقائد الجيش خليفة حفتر ورئيس مجلس الرئاسي
مصر تدعم المؤسسات الليبيةوتابع: "الأطراف الثلاثة اتفقوا أن المرجعة الوطنية في ظل حوار وطني ليبي والتأكيد على الثوابت الرئيسية لحل الصراع في ليبيا"، مشددا على أن مصر تدعم المؤسسات الليبية وكل الإطارات التي تتخذ للمضي في الانتخابات والموقف المصري سيكون محدد لما يحدث في المسار الليبي، معلقا: “تطورات مفصلية في الأزمة الليبية”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر المسار الليبي القناة الاولى
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر لم تغب عن المشهد الفلسطيني لحظة واحدة
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن الدولة المصرية بذلت جهودًا كبيرة خلال الأيام الماضية؛ من أجل التوافق على موعد القمة العربية ليكون هناك موقفًا عربيًا موحدًا في قمة طارئة لرفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.
محاولة تصفية القضية الفلسطينيةوأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الإقليم تعرض لحالة من خلط الأوراق السياسية في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وتذويب هوية الفلسطينيين، ولكن كان الموقف المصري حازمًا وحاسمًا منذ اللحظات الأولى في مواجهة تلك المخططات، مشددًا على أن مصر لم تغب عن المشهد الفلسطيني للحظة، وهي حاضرة بكل قوة بجانب الدول العربية.
القمة العربية 4 مارس المقبلوتابع أستاذ العلوم السياسية: «وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تحدث وقال إننا ننتظر الرؤية المصرية و العربية التي ستقدم أمام الخطة الأمريكية»، لافتًا إلى أن القمة العربية الطارئة تأجلت من 27 فبراير إلى 4 مارس المقبل لزيادة التنسيق والتشاور بين الدول العربية.