حماس ترسل وفدا إلى القاهرة.. وترتيبات لنقل الأسرى لـ3 دول
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أصدرت حركة حماس الفلسطينية بيانا، السبت، أكدت فيه أن وفدا من مسؤولي الحركة، بقيادة محمد درويش، رئيس مجلس الشورى، سيتوجه إلى القاهرة.
ويعتزم الوفد الاجتماع مع مسؤولين مصريين واستلام الأسرى الفلسطينيين المنتمين لحماس، الذين تم الإفراج عنهم في مقابل إطلاق سراح الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.
كما أعلنت جماعة الجهاد الإسلامي الفلسطيني والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن إرسال وفود إلى القاهرة للغرض ذاته.
وفي السياق، قال رئيس نادي الأسير الفلسطيني عبد الله الزغاري إن بعضا من الأسرى المدانين السبعين الذين جرى نقلهم إلى مصر بعد إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية سيرسلون في نهاية المطاف إلى دول أخرى.
وأفاد الزغاري، لوكالة أسوشيتد برس بأن الجزائر وتونس وتركيا قد عبرت جميعها عن استعدادها لاستقبال بعض الأشخاص الذين يتعين عليهم العيش في المنفى وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الأسرى الفلسطينيين قطاع غزة فلسطين القاهرة رئيس نادي الأسير الفلسطيني الجزائر تونس تركيا إسرائيل حماس حركة حماس مصير حركة حماس تصنيف حركة حماس قادة حركة حماس نقل الأسرى الأسرى الفلسطينيين قطاع غزة فلسطين القاهرة رئيس نادي الأسير الفلسطيني الجزائر تونس تركيا إسرائيل حماس أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
منظمة التحرير: حماس نسفت نضال الشعب الفلسطيني
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، إن حركة حماس بنهجها المغامر وضعت الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر "ونسفت كافة مُنجزات نضالاته".
وقال مجدلاني لوكالة الأنباء الفلسطينية اليوم السبت: "اليوم قطاع غزة عاد 100 عام إلى الوراء بعد هذه المغامرة العسكرية التي أضرت بالقضية الفلسطينية، وألحقت الويلات بشعبنا الذي سيدفع ثمنها لعقود طويلة".وقال إن "شركتين أمريكيتين أمنيتين من عسكرين وضباط، وصلتا إسرائيل وأقامتا منذ يومين نقطة تجريبية على محور نتساريم، ما يعكس أن حماس بنهجها نسفت نضالات شعبنا الذي تحمل ويلات العدوان".
وأشار مجدلاني إلى أن ما يحدث في مدينة جنين ومخيمها، تكرار لما حدث في قطاع غزة "لاقتلاع المخيمات الفلسطينية، ولكن الهدف الرئيسي من هذه الحملة هو تكرار لسيناريو نيسان الأسود الذي نفذه أرييل شارون في 2002، لتقويض السلطة الوطنية، باعتبارها صاحبة مشروع وطني هو الدولة الفلسطينية الذي يتعارض مع رؤية حكام إسرائيل وحكومة اليمين المتطرف والفاشين الجُدد".
محافظ المنيا يشهد انطلاق الملتقى الأول للمبدع الصغير