أضافت Threads ميزة جديدة تتيح للمستخدمين أن يكونوا أكثر إبداعًا في إعادة مزج المنشورات من أشخاص آخرين، يحتوي التطبيق الآن على أداة "ترميز" تتيح للمستخدمين الكتابة فوق المنشورات التي يريدون إعادة مشاركتها، كما شارك آدم موسيري في منشور.

تظهر قدرات الترميز في القائمة للاقتباس وإعادة النشر، ولكن بدلاً من الاقتباس من منشور ببساطة، فإنه يطلق أداة تحرير حيث يمكنك إضافة تمييزات أو أسهم أو رسومات فوق لقطة شاشة للمنشور.

 قال موسيري إن الميزة تهدف إلى "إضافة لمستك الإبداعية" على المنشورات، لكن الأدوات محدودة إلى حد ما في الوقت الحالي.

 يمكنك فقط إضافة تمييزات صفراء أو أسهم حمراء ورسومات، على الرغم من أن موسيري قال إنه سيكون هناك "المزيد قريبًا" من Meta.

شاهد.. Threads تبدأ اختبار ميزة "ملاحظات المجتمع" Threads يبدأ اختبار ملاحظات المجتمع كجزء من تغييرات جديدة

يؤكد متحدث باسم Threads أن الميزة ستعمل بشكل مشابه لاقتباس المنشورات من حيث إخطار المستخدم الأصلي إذا اختار شخص ما وضع علامة على منشوره، يمكنك أيضًا استخدام إعداد "من يمكنه الرد والاقتباس" لتعطيل العلامات على منشوراتك الخاصة.

كما يقوم التطبيق أيضًا بإضفاء طابع رسمي على ميزتين أخريين تم معاينتهما بالفعل، جدولة المنشورات والتحليلات، من المرجح أن تكون الميزات مفيدة بشكل خاص للعلامات التجارية والمبدعين وغيرهم ممن يديرون حضورًا احترافيًا على الموقع، والذي يفتقر حتى الآن إلى العديد من الأدوات الأكثر تقدمًا الموجهة للأعمال التجارية والتي تمتلكها منصات Meta الأخرى.

 يمكن أن يكون كلاهما مفيدًا أيضًا إذا بدأت Meta في تقديم إعلانات إلى Threads، وهي الخطوة التي يُقال إنها قيد التنفيذ في بداية عام 2025.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موسيري المنشورات

إقرأ أيضاً:

خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية وتجاوز النظرة التقليدية

أكد مختصون في أدب الطفل أن تطوير محتوى موجه للصغار يتطلب الابتعاد عن الأساليب التقليدية التي تنطلق من منظور الكبار، والاقتراب أكثر من احتياجات الطفل النفسية والعاطفية والتواصلية.

جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان "ضوء الكلمة.. وهج الألوان"، نظمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن فعاليات الشارقة ضيف شرف الدورة الثلاثين لمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب، بمشاركة الكاتبة الإماراتية فاطمة العامري والكاتب المغربي مصطفى النحال، وأدارتها الكاتبة شيخة المطيري.

واستعرض الكاتب مصطفى النحال التحديات التي تواجه محتوى أدب الطفل عربياً، مشيراً إلى أن الكثير من دور النشر لا تزال تتعامل مع الطفل كمتلقٍ من منظور الكبار، بدلاً من الإنصات الحقيقي لاحتياجاته.

وأوضح النحال أن هناك نقصاً في دور المستشارين المتخصصين الذين يوجهون صناعة كتب الأطفال بناءً على المعرفة السيكولوجية، لافتاً إلى تجربة مغربية رائدة انطلقت من مدينة مكناس عبر الاستماع إلى المربين والمعلمين للوصول إلى محتوى ملائم لعالم الطفل، وهي تجربة أثبتت نجاحها ورواجها.

وقدم النحال لمحة تاريخية عن بدايات نشر كتب الأطفال في المغرب، مشيراً إلى مبادرة مبكرة قادها الكاتب محمد الأشعري حين كان وزيراً للثقافة، الذي دعا الناشرين إلى تخصيص جزء من إنتاجهم الأدبي للأطفال، واسفرت لاحقاً عن تقديم حلول مبتكرة لزيادة وصول الأطفال للكتاب مثل إصدار نسخ ملونة ونسخ بالأسود والأبيض لتجاوز تحديات التكلفة وتحديات الأسعار المرتفعة.

من جانبها، تناولت الكاتبة فاطمة العامري تجربتها مع المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في تحكيم قصص كتبها الأطفال بأنفسهم، موضحة أن الأطفال يميلون إلى اختراع شخصيات ديناميكية تنطوي على حركة متتابعة وتفاعل مع الحواس، مستشهدة بقصة لطفل تخيل أن اليد تتحول إلى أخطبوط.

وأكدت العامري أن كتابة أدب الطفل تتطلب جهداً حقيقياً لفهم عالم الطفل الداخلي بعيداً عن الاستسهال، مشيرة إلى أن الطفل قادر على خلق عوالم سردية متكاملة إذا أتيحت له المساحة المناسبة للتعبير.

كما تناولت تحديات صناعة كتب الأطفال من ناحية التكاليف المرتبطة بجودة الرسوم والورق والأغلفة، موضحة أن الاستثمار في هذه التفاصيل يصنع فارقاً كبيراً في جذب الطفل وتحفيزه على القراءة.

مقالات مشابهة

  • تركيا تلقي منشورات على جبال دهوك تطالب فيها العماليين بتسليم أنفسهم
  • خطوات تمكنك من الكتابة بأحرف ملونة على واتساب
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية وتجاوز النظرة التقليدية
  • “إكس” تتيح إنشاء التطبيقات بالذكاء الاصطناعي
  • أداة Copilot من مايكروسوفت تحاول كسب المستخدمين العاديين.. والمحترفون بدأوا في الهروب
  • عرض حياة الآخرين للخطر.. الداخلية تضبط «طفل» قاد سيارة والده بالجيزة
  • إقالة ناطق الجيش العراقي بعد مهاجمته الرئيس السوري.. ما صحة المنشورات المتداولة؟
  • يوسا وخطيئة الكتابة النبيلة!
  • ميزة أم تطفل.. ChatGPT ينادي المستخدمين بأسمائهم دون سابق إنذار