لأول مرة.. داليا مصطفى تكشف أسرار مسيرتها الفنية في برنامج واحد من الناس
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تحل الفنانة داليا مصطفى ضيفة على الإعلامي عمرو الليثي في حلقة جديدة من برنامج "واحد من الناس"، المقرر إذاعته الساعة 10 مساء غد الاثنين على شاشة الحياة.
ويعتبر ظهور داليا مصطفى هو الأول بعد أنباء انفصالها عن زوجها الفنان شريف سلامة بعد زيجة استمرت أكثر من 20 عاما.
وتفتح داليا مصطفى قلبها خلال الحلقة، للحديث عن العديد من الأسرار للمرة الأولى في مسيرتها الفنية وحياتها الخاصة، من بينها أصعب قرار اتخذته في حياتها، وكيف تعرضت للخديعة من أقرب صديقاتها، كما تتحدث عن بدايتها ومرحلة المدرسة وعلاقتها بوالديها، وأسرتها وأولادها سليم وسلمى وكيف تتعامل معاهما.
وتتطرق الفنانة داليا مصطفى خلال اللقاء عن أمنيتها بأن تكون مهندسة، والتي لم تتحق ودخولها معهد الفنون المسرحية وأول أعمالها المسرحية "دستور يا أسيادنا"، كما تتحدث عن أعمالها السينمائية، بالإضافة إلى عودتها للسينما بعد غياب دام 12 عاما.
كما تتحدث عن علاقتها بعمتها الفنانة ناهد رشدي، وعن أزمة مرضها واكتشافها إنها مريضة بالسكري، وكيف تعاملت مع المرض وتصريحها أنها أصيب به بسبب الخذلان والآسي والسيطرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واحد من الناس الإعلامي عمرو الليثي الحياة داليا مصطفى دالیا مصطفى
إقرأ أيضاً:
بعد 19 عاما من الفراق .. توأم يلتقي عبر تيك توك لأول مرة
#سواليف
في #قصة_مؤثرة ومليئة بالمفاجآت، التقى #توأم انفصلا منذ ولادتهما، بفضل مقطع فيديو على ” #تيك_توك “، بعد 19 عامًا من الفراق.
تقول آنو، متأثرة بلحظة اللقاء الأول مع شقيقتها آمي: “كان الأمر أشبه بالنظر في مرآة، نفس الوجه، نفس الصوت.. أنا هي، وهي أنا”.
بدأت القصة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2021، عندما أرسل صديق لآنو، البالغة من العمر 19 عامًا، مقطع فيديو على تيك توك لفتاة ذات شعر أزرق تقوم بعمل ثقب في حاجبها.
مقالات ذات صلةأثار التشابه الكبير بينهما فضول آنو، مما دفعها للبحث عن الفتاة، التي تبين أنها تدعى آمي وتعيش على بعد 200 ميل في تبليسي.
من خلال صديق مشترك في فيسبوك، تمكنت الشقيقتان من التواصل، ثم اتفقتا على اللقاء في محطة مترو روستافيلي في تبليسي.
عند لحظة اللقاء، كان الموقف مشحونًا بالعواطف. تقول آنو: “لم أكن أحب العناق.. لكنني عانقتها”.
المفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، قبل 7 سنوات، ظهرت آمي في برنامج “جورجيا جوت تالنت”، حيث شاهدتها آنو بالصدفة أثناء متابعة العرض في منزل عمتها بالقرب من البحر الأسود.
في ذلك الوقت، تلقّت عائلة آنو العديد من المكالمات من أشخاص لاحظوا التشابه، لكن والدتها اعتبرت الأمر مجرد صدفة.
مع استمرار البحث، اكتشف التوأم أنهما وُلدتا في نفس المستشفى في جورجيا، وهو مستشفى كيرتسكي الذي لم يعد موجودًا. ورغم وجود اختلاف في تواريخ ميلادهما المسجلة رسميًا، إلا أن تحرياتهما قادتهما إلى حقيقة صادمة: لقد تم تبنيهما عام 2002، دون علم والدتهما البيولوجية.
كشفت التحقيقات عن أن والدتهما الحقيقية، أزا، والتي تعيش حاليًا في ألمانيا، لم تكن تعلم أن ابنتيها على قيد الحياة.
فبعد الولادة، دخلت في غيبوبة، وعند استيقاظها أخبرها الأطباء أن التوأم قد توفي. لاحقًا، تبين أن الطفلتين وقعتا ضحية شبكة غير قانونية لتجارة الأطفال، والتي كانت تعمل في جورجيا لعقود.
وبحسب الصحفية تمونا ميروسيدزي، التي أدارت مجموعة فيسبوك ساهمت في لمّ شمل العائلات، فقد تعرض نحو 100,000 طفل للسرقة والبيع في جورجيا بين الخمسينيات وعام 2005.
ورغم أن لقاء التوأم بوالدتهما البيولوجية لم يكن عاطفيًا كما كان متوقعًا، إلا أنهما تستمران في التواصل معها.
المعولي يرعى افتتاح مهرجان "سناو مقصدنا"