نجم الزمالك السابق عبد الحليم علي يتهم جيرانه بالسب والقذف.. والنيابة تحقق
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تباشر نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، تحقيقاتها الموسعة في واقعة اتهام نجم الزمالك السابق، عبد الحليم علي، لجيرانه بالسب والقذف، بسبب الأسانسير، واستعجلت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية بشأن الواقعة.
وتبين من التحقيقات أن عطلا حدث للمصعد واجتمع السكان لحل المشكلة، وأثناء ذلك نشبت مشادة كلامية بينهم جميعًا، واعتدى بعضهم لفظيًا على اللاعب، ما دفعه للتوجه إلى قسم الشرطة وتقديم بلاغ رسمي.
وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة، وتفريغ كاميرات المراقبة، للتحقق من صحة الواقعة.
تلقى قسم شرطة المقطم بلاغًا من عبد الحليم علي نجم نادي الزمالك السابق، يفيد نشوب مشادة كلامية مع بعض جيرانه بعقار محل سكنه بسبب خلافات بينهم على الأسانسير، واعتدائهم عليه بالسب والقذف.
وبإجراء التحريات تبين نشوب مشادة كلامية بين عبد الحليم علي وجيرانه بسبب خلافات على أسانسير العقار، تطورت إلى الاعتداء عليه بالسب والقذف.
اقرأ أيضاًاستخدم التزوير لتضليل القضاء.. راندا البحيري تتقدم ببلاغ رسمي ضد طليقها
التزوير بقصد التضليل.. بلاغ رسمي من راندا البحيري ضد طليقها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد الحليم علي نجم الزمالك السابق عبد الحلیم علی بالسب والقذف
إقرأ أيضاً:
كيد نسا بالأسلحة النارية.. طليقة تورط زوجها السابق في تهمة بلطجة على السوشيال ميديا
كشفت تحقيقات النيابة العامة بالجيزة مفاجأة مدوية بشأن الصور المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشاب يحمل أسلحة نارية، والتي زعمت منشورات أنه يمارس أعمال بلطجة ويروع المواطنين.
أثبتت التحقيقات أن الأمر لا يعدو كونه محاولة انتقام دبرتها طليقته لتوريطه.
حيث تعود بداية الواقعة إلى انتشار صور لشاب يحمل أسلحة، أُرفقت بتعليقات تتهمه بالبلطجة في محافظة الجيزة، ما أثار حالة من الجدل والغضب.
وبالقبض على الشاب، اعترف بأنه صاحب الصور، لكنه نفى استخدام تلك الأسلحة في أي أنشطة إجرامية.
وفي تطور مفاجئ، كشف المتهم أن طليقته هي من سربت الصور من هاتفه ونشرتها عبر الإنترنت بهدف الانتقام منه بعد خلافات حادة أعقبت الطلاق.
وبالتحقيق معها، أقرت بأنها نشرت الصور عمدًا بهدف تلفيق تهمة له، أملًا في سجنه كوسيلة للانتقام.
أمرت النيابة بحجز السيدة لمدة 24 ساعة على ذمة التحريات، كما تقرر حجز الشاب بعد تحريز الأسلحة التي ظهرت في الصور.
وفي بيان رسمي، أكدت وزارة الداخلية أن ما جرى تداوله عبر مواقع التواصل غير صحيح، وأن الواقعة تعود إلى خلافات أسرية وليس لجرائم بلطجة.