قبلان بن لويف عن معاناته مع الفقر: عشت سنوات عجاف لو على جبل لانهد.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
خاص
تحدث الشاعر قبلان بن لويف عن تحول حاله بشكل مفاجئ من صاحب مكانة وغنى إلى الفقر، واصفًا سنوات فقره بأنها 7 سنوات عجاف .
وقال بن لويف خلال استضافته عبر برودكاست سمرة: “مرت عليا سنوات عجاف، لو أنها على جبل لانهد، تغيروا الناس معي وكلمتي ما صارت تسمع، وما صارت تجيني دعوات وتركوني الناس” .
وأضاف: “قست علي الحياة جدًا، بعد ما كنت تاجر وخطيب وتجيني دعوات من كل مكان، صار كلامي هياط وسفه مثل الجوال لما تسحب منه الشريحة ويصير حديدة” .
اختتم الشاعر قبلان بن لويف حديثه قائلاً: “عرفت خطأي وحكمة ربي، وقلت ما حد يقدر يرد مالي وجهتي وعافيتي، ودبروني وقتها” .
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع حديث بن لويف، حيث أثار حديثه عن معاناته مع الفقر تفاعلًا واسعًا، حيث أشادوا بحكمته في تقبل الحياة وتعلمه من تجاربه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-473.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برودكاست مقطع فيديو
إقرأ أيضاً:
دعوات لحماية المدنيين في اليمن بعد مقتل مهاجرين
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لحماية المدنيين في اليمن، وذلك بعد الهجوم المأساوي الذي أسفر عن مقتل 68 مهاجراً أفريقياً في غارات استهدفت مركزاً لإيواء المهاجرين بمحافظة صعدة.
وأعربت اللجنة في بيان رسمي عن صدمتها تجاه هذا الهجوم المميت، مشيرةً إلى العدد الكبير من الضحايا، بينهم العديد من المهاجرين الذين كانوا في مركز الاحتجاز.
وذكرت اللجنة أن فرقها، بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر اليمني، بدأت في تقديم المساعدات العاجلة منذ الصباح الباكر لتلبية الاحتياجات الطارئة للمتضررين.
وقالت كريستين سيبولا، رئيسة بعثة اللجنة الدولية في اليمن، إن ما حدث يمثل صدمة كبيرة، مؤكدةً على عدم قابلية قبول احتجاز الأشخاص في ظروف غير إنسانية وأن يكونوا عرضة للنيران. وأضافت أن هذا الحادث يبرز تزايد خطر التعرض للموت والإصابات الخطيرة بين المدنيين في اليمن.
كما أفادت سيبولا بأن جمعية الهلال الأحمر اليمني، بدعم من اللجنة الدولية، قامت بإجلاء الجرحى وتوفير الرعاية اللازمة للقتلى، في حين قدمت اللجنة الإمدادات الطبية للمستشفيات القريبة التي تستقبل المصابين.
وأشارت اللجنة إلى أنها قامت بزيارات منتظمة للمعتقلين في المركز خلال السنوات الماضية، في إطار جهودها لضمان المعاملة الإنسانية وظروف الاحتجاز.
وفي ختام البيان، جددت اللجنة دعوتها لجميع الأطراف المعنية إلى احترام وحماية المدنيين، بما في ذلك المحرومين من حريتهم، وفقاً للقانون الإنساني الدولي، واتخاذ التدابير اللازمة لتجنب وقوع إصابات بين المدنيين.