"أصابت هدفها بدقة".. كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز استراتيجية
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
اختبرت بيونغ يانغ صواريخ كروز استراتيجية أُطلِقت من البحر، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية السبت، مضيفة أنها أصابت هدفها "بدقة".
وقال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الذي حضر الاختبارات السبت، إن "وسائل الردع لدى القوات المسلحة لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية يجري تطويرها بشكل أكبر"، بحسب ما نقلت عنه الوكالة.
بعد إطلاق #كوريا_الشمالية صاروخًا باليستيا جديدًا عابرًا للقارات الأسبوع الماضي.. 3 دول بينهم #أمريكا تجري مناورات جوية#اليوم
أخبار متعلقة كوريا الجنوبية.. نقل الرئيس المعزول سوك يول لمركز احتجاز بعد استجوابهأمريكية وبريطانية.. روسيا تهدد بالرد على استخدام أوكرانيا صواريخ غربيةسيول: مقتل 300 جندي كوري شمالي وإصابة 2700 في الحرب الروسية الأوكرانيةالتفاصيل: https://t.co/DkTOKTCBse pic.twitter.com/6w70RZ9cRH— صحيفة اليوم (@alyaum) November 3, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سول كوريا الشمالية صواريخ كروز صواريخ كيم جونغ أون بيونغ يانغ
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تختبر صاروخ كروز استراتيجي أطلقته من تحت الماء
الجديد برس|
اختبرت كوريا الشمالية بنجاح صاروخ كروز استراتيجياً، أُطلق من تحت الماء، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية (KCNA).
وأشارت الوكالة إلى أنّ اختبار الصاروخ لم يكن له تأثير سلبي على أمن الدول المجاورة، لافتةً إلى أنّ زعيم البلاد كيم جونغ أون، أشرف على الاختبار، ووصفته بأنه اختبار “لمنظومة أسلحة مهمة”.
وقالت الوكالة إن الصواريخ الموجّهة من البحر إلى السطح قطعت مسافة 1500 كيلومتر وحلّقت لمدة تتراوح من 7507 إلى 7511 ثانية قبل أن تصل إلى أهدافها.
وفي تقرير منفصل للوكالة، تعهّدت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية باتخاذ “أشدّ الإجراءات المضادة صرامة” تجاه الولايات المتحدة ما دامت واشنطن تنتهج موقفاً يتعارض مع سيادة بيونغ يانغ. وتابعت “هذه هي أفضل طريقة للتعامل مع الولايات المتحدة”.
وفي منتصف الشهر الجاري، أعلنت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، أنّ “جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، أطلقت عدداً من الصواريخ البالستية قصيرة المدى في اتجاه بحر اليابان، من منطقة كانجي بمقاطعة تشاغان”.
وأشار البيان إلى أنّ “القوات المسلحة في كوريا الجنوبية، عزّزت إجراءات المراقبة والرصد تحسّباً لأيّ إطلاقات إضافية، مع تأكيد الحفاظ على التنسيق الوثيق مع الولايات المتحدة الأميركية واليابان، واستمرار الجاهزية القتالية الكاملة”.
وتُعدّ هذه التجربة ثاني تجربة صاروخية تجريها كوريا الشمالية، خلال عام 2025، بعد أن أطلقت في 7 كانون الثاني/يناير الجاري، صاروخاً أسرع من الصوت متوسطاً وبعيد المدى.