رويترز: حماس جندت ما بين 10 آلاف إلى 15 ألف مقاتل جديد منذ اندلاع الحرب
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
نقلت وكالة رويترز عن مصادر استخباراتية أميركية، اليوم السبت، أن حركة المقاومة الفلسطينية حماس جندت في صفوفها ما لا يقل عن عشرة آلاف مقاتل في أفضل الأحوال، أو حتى خمسة عشر ألفاً في أسوأ الحالات، منذ اندلاع الحرب بقطاع غزة في 7 أكتوبر.
وزعمت المصادر الاستخباراتية الأمريكية، أن نحو 10 آلاف مقاتل من حركة حماس استشهدوا خلال الحرب.
تجدر الإشارة إلى أنه وفقا لنفس المصادر، فإن المقاتلين الذين تم تجنيدهم حديثا هم في الغالب غير مدربين ويستخدمون بشكل رئيسي لأغراض أمنية بسيطة.
ورفض مكتب مدير المخابرات الوطنية في الولايات المتحدة التعليق على الخبر، لكنه لم ينف محتواه أيضًا.
وفي يوليو الماضي، أشار المتحدث باسم حماس أبو عبيدة إلى وضع مقاتلي الحركة، وأكد أن حماس تمكنت من تجنيد آلاف المقاومين الجدد في صفوفها، لكنه لم يستخدم العدد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس قطاع غزة المزيد
إقرأ أيضاً:
انفجار الحرب من جديد… اندلاع موجهات وحرب عسكرية بين الهند وباكستان بعد عملية كشمير
وقال سيد أشفق جيلاني لوكالة فرانس برس "وقع تبادل لإطلاق النار بين موقعين في وادي ليبا خلال الليل، ولم يتم استهداف السكان المدنيين والحياة مستمرّة والمدارس مفتوحة".
ويأتي ذلك بعد ثلاثة أيام من الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا في الشطر الهند من كشمير والذي أدى إلى تصاعد التوترات بين البلدين الجارين.
وأكدت الحكومة الباكستانية، الخميس، استعدادها لمواجهة أي محاولات هندية لتصعيد التوتر على خلفية الهجوم في إقليم جامو وكشمير. جاء ذلك في بيان للأمينة العامة لوزارة الخارجية الباكستانية آمنة بلوش، على حساب الوزارة بمنصة إكس.
وقالت بلوش، إن الهند تمارس حملة تضليل ضد باكستان، وأشارت إلى أن مثل هذه الأساليب تقوض السلام والاستقرار في المنطقة.
وشددت بلوش، على أن باكستان ترفض الإرهاب بكل أشكاله. اظهار أخبار متعلقة وأوضحت أن باكستان مستعدة لمواجهة أي محاولات تحمل نوايا سيئة ضدها من طرف الهند.
والأربعاء، أعلنت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه في أعقاب الهجوم الإرهابي بالقسم الذي تسيطر عليه الهند من إقليم جامو وكشمير.
وهددت باكستان جارتها النووية، بأنها ستعتبر أي محاولة من جانب نيودلهي لوقف إمدادات المياه من نهر السند عملا حربيا يستوجب الرد.
وأعلنت "جبهة المقاومة" وهي امتداد لجماعة "عسكر طيبة"، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة عدد كبير بجروح