كلمات : طه بلعيد المرقشي
ابين حزينة وثوب الحزن فيها وسام
وااصوب صوب الحنايا صوب محكم ودام
تتبعثر احلام اطفالي وتصبح حطام
من باطل الصاد حرف اللام وسط الضلام
كم ام ثكلى تفارق ابنها من فطام
وكم تموت الأبوة عام من بعد عام
كم شفته الظلم في ابين على الناس زام
حكراً على وهنها مرفوع من ذي العمام
ظالم يركيّه. ظالم بعلها والغلام
واضحى المواطن فريسة في الوسط مستقام
( لاغيب العبد دي مثله عليه السلام )
ماهزت انوادها وعد ما الطير حام
رسل سلامي عدد ماشن مزن الجهام
للعبد دي من مثيله ما يصافه كلام
لا باشره سائلي من مجلسه طن قام
عزواه تنفخ شرر تحكي الأصول الكرام
رسل سلامي بريح العطر ذول البشام
يوصل لغيره جلل حمرا على كل خام
يادولة الظلم والباطل نوينا الصيام
من شركم قد جعلناها المنايا مرام
ياويلكم ويل من سيفي وحد السهام
وياويلكم ويل من AK زمن صرف سام
.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أعظم ثلاث دعوات فى القرآن.. داوم عليها كل يوم
قال الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، إنه أثناء تدبره للقرآن الكريم وقف عند 3 أدعية، قائلاً:" أظن أنها أعظم ثلاثة أدعية فى كتاب الله". جاء ذلك فى فيديو منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
الدعاء الأول
هو دعاء فى سورة الفاتحة وهو طلب الهداية، قال لنا سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ان سورة الفاتحة مقسومة بين العبد والله تعالى، فعندما يقول العبد فى الفاتحة “إياك نعبد وإياك نستعين” فيرد الله ويقول “هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل” ثم يأتي بعد هذه الآية اعظم دعاء فى رأيي لأن ربنا بيحمينا ان احنا نطلب بعدها حاجة لا تليق بمقام الرب سبحانه وتعالى فوجهنا ان نطلب الهداية فى قوله تعالى {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}.
الدعاء الثاني
وهو "ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار” سورة البقرة، وهذا الدعاء جمع بين خيري الدنيا والآخرة، وكان هذا الدعاء من أكثر أدعية النبي صلى الله عليه وسلم.
الدعاء الثالث
وهو دعاء الراسخين فى العلم، قال تعالى فى كتابه الكريم { وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ..رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}.