7000 حقيبة مدرسية للطلاب للعودة إلى المدرسة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «تريندز» واللجنة اليهودية الأميركية يناقشان تعزيز التعاون البحثي بنوك الإمارات تستخدم الذكاء الاصطناعي للتحقّق من هوية العملاءفي إطار دورة «العودة إلى المدرسة» من مبادرة دبي العطاء «التطوع في الإمارات»، اجتمع مئات المتطوعين، أمس الأول، احتفالاً باليوم العالمي للعمل الإنساني، لدعم الأطفال المحتاجين في جميع أنحاء الدولة، وذلك من خلال تجهيز 7.
وقال عبدالله أحمد الشحي، رئيس العمليات في دبي العطاء: «إن عدم الحصول على المستلزمات الأساسية يمنع العديد من الأطفال من الدراسة أو الذهاب إلى المدرسة. وتهدف دورة ‹العودة إلى المدرسة› من مبادرة التطوع في الإمارات إلى مساعدة أطفال الأسر المتعففة والأيتام من خلال توفير حقائب مدرسية تحتوي على أهم المستلزمات الضرورية للتعلّم اليومي. نحن ممتنون لموانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» على دعمها القيم والمساهمة السخية التي ستمكننا من تقديم المساعدة اللازمة للأطفال الأكثر احتياجاً في جميع أنحاء الدولة. كما نشكر جميع المتطوعين الذين تكاتفوا مع بعض بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني والتبرع بوقتهم وجهودهم لإحداث فرق في حياة هؤلاء الأطفال».
وقال نبيل قائد، نائب الرئيس الأول للدعم المؤسسي (دي بي ورلد - دول مجلس التعاون الخليجي): «انطلاقاً من إيماننا الراسخ بضرورة رد الجميل للمجتمع، نتشرف برعاية مبادرة دبي العطاء ‹العودة إلى المدرسة› لدورة عام 2023، حيث نعتبر أن التعليم هو أحد الركائز الأساسية لإستراتيجية للاستدامة في مجموعة موانئ دبي العالمية (دي بي ورلد). إننا نؤمن بضرورة حصول كل طفل على التعليم السليم، وجميع المواد والمستلزمات الدراسية الضرورية للتعلّم والنموّ. ونؤكد أن تعاون الجميع لتحقيق هذه الأهداف النبيلة يساهم في تحقيق طموحاتنا في ازدهار المجتمع وتطوّره».
عالم أفضل
قال نبيل قائد، نائب الرئيس الأول للدعم المؤسسي (دي بي ورلد - دول مجلس التعاون الخليجي): «نعرب عن امتناننا لدبي العطاء على تفانيها، ونتطلّع إلى مواصلة شراكتنا معها لبناء عالم أفضل للجميع».
وقال يوسف الدرمكي، أحد المتطوعين المشاركين في المبادرة: «يعد التطوع وسيلة ممتازة لإحداث فارق إيجابي في حياة الآخرين. وأنا ممتن لدبي العطاء وموانئ دبي العالمية ‹دي بي ورلد› على تضافر جهودهما لتزويد الطلاب المحرومين بحقائب مدرسية تحتوي على مستلزمات مفيدة. عندما يلتقي المجتمع من أجل قضية نبيلة، بإمكاننا إحداث تغيير كبير ونجاح هذه المبادرة يثبت ذلك ويبرز قوة المجتمع في إحداث تغيير إيجابي».
وسيتم توزيع حزم الحقائب المدرسية بالشراكة مع مؤسسة الاتحاد الخيرية وجمعية الإحسان الخيرية ومدارس حماية في إمارات مختلفة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العودة إلى المدرسة الإمارات اليوم العالمي للعمل الإنساني دبی العالمیة إلى المدرسة دبی العطاء
إقرأ أيضاً:
فوز ترامب يدفع صناديق التحوط للعودة بقوة للأسهم الأميركية
بعد أشهر من الحذر في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية الأميركية، عادت صناديق التحوط بقوة إلى السوق كمشتر رئيسي للأسهم الأميركية، مما دفع المؤشرات للصعود.
وأظهرت البيانات التي جمعتها شركة "غولدمان ساكس" للوساطة الرئيسية ارتفاع نشاط التداول الإجمالي لصناديق التحوط أول أمس الأربعاء بأكبر معدل له في 7 أشهر، حيث شكّلت المراكز الطويلة الجزء الأكبر من هذا التحرك.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مستقبل أدوات الذكاء الاصطناعي العربي في الإعلامlist 2 of 2ريمونتادا ترامب.. أي مصير للعرب؟end of listوجاء هذا النشاط المكثف -وفق بلومبيرغ- تزامنا مع قيام الصناديق بتغطية الرهانات القصيرة عبر صناديق الاستثمار المتداولة ذات رأس المال الكبير والصغير.
وكانت صناديق التحوط قد اتبعت إستراتيجية تحفظية قبيل الانتخابات، حيث جنت الأرباح، وغطّت المراكز القصيرة، وخفّضت نسب الرافعة المالية تحسبا لاحتمالية حدوث تقلبات كبيرة في السوق.
ومع تلاشي خطر الانتخابات المتنازع عليها، التي كان من الممكن أن تؤدي إلى اضطرابات في السوق، اتجهت صناديق التحوط إلى القطاعات التي قد تستفيد من عودة ترامب إلى البيت الأبيض، مثل البنوك ذات رأس المال الكبير، وشركات الرعاية الصحية، والصناعات المحلية، وشركات المدفوعات، وفقا للبيانات التي جمعتها شركة مورغان ستانلي للوساطة الرئيسية.
سياسات ترامب تشجعويرى خبراء صناديق التحوط أن عودة دونالد ترامب تعني استمرار سياسات الضرائب المنخفضة والتنظيمات المحدودة، مما يعزز ثقة المديرين في السوق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "بيفوتال باث" للأبحاث جوناثان كابليس، في مقابلة مع بلومبيرغ، "صناديق التحوط تعتقد أن ترامب سيواصل سياسات الضرائب والتنظيمات المحدودة، والشراء الحالي يعكس ثقتهم بذلك".
ورغم هذا الزخم في الشراء، قالت بلومبيرغ إن التحرك لم يكن شاملا عبر جميع القطاعات. فرغم أن الأسهم ذات رأس المال الصغير ارتفعت بنحو 6% يوم الأربعاء، متفوقة على الشركات الكبرى، فإن مديري الصناديق قاموا ببيعها بأكبر قدر منذ بداية الربع الثالث.
وأوضح محللو مورغان ستانلي في مذكرة للعملاء يوم الخميس "لقد شهدنا اهتماما محدودا بزيادة الملكية في الأسهم ذات رأس المال الصغير".
صناديق التحوط تعتقد أن ترامب سيواصل سياسات الضرائب والتنظيمات المحدودة (أسوشيتد برس) تحفظاتورغم مشاركة صناديق التحوط في موجة الارتفاع الحالية، يتوقع بعض مديري الصناديق أن هذا الارتفاع قد لا يدوم طويلا، حيث قد يميل البعض إلى جني الأرباح مع اقتراب نهاية العام، وفقا لكابليس.
وأضاف كابليس "تحدثنا مع العديد من المديرين بعد الانتخابات، والكثير منهم يتوقع أن يصبح السوق أكثر تقلبا. ومن المحتمل أن نرى صناديق التحوط تعود لجني الأرباح في إجراء احترازي، تحسبا لاحتمالات عدم استدامة هذا الارتفاع".
ارتفاع المؤشراتوأغلقت الأسهم الأميركية أمس الخميس على ارتفاع بعد إعلان مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) خفض سعر الفائدة بواقع 25 نقطة أساس، مما يعزز سلسلة مكاسب كبيرة بدأت بعد إعلان فوز ترامب بانتخابات الرئاسة.
وأدت توقعات المستثمرين بأن يخفض ترامب ضرائب الشركات، ويخفف القيود التنظيمية إلى قفزة في المؤشرات الثلاثة الرئيسية في الجلسة السابقة، إذ سجل المؤشران داو جونز الصناعي وستاندرد آند بورز 500 أكبر قفزة مئوية في جلسة واحدة منذ عامين.
ووفقا للبيانات، ارتفع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.76%، ليغلق عند 5973.88 نقطة، في حين زاد المؤشر ناسداك المجمع 1.51% ليغلق عند 19269.46 نقطة. وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 0.01% ليغلق عند 43727.26 نقطة.