سواليف:
2025-04-01@09:36:58 GMT

جيش الاحتلال يعلن رفضه عودة النازحين إلى شمال غزة

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

#سواليف

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي فجر اليوم الأحد، أن محور ” #نتساريم ” لن يفتح أمام حركة #النازحين العائدين من جنوب قطاع #غزة إلى شماله.

وقال أدرعي في بيان: “في ضوء خرق اتفاق وقف إطلاق النار من قبل #حماس وبهدف منع الاحتكاكات وسوء الفهم، كافة التعليمات القائمة لا تزال سارية المفعول وبالأخص حظر الاقتراب إلى محور نتساريم حتى الإعلان عن فتحه”.

وشدد على أن “محور نتساريم لن يفتح للانتقال حتى تسوية تحرير المواطنة المدنية الاسرائيلية أربيل يهودا بين الوسطاء وإسرائيل”، طالبا من #الفلسطينيين الانصياع إلى التعليمات “للحفاظ على سلامتكم”.

مقالات ذات صلة أكسيوس: ترامب يلغي قرار بايدن ويسلح إسرائيل بقنابل “مارك 84” 2025/01/26

وفي وقت سابق السبت، أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين #نتنياهو أن إسرائيل لن تسمح بعودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، حتى يتم ترتيب الإفراج عن المحتجزة أربيل يهودا

وأشار البيان إلى أن إسرائيل تسلمت اليوم أربع مجندات أسيرات من “حماس”، وستفرج بالمقابل عن #أسرى_فلسطينيين، وفقا للاتفاق. في إشارة إلى أنه لن تكون هناك خطوات إضافية، مثل انسحاب القوات الإسرائيلية من محور “نيتساريم”، حتى يتم حل قضية المحتجزة يهود.

ونقلت هيئة البث العام الإسرائيلية “كان 11” عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنهم يتوقعون أن تطلق “حماس” سراح أربيل يهودخلال الأيام القليلة المقبلة، قبل يوم السبت”. وبحسبهم، “إذا تم ذلك، فسيُسمح لسكان غزة بالعودة إلى شمال القطاع حينها”.

وذكرت القناة أن المفاوضات مع الوسطاء مستمرة، وأن إسرائيل أبلغت بشكل واضح أن الانسحاب من محور “نيتساريم” لن يتم قبل حل قضية المحتجزة يهود.

من جانبها، اتهمت حركة حماس “سلطات الاحتلال بالتلكؤ في تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى”، مشيرة إلى استمرار إغلاق شارع الرشيد ومنع عودة النازحين الفلسطينيين من جنوب قطاع غزة إلى شماله.

وشددت الحركة في بيان مقتضب على أنها “تحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أي تعطيل في تنفيذ الاتفاق”، محذرة من “تداعيات ذلك على بقية مراحل الاتفاق” التي تم التوصل إليها بوساطة دولية.

وبحسب مصدر في المقاومة الفلسطينية، فإن القصف الإسرائيلي أدى إلى انقطاع الاتصال بين آسري يهود وقيادتهم في “سرايا القدس”، الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي”، لعدة أيام، قبل استعادته والتأكد من سلامتها.

وأوضح المصدر أن هناك خلافا آخر ظهر لاحقا، حيث تعتبر حركة “الجهاد الإسلامي” أن المحتجزة أربيل يهود ليست مدنية، خلافا لما أعلن عنه الجانب الإسرائيلي، الأمر الذي قد يؤثر على قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم مقابل إطلاق سراحها.

ووفقا للمصدر، فإن التحقيقات مع المحتجزة أظهرت أنها تعمل ضمن “برنامج الفضاء التابع لجيش الاحتلال”، وتؤدي “مهام استخبارية”، مما يجعلها تُصنّف ضمن الأسرى العسكريين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتساريم النازحين غزة حماس الفلسطينيين نتنياهو أسرى فلسطينيين أربیل یهود

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يعلن مواصلة حكومته تطوير الاستيطان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين تنياهو، اليوم الأحد، أن الحكومة تستهدف مواصلة تعزيز أمن الإسرائيليين وتطوير الاستيطان، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

وفي سياق أخر، أكدت برلين رفضها لسياسات الاستيطان الإسرائيلية، معتبرة إياها انتهاكًا للقانون الدولي، وأدانت قرار إسرائيل القاضي بتحويل 13 مستوطنة غير قانونية في الضفة الغربية إلى بلديات رسمية. وشددت على أن دعمها لحل الدولتين ومطالبتها بإقامة دولة فلسطينية يعد جزءًا أساسيًا من سياستها الخارجية.

وفي السياق ذاته، صادق مجلس الوزراء السياسي الأمني الإسرائيلي (الكابينت) يوم الأحد الماضي على خطة تحويل 13 بؤرة استيطانية إلى مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.

تشمل الخطة تحويل بعض البؤر الاستيطانية إلى مستوطنات مستقلة، مما يعني الاعتراف بها ككيانات منفصلة عن المستوطنات المجاورة. كما تشمل الخطة إقرار بناء عشرات الآلاف من الوحدات السكنية الاستيطانية، مما يمهد الطريق لمصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية تحت ذرائع المنفعة العامة.

المستوطنات الجديدة التي وافق عليها الكابينت الإسرائيلي هي:

ألون: مستوطنة دينية بين القدس ومستوطنة أريئيل شمال الضفة الغربية.

حرشة: مستوطنة دينية بين القدس وبيت شيمش، في منطقة خاضعة للسيطرة الإسرائيلية وتعتبر جزءًا من المناطق المحيطة بالقدس.

كيرم راعيم: مستوطنة زراعية شرق القدس، في الأراضي الواقعة ضمن حدود الضفة الغربية.

نيريا: مستوطنة دينية شمال غرب مستوطنة موديعين، شمال القدس، ضمن المناطق التي تضم تجمعات استيطانية دينية.

مغارون: مستوطنة دينية جنوب شرق مستوطنة أريئيل، ضمن التجمعات الاستيطانية في المنطقة الوسطى بالضفة الغربية.

شفيت رحيل: مستوطنة دينية شرق رام الله.

أبنة: مستوطنة زراعية في وادي الأردن، شرق البحر الميت.

بروش البقعة (بترونوت): مستوطنة زراعية شمال شرق البحر الميت.

ليشام: مستوطنة بين القدس ومستوطنة "أريئيل" شمال الضفة الغربية.

نوفي نحيميا: مستوطنة دينية شرق مستوطنة موديعين في الضفة الغربية.

تال منشة: مستوطنة دينية في غوش عتصيون جنوب القدس، وهي جزء من التجمعات الاستيطانية في المنطقة المعروفة باسم "غوش عتصيون".

إيفي هاناحل: مستوطنة زراعية في وادي الأردن شرق الأغوار.

جفعوت: مستوطنة زراعية في جبل الخليل.

مقالات مشابهة

  • جيش العدو الصهيوني يعلن توسيع عمليته البرية في شمال ووسط قطاع غزة
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عمليته البرية في شمال ووسط قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقصف خيام النازحين بمنطقة المواصي غربي خان يونس بغزة
  • استشهاد 3 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي خيام النازحين في خان يونس ووسط قطاع غزة
  • 3 شهداء في قصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس ووسط قطاع غزة
  • إسرائيل تمعن في الإبادة وترتكب المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين
  • الإندبندنت: “إسرائيل” تمارس أبشع أساليب التعذيب بحق الأسرى الفلسطينيين
  • إسرائيل تبدأ مشروعاً استيطانياً يفصل شمال الضفة عن جنوبها
  • مجزرة جديدة في غزة.. استشهاد 25 شخصًا بأول أيام العيد واستهداف النازحين بخان يونس
  • نتنياهو يعلن مواصلة حكومته تطوير الاستيطان