إغلاق جسر الملك حسين أمام المسافرين اليوم
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
#سواليف
#تغلق #إدارة #أمن_الجسور التابعة لمديرية الأمن العام الأحد، جسر الملك حسين أمام المسافرين والمغادرين باتجاه الضفة الغربية، فيما ستعود الحركة كالمعتاد اعتبارا من صباح الاثنين.
وقالت إدارة الجسور، إنه سيتم فتح الجسر أمام #حركة_المسافرين_المغادرين #باتجاه #الضفة_الغربية فقط للمعتمرين والدبلوماسيين وذلك لإعطاء الأولوية لتفويج جميع المعتمرين المغادرين.
وأوضحت إدارة الجسور أن عمل جسر الملك حسين، سيبدأ الساعة 8 صباحا وحتى الساعة الـ 10 مساء للمسافرين المعتمرين المغادرين باتجاه الضفة الغربية، فيما سيعمل الجسر من الساعة 8 صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء للمسافرين الدبلوماسيين.
مقالات ذات صلةوأكدت إدارة الجسور إغلاق جسر الملك حسين للمغادرين العرب والـ VIP والمجموعات السياحية والمركبات الخاصة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تغلق إدارة أمن الجسور حركة المسافرين المغادرين باتجاه الضفة الغربية جسر الملک حسین
إقرأ أيضاً:
عائلة معتصم تعيش طقوس رمضان في الضفة الغربية وسط الدمار
يعيش معتصم ستيتي (41 عاما) مع زوجته وأطفاله السبعة في منزل قيد الإنشاء في الضفة الغربية، بعد نزوحه القسري من مخيم جنين، ويصر معتصم على إحياء عادات رمضان رغم الظروف الصعبة.
ومع حلول الشهر الفضيل هذا العام، وجد ستيتي نفسه وعائلته أمام واقع صعب، بعيدا عن منزلهم ويقيمون في منزل من دون نوافذ أو أبواب مع المَعز النازحة معهم والتي صارت جزءا من حياتهم اليومية في هذا المنزل غير المكتمل.
وبدأت قصة العائلة مع اجتياح القوات الإسرائيلية في يناير/كانون الثاني 2025 مخيم جنين، حيث اضطر عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى ترك منازلهم.
وجعل تدمير البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والمرافق العامة، إضافة إلى الهدم المتعمد للمنازل، الحياة في المخيم مستحيلة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعادة إنتاج "شباب امرأة".. مسلسل ولد ميتاlist 2 of 2المخرج ربيع التكالي: مسلسل "رافل" ملحمة بصرية تحكي وجع تونسend of listووجدت عائلة ستيتي نفسها مضطرة للعيش في منزل قيد الإنشاء، يفتقر لأبسط مقومات الحياة.
وتقول زوجته وهي تعد الحلويات الرمضانية التقليدية: إن "العيش هنا ليس سهلا، لكننا نحاول التكيف مع الوضع قدر الإمكان".
أما معتصم، فقد عبَّر عن اختلاف رمضان هذا العام عن العام الماضي، حيث كان في بيته، يحاط بعائلته وأحبائه، ويشعر بالاستقرار والأمان. لكن اليوم، باتت أيام رمضان طويلة عليه ومؤلمة في هذا المنزل الذي يفتقر إلى الأساسيات.
ويقول "إن في بيتك تجد الأمان، الاستقرار، وكل شيء جميل. لكن هنا، بعيدا عن بيتك، لا طعم لأي شيء".
إعلانوتزامنا مع هذه المعاناة، كانت العائلة تُحاول الحفاظ على جزء من العادات الرمضانية رغم الظروف القاسية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حملته العسكرية في الضفة الغربية، حيث يعاني الفلسطينيون من القصف والدمار المتواصل.
ومع ذلك، لا يزال شعب فلسطين متمسكا بالثبات والصمود، محافظا على روح الأمل حتى في أحلك الظروف.