دراسة علمية متأنية.. جامعة الأزهر تكشف حقيقة تعريب مقررات الطب
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الدكتور أحمد زارع، المتحدث الرسمي باسم الجامعة، الموقف الرسمي للأزهر بشأن تعريب علوم الطب والصيدلة والهندسة والذي أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الأكاديمية والاجتماعية.
أكد زارع في مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، أن ما يتم حاليًا هو مجرد دراسة علمية متأنية، تهدف إلى تقييم مدى إمكانية تطبيق تعريب هذه العلوم دون المساس بجودتها أو قدرتها على مواكبة التطورات العلمية العالمية.
وأشار إلى أن الهدف من هذه الدراسة هو الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للجامعة، واستعادة أمجاد العلماء العرب الذين أسسوا الكثير من العلوم باللغة العربية.
وشدد المتحدث الرسمي على أن قرار تعريب هذه العلوم لم يتم اتخاذه بعد، وأن الجامعة ستقوم بدراسة جميع جوانب هذا الموضوع بدقة قبل اتخاذ أي قرار نهائي، موضحًا أن الجامعة ستستعين بخبراء من داخل وخارج الجامعة لتقييم جدوى هذا المشروع.
كما رد زارع على الانتقادات التي وجهت إلى هذا القرار، مؤكداً أن العديد من الدول المتقدمة تدرس العلوم التطبيقية بلغاتها الأم، وحققت تقدمًا كبيرًا في هذا المجال.
وأشار إلى أن اللغة العربية كانت لغة العلوم والمعرفة لقرون طويلة، وأن استعادتها في هذا المجال سيساهم في تعزيز الهوية العربية.
اقرأ أيضا:
وزير الصحة يوجه بتحرير محضر بعد التعدي على ممرضة بمستشفى السادات: لن نتسامح في هذه الوقائع
هل تخرج الدكتور حسام موافي في كلية التجارة؟.. اعرف حقيقة الطبيب الشهير
الدكتور أحمد زارع تعريب علوم الطب جامعة الأزهر تعريب الطبتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
دراسة علمية متأنية.. جامعة الأزهر تكشف حقيقة تعريب مقررات الطب
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
20 13 الرطوبة: 44% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معرض القاهرة الدولي للكتاب صفقة غزة مسلسلات رمضان 2025 سعر الدولار تنصيب ترامب نظام البكالوريا الجديد أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 الدكتور أحمد زارع تعريب علوم الطب جامعة الأزهر تعريب الطب صور وفیدیوهات جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف "نتائج مفاجئة" بشأن المنتجات الخالية من السكر
أظهرت دراسة جديدة أن بديل السكر المستخدم على نطاق واسع في المشروبات الغازية منخفضة السعرات الحرارية قد يخدع عقلك ويدفعك إلى تناول المزيد من الطعام.
وحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا وجدت أن المُحلي الاصناعي "سُكرالوز" (Sucralose)، المستخدم على نطاق واسع في المشروبات الغازية الدايت والكاتشب، قد يُسبب زيادة في الشعور بالجوع، وخصوصا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة.
وذكرت: "عند استهلاك هذا المُحلي، يُرسل الدماغ إشارات متزايدة من مناطق مسؤولة عن الشهية، مما يؤدي إلى رغبة أكبر في الأكل".
وتابعت: "السبب أن الدماغ يتوقع حصوله على سعرات حرارية بسبب الطعم الحلو، لكن الجسم لا يحصل على تلك السعرات، مما يخلق خللا في الإشارات العصبية".
الدراسة التي شملت 75 مشاركا، أظهرت أن الأشخاص الذين شربوا مشروبا يحتوي على السُكرالوز أظهروا نشاطا أكبر في منطقة "تحت المهاد" (Hypothalamus)، المسؤولة عن تنظيم الجوع.
كما أن هؤلاء لم يفرزوا الهرمونات التي تُشعر بالشبع كما يحدث عند تناول السكر الحقيقي، خاصة لدى المصابين بالسمنة.
وأشارت النتائج إلى أن النساء أظهرن استجابة عصبية أكبر للمُحلي مقارنة بالرجال، مما يتطلب المزيد من الأبحاث، خاصة على الأطفال.