الجزيرة:
2025-05-02@14:12:52 GMT

كيا أميركا تسحب أكثر من 80 ألف سيارة

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

كيا أميركا تسحب أكثر من 80 ألف سيارة

شرعت شركة صناعة السيارات "كيا أميركا" بسحب أكثر من 80 ألف مركبة بسبب أسلاك أرضية تحت مقعد الراكب الأمامي قد تتعرض للتلف وتمنع عمل الوسائد الهوائية وأحزمة الأمان بشكل صحيح.

ويمكن أن تتسبب الأسلاك التالفة أيضا في نشر الوسادة الهوائية الجانبية بشكل غير مقصود، وفقا للوثائق المقدمة إلى الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ماذا تعني حالة الطوارئ في الطاقة التي أعلنها ترامب؟list 2 of 2استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار اليوم الخميسend of list

ويغطي الاسترجاع 80 ألفا و255 مركبة من طرازات عام 2023 إلى 2025.

ولتصحيح الوضع، سيقوم الوكلاء بفحص واستبدال وإعادة توجيه مجموعة الأسلاك الأرضية، حسب الحاجة، مجانا.

وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم الوكلاء بتركيب أغطية للأسلاك، كما سيتم إخطار المالكين عن طريق رسائل بريدية في شهر مارس/آذار المقبل.

وقفزت مبيعات السيارات الكهربائية لشركة كيا -ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في كوريا الجنوبية- في الولايات المتحدة خلال الفترة بين يناير/كانون الثاني إلى يوليو/تموز الماضيين، بواقع الضعف على أساس سنوي بفضل الطلب القوي على طراز "إي في 9″، وفقا لبيانات الجمعية الكورية للسيارات والتنقل.

وبلغ إجمالي مبيعات كيا من السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة خلال أول 7 أشهر من العام الماضي  33 ألفا و957 وحدة، وهو ما يمثل ارتفاعا مضاعفا من 16 ألفا و941 وحدة في الفترة نفسها من العام الماضي، حسب ما نقلته وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن بيان الجمعية.

إعلان

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

السودان يتصدر قائمة الجوع العالمي.. أكثر من نصف السكان يواجهون أزمة غذائية خانقة

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء التدهور الكارثي للأوضاع في ولاية شمال دارفور السودانية، حيث تشهد عاصمتها الفاشر هجمات عنيفة متواصلة.

وتأتي هذه الهجمات بعد أسبوعين فقط من اعتداءات على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين، اللذين يعانيان من المجاعة، وقد أفادت تقارير بمقتل مئات المدنيين، بمن فيهم عاملون في المجال الإنساني.

وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، عبّر الأمين العام عن قلقه العميق إزاء تقارير تفيد بتعرض النازحين للمضايقة والترهيب والاحتجاز التعسفي عند نقاط التفتيش، مع اضطرار ما يُقدّر بأكثر من 400 ألف شخص إلى الفرار من مخيم زمزم وحده في وقت سابق من هذا الشهر.

وقال الأمين العام إنه، وعلى الرغم من استمرار انعدام الأمن والنقص الحاد في التمويل، تبذل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني أقصى جهودهم لتوسيع نطاق الدعم الطارئ، بشكل عاجل، في منطقة طويلة بشمال دارفور، التي تستضيف غالبية النازحين من زمزم.

وأشار إلى أن حجم الاحتياجات “هائل”، مع ورود تقارير عن أشخاص يائسين، معظمهم من النساء والأطفال، يعبرون الحدود إلى تشاد بحثاً عن الأمان والمساعدة.

ويستمر العنف ضد المدنيين في أجزاء أخرى من السودان، مع ورود تقارير عن عمليات قتل جماعي في أم درمان بولاية الخرطوم خلال الأيام الأخيرة.

ومع دخول الصراع عامه الثالث في السودان، جدد الأمين العام دعوته لتيسير وصول المساعدات الإنسانية بصورة آمنة ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، عبر جميع الطرق الممكنة، فضلاً عن حماية المدنيين.

كما جدد دعوته إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وحث المجتمع الدولي على التحرك العاجل للمساعدة في وضع حد للمعاناة والدمار المتواصلين.

من جهته، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن موسم الأمطار القادم ونقص التمويل قد يهددان التقدم المحرز مؤخراً في مواجهة المجاعة في السودان.

وقد حولت الحرب التي استمرت عامين السودان إلى “أكبر كارثة جوع في العالم”، حيث يواجه ما يقرب من نصف السكان، أي 24.6 مليون شخص، جوعاً حاداً.

ويواجه حوالي 638 ألف شخص جوعاً كارثياً (التصنيف المرحلي المتكامل الخامس)، وهو أعلى عدد في العالم.

وقد تم تأكيد المجاعة في عشرة مواقع في السودان، ثمانية منها في شمال دارفور، بما في ذلك مخيم زمزم، وموقعان في جبال النوبة الغربية.

وهناك 17 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة، بما في ذلك الخرطوم، وفي المناطق الأكثر تضرراً.

يشهد السودان منذ أبريل 2023 صراعاً دموياً بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، مما أدى إلى تفكك الدولة وانهيار واسع في الخدمات الأساسية، لا سيما في المناطق المتأثرة بالنزاع مثل دارفور والخرطوم وكردفان، وقد فاقمت هذه الحرب أوضاعاً إنسانية كانت متردية أصلاً نتيجة عقود من النزاع، والأزمات الاقتصادية، والتغير المناخي، والجفاف.

كما تسبب النزاع في نزوح أكثر من 8 ملايين شخص داخلياً وخارجياً، بحسب تقارير الأمم المتحدة، وهو أكبر عدد من النازحين داخلياً في العالم حالياً. كما أدى القتال المستمر إلى تعطيل سلاسل الإمداد الغذائية، وإغلاق الأسواق، وانهيار البنية التحتية للصحة والتعليم، مما زاد من معدلات الجوع وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال والنساء.

تُصنّف الأزمة في السودان اليوم ضمن أسوأ الأزمات الإنسانية العالمية، حيث يواجه ما يقرب من نصف سكان البلاد انعداماً حاداً في الأمن الغذائي، مع وجود مناطق تخضع فعلياً لتصنيف المجاعة، في ظل صعوبة وصول المساعدات الإنسانية بسبب القيود الأمنية والبيروقراطية، والهجمات على العاملين في المجال الإنساني.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تسحب قواتها من 6 قواعد في سوريا
  • أخبار السيارات | أرخص سيارة كسر زيرو موديل 2025..نيسان جوك أعلى فئة بأقل سعر
  • السودان يتصدر قائمة الجوع العالمي.. أكثر من نصف السكان يواجهون أزمة غذائية خانقة
  • الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم
  • 230 مليون درهم تسلمها 18 ألف عامل عبر محكمة أبوظبي العمالية العام الماضي
  • مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
  • 1.6 مليون نزيل بفنادق الشارقة العام الماضي بنمو 11%
  • سومو:أكثر من (106) مليون برميل نفط الصادرات العراقية خلال الشهر الماضي
  • "الموارد البشرية" تسحب تراخيص 5 مكاتب استقدام وتوقف 10 أخرى لمخالفتها الأنظمة
  • محافظ الدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا مع شركة بتروجاس لبحث استغلال محطة تعبئة غاز طلخا لصالح المواطنين