الفنانة التركية إيبرو جوندش تثير الجدل بثروتها الكبيرة وترث ابنتها قصرًا فخمًا
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أثارت الفنانة التركية إيبرو جوندش ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة بعد الكشف عن استثماراتها الضخمة في مجال الثروة الحيوانية والعقارات، حيث تملك العديد من الممتلكات الفاخرة التي تناقلتها الألسن. في أحدث خطوة لها، قامت جوندش بنقل ملكية قصرها الفاخر في كانليجا إلى ابنتها آلارا البالغة من العمر 14 عامًا، مما أثار دهشة الجميع حول حجم ثروتها.
ملايين في استثمارات متعددة
تعتبر إيبرو جوندش من الأسماء اللامعة في مجال الفن والترفيه، إلا أن استثماراتها في قطاع الثروة الحيوانية والعقارات جعلتها تبرز أيضًا في عالم المال والأعمال. حيث تملك جوندش استثمارات ضخمة في مشاريع تربية الماشية والعقارات الفاخرة، بالإضافة إلى قصرين في كانليجا، يُقال إن قيمتهما تصل إلى 250 مليون ليرة تركية.
الحياة الفاخرة في دبي
في فبراير من العام الماضي، تزوجت جوندش من رجل الأعمال مراد أوزدمير في زواجها الرابع، وانتقلت إلى دبي. وعلى الرغم من الأخبار التي ترددت مؤخرًا حول إمكانية الطلاق، إلا أن جوندش وزوجها يواصلان عيش حياة فاخرة، حيث استأجرا قصرًا فخمًا في دبي بمبلغ إيجار شهري يصل إلى 17 ألف دولار.
اقرأ أيضاوزير العدل التركي يفتح النار على زعيم المعارضة.. ما القصة؟
الأحد 26 يناير 2025إقامة فاخرة في أكاركنت
وعلى الرغم من إقامتها في دبي، فإن جوندش لا تزال تأتي إلى تركيا بشكل دوري لإحياء حفلاتها. وفي تركيا، تقيم حاليًا في فيلا فاخرة تقع في أكاركنت، مؤلفة من 3.5 طوابق ومزودة بمسبح. يُقال إن الإيجار الشهري لهذه الفيلا يصل إلى 17 ألف دولار، أي حوالي 535 ألف ليرة تركية.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
كارثة فندق بولو تثير الجدل من جديد: تصريح صادم حول دخل صاحب الفندق
شهدت تركيا واحدة من أسوأ الكوارث في تاريخها، حيث تسبب حريق هائل في فندق “جراند كارتال” بولاية بولو في وفاة 78 شخصاً بعد أن احترق الفندق بالكامل في غضون 15 دقيقة فقط. الحادثة أثارت غضباً واسعاً، وأدت إلى توقيف 15 شخصاً، بينهم مالك الفندق هاليت إيرغول.
تصريحات مثيرة للجدل أمام النيابة
خلال إفادته أمام النيابة، نفى خالد إيرغول أي تقصير، ملقياً باللوم على الموظفين. وزعم أن جميع الإجراءات الأمنية المتعلقة بالحرائق كانت مكتملة وأن الفندق اجتاز عمليات التفتيش دون مشكلات.
تصريح صادم عن الدخل
في خطوة أثارت الشكوك، صرح إيرغول بأن دخله الشهري لا يتجاوز 100 ألف ليرة تركية، رغم أن أسعار الغرف في الفندق الفاخر تصل إلى 40 ألف ليرة لليلة الواحدة. هذا التناقض فتح الباب أمام تساؤلات حول الشفافية المالية للفندق ومدى مصداقية التصريح.
الولايات المتحدة تتفوق على الصين بعد 14 عامًا.. وتركيا…