أستاذ علوم سياسية عن مشهد تبادل الأسرى: حماس تنقل رسائل للجمهور الإسرائيلي|فيديو
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يمضي في طريقه رغم بعض التحفظات التي أبداها الطرفان اليوم.
حماس: ما حدث فى غزة يزيد إصرار المقاومة على مواجهة الاحتلالنتنياهو: نتعهد بعودة جميع المحتجزين من قطاع غزةوأضاف الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “الحياة”: “مشهد الإفراج عن الأسرى أمس السبت يُكرّر المشهد الأول الذي حدث الأسبوع الماضي٫ ويبدو أن حركة حماس أرادت أن تمحو من الذاكرة ما حدث خلال الأيام الأخيرة وأرادت أن يتصدر العسكريون المشهد في مدينة غزة”.
وأشار: “يبدو أن حركة حماس لديها من يُراجع ويُقيّم وينقل رسائل للجمهور الإسرائيلي”، لافتًا: “الجمهور الإسرائيلي الآن مُنقسم حول إتمام اتفاق وقف إطلاق النار أو مراجعة ما تم ونحن في مرحلة مهمة وهي الجوهر وليس الشكل”.
وأوضح الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية٫ أن هناك تفاؤلاً بحذر من قبل الوسطاء وكل السيناريوهات واردة ولا نستطيع أن نضع سيناريو معينًا ولكن الأمور تمضي في إطارها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة طارق فهمي الدكتور طارق فهمي المزيد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تخرق الاتفاقات وتستخدم السكان كأداة للمساومة «فيديو»
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن منع جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان غزة من العودة إلى الشمال حتى يتم إطلاق سراح الجنود الإسرائيليين يمثل خرقًا واضحًا للاتفاق الذي تم بموجبه فتح شارع الرشيد لعودة السكان من الجنوب إلى الشمال، مؤكدًا أن هذا الإجراء يعكس سياسة التلاعب والمراوغة التي ينتهجها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأوضح الحرازين خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو يواجه ضغوطًا متزايدة، سواء من الداخل الإسرائيلي أو من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث يتحكم المتطرفون الدينيون الصهاينة في حكومته الحالية، مشيرًا إلى أن استمرار هذه الحكومة مرهون بتقديم نتنياهو تنازلات و«رشاوى سياسية» تشمل قضايا مرتبطة بالضفة الغربية وصفقات الأسلحة، بالإضافة إلى الدعم الأمريكي اللوجستي والعسكري.
وأضاف الحرازين أن هناك محاولة لطمس قضية اللاجئين الفلسطينيين من خلال استهداف مخيمات اللاجئين كجنين والسعي لتقويض دور الأونروا، التي تمثل شاهدًا قانونيًا على قضية اللاجئين الفلسطينيين منذ تأسيسها عام 1949 وفقًا للقرار 302.
وشدد الحرازين على أن الضغوط الدولية والداخلية قد تؤدي إلى تصعيد الأوضاع، خصوصًا في ظل محاولات الإدارة الأمريكية وبعض الدول الأوربية نقل أعباء سكان غزة إلى دول الجوار، وهو ما رفضته مصر بشكل واضح منذ البداية.
اقرأ أيضاًخبير استراتيجي: رفع الحظر عن الأسلحة الأمريكية رسالة لدعم إسرائيل«فيديو»
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 47306 شهداء
الصحة اللبنانية: ارتفاع حصيلة الشهداء جراء الاعتداءات الإسرائيلية إلى 15 شخصا