بقوة تتخطى 800 حصان .. إصدار جديد من موستنج GT350 | صور
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
كشفت شيلبي عن عودة الأيقونة GT350 من جديد، ولكن تحت إصدار خاص لموديلات موستنج الشهيرة، بعد حصولها على ترقيات خارجية تزيد من المظهر المميز لهذه السيارة الرياضية، إلى جانب التمتع بقدرات فنية عالية الأداء.
. كم يبلغ سعرها ؟
عملت شيلبي على تطوير محرك السيارة صاحب الـ 8 اسطوانات، سعة 5000 سي سي، وهو المحرك الذي تعتمد عليه الاصدارات الحالية، ولكن بعد الترقيات الفنية أصبحت القوة الإجمالية له 810 حصانا، بعد رفع قوة المحرك بنسبة 500 حصانا.
ومن المفترض أن شيلبي كشفت عن نيتها توفير نسخة قياسية من موستنج GT350 بقوة 480 حصانا بدون السوبرتشارجر، بالاضافة إلى نسخة تحمل اللقب GT350R والتي تتجاز قوتها 830 حصانا، وهي نسخة موجهة للحلبات مع إمكانية القيادة في الطرق العامة.
تتمتع هذه النسخة بناقل سرعات مكون من 6 نقلات يعمل يدويًا، بالاضافة إلى قدرات عالية الأداء من ناحية التسارع والانطلاق لما تتمتع به من تجهيزات فنية، وبالطبع تتوافر السيارة بأرقام مذهلة من ناحية السرعة القصوى للسيارة.
تضم السيارة شيلبي GT350 جنوط ذات طابع رياضي تعزز من المفهوم الخاص بالسيارة، والتي تأتي بهيكل عضلي مميز كعادة سيارات موستنج، مع واجهة أمامية تضم مصابيح حادة الشكل تتسم بالعدوانية، إضافة إلى شبكات متعددة المقاطع، فتحة تهوية ناحية غطاء المحرك، سبويلر خلفي أنيق يعزز من قدرات السيارة في التعامل مع الحركة الديناميكية.
سيتم بدء إنتاج السيارة خلال الربع الثاني من العام الجاري 2025، وتبدأ أسعار السيارة شيلبي GT350 الجديدة من 110,000 دولار أمريكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موستنج شيلبي المزيد
إقرأ أيضاً:
صفقة السيارة الألمانية تواصل إثارة الجدل بوزارة قيوح
زنقة 20 ا الرباط
علم موقع Rue20، أن صفقة “السيارة الفارهة” التي طلبت مصالح وزارة النقل واللوجستيك اقتناءها للوزير الإستقلالي عبد الصمد قيوح مازالت تثير الجدل بعد اكتشاف عيوب في صياغة طلب العروض الخاص بالصفقة.
وأوضح مصدر من داخل الوزارة، أنه تم ارتكاب “خطأ قاتل” في صياغة طلب العروض، حيث لم يتم الإشارة إلى أن السيارة يجب أن تكون جديدة.
واضاف المصدر ذاته، بهذا الخطأ يمكن لأي متنافس أن يقدم عرض بسيارة مستعملة لا يتجاوز عدادها 100000 كيلومتر ، وقانونيا ، لا يمكن للجنة المختصة بطلب العروض رفض عرض أي متنافس قدم عرض بسيارة مستعملة، وهو ما يضع مديرية الشؤون الإدارية و القانونية بالوزارة أمام عائق جديد يهدد بفشل الصفقة للمرة الثانية.
ووفق المصدر، فإنه يرجح أن الموردين المعتمدين للسيارة المطلوبة لم يتقدموا بأي عرض، و هو ما يزيد من الضبابية حول الصفقة.
وكشف المصدر، أن “الجلسة الأولى المتعلقة بلجنة فتح الأظرفة أسفرت عن قبول عرضين لشركتين ، الأولى يقع مقرها في أكادير و الثانية في وجدة وإحدى الشركتين تعمل في كراء السيارات.