إصرارك سيؤتي ثماره.. حظك اليوم برج الجدي الأحد 26 يناير
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
يُعدّ الطموح من أهم صفات برج الجدي، فهو محركه الأساسي في الحياة، كما يُعرف مولود هذا البرج بمسؤوليته التامة تجاه المهام الموكلة إليه، وانضباطه في تنفيذها، ويتصف بالجدية في التعامل؛ إذ يقدر قيمة العمل ولا يهدر أوقاته في أشياء غير مفيدة، ويتحلى مواليد هذا البرج بالصبر الطويل الذي يساعدهم على تحمل الصعاب في حياتهم ويدفعهم للاستمرار والنجاح.
وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الجدي الأحد الموافق 26 يناير على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لموقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهنيقد يتطلب العمل منك بذل جهدا إضافيا اليوم، لكن النتائج ستكون مرضية على المدى الطويل.
حافظ على تركيزك والتزم بخططك، فإصرارك سيؤتي ثماره، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد المهني.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد العاطفيقد تشعر برغبة في التقرب أكثر من الشريك، والتعبير عن مشاعرك بصدق، لذا لا تتردد في فتح حوار صريح معه لتعزيز العلاقة وبناء تفاهم أعمق.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحيحاول تخصيص بعض الوقت للاسترخاء، والابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية.
ممارسة التأمل أو اليوجا قد تساعدك في تحقيق التوازن النفسي والجسدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الجدي توقعات برج الجدي عالم الابراج الأبراج اليومية برج الجدی على الصعید حظک الیوم برج الجدی
إقرأ أيضاً:
الخارجية المصرية: اتفاق 19 يناير هو السبيل الوحيد لوقف إطلاق النار بغزة
أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 19 كانون الثاني/يناير الماضي تُعد "السبيل الوحيد" لتحقيق تهدئة دائمة في قطاع غزة وضمان إطلاق سراح الأسرى.
وجاءت تصريحات عبد العاطي خلال مؤتمر صحفي عقده، الأربعاء، في القاهرة، مع نظيره البولندي رادوسواف شيكورسكي، وذلك بعد أيام من تسليم مصر مقترحا إسرائيليا إلى حركة "حماس"، يتضمن وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار في غزة، تمهيداً لمفاوضات تهدف إلى التوصل إلى هدنة دائمة.
وشدد عبد العاطي على أن الأوضاع الإنسانية والصحية في القطاع "بالغة الخطورة"، نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات منذ استئناف العمليات العسكرية في آذار/مارس الماضي.
وأضاف: "الحل الوحيد هو العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار، كمدخل رئيسي لتحقيق تهدئة مستدامة، ووقف دائم للعدوان، وضمان الإفراج عن جميع الرهائن".
وأشار إلى أن القاهرة تواصل جهودها، بالتنسيق مع الوسطاء، للتوصل إلى هدنة شاملة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل كامل إلى القطاع.
وفي السياق ذاته، أعلنت حركة "حماس"، الاثنين الماضي، أنها تدرس مقترحاً تسلمته من وسطاء، هم مصر وقطر، بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، مؤكدة أنها سترد عليه فور الانتهاء من المشاورات.
كما جدّد وزير الخارجية المصري رفض بلاده لأي محاولات تهجير قسري للفلسطينيين، مؤكداً أنه أطلع نظيره البولندي على تفاصيل الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، وهي الخطة التي أُقرت خلال القمة العربية الطارئة في 4 آذار/مارس الماضي، وتبلغ تكلفتها التقديرية نحو 53 مليار دولار، ومن المقرر تنفيذها على مدى خمس سنوات.
وأكد عبد العاطي أهمية العمل على بلورة أفق سياسي يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشدداً على أن ذلك هو "الضمان الوحيد لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الصامد على أرضه".
يُذكر أن مصر، إلى جانب قطر والولايات المتحدة، نجحت في كانون الثاني/ يناير الماضي في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس"، يتضمن مراحل متعددة لتنفيذ الهدنة، قبل أن تخرقه تل أبيب من طرف واحد في آذار/مارس الماضي، وتعلن استئناف الحرب.
وقد تراجع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، عن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، واستأنف العمليات العسكرية في غزة بتاريخ 18 آذار/مارس الماضي٬ رضوخاً لضغوط الجناح المتشدد في حكومته، وفق ما أوردته وسائل إعلام عبرية.
ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أميركي مطلق، حرباً وصفتها منظمات حقوقية بـ"الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، أسفرت عن سقوط نحو 167 ألف بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.